وزير الخارجية لسيناتور بـ«الشيوخ الأمريكي»: نسعى لاستعادة الاستقرار في الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
التقى الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، بالسيناتور برايان شاتز، زعيم الأقلية الديمقراطية باللجنة الفرعية لاعتمادات العمليات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي، بحسب بيان لوزارة الخارجية قبل قليل.
وأشاد وزير الخارجية بخصوصية العلاقات المصرية - الأمريكية والتطلع للعمل مع الجانب الأمريكي للارتقاء بمستوى العلاقات الثنائية في شتى المجالات، بما يحقق مصالح البلدين، وشهد اللقاء مشاورات حول مختلف أوجه التعاون المشترك، بما في ذلك المجالات الاقتصادية والثقافية.
واستعرض الوزير عبد العاطي الجهود التي تبذلها مصر لتحقيق الأمن والاستقرار بالمنطقة في ظل تحديات جسيمة تواجهها نتيجة تعدد الصراعات في محيطها الإقليمي، إذ تناول آخر التطورات بشأن تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، ونفاذ المساعدات الإنسانية في ظل تردي الأوضاع بالقطاع، والمساعي المصرية لاستعادة الهدوء والاستقرار بالمنطقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أمريكا إسرائيل غزة الخارجية
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأمريكي: لا حل عسكريا للصراع في أوكرانيا
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، قال إن رد فعل روسيا بشأن مقترح وقف إطلاق النار في أوكرانيا غير معلوم، وأنه لا حل عسكريا للصراع في أوكرانيا، وسنتواصل مع روسيا بشأن مقترح اتفاق وقف إطلاق النار.
وأضاف أن أوكرانيا تريد إعادة جميع الأطفال الأسرى في الحرب، وأوكرانيا تريد ضمانات أمنية على المدى الطويل، ودفاع أوكرانيا عن نفسها يجب أن يكون جزءا من أي نقاش، وندعو روسيا إلى إنهاء الصراع في أوكرانيا بشكل فوري.
وكشفت الولايات المتحدة عن موقفها من الاتفاق الموقع بين الدولة السورية، وقوات سوريا الديمقراطية الاثنين الماضي، والذي يقضي بضم "قسد" في مؤسسات الدولة ورفض التقسيم.
وأكد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، أن واشنطن ترحب بالاتفاق بين الحكومة السورية الجديدة وقوات سوريا الديمقراطية، التي يشكل الأكراد الفصيل الرئيسي بها وتدعمها الولايات المتحدة.
وأضاف روبيو في بيان "ترحب الولايات المتحدة بالاتفاق المعلن في الآونة الأخيرة بين السلطات السورية المؤقتة وقوات سوريا الديمقراطية لدمج الشمال الشرقي في سوريا موحدة".
وأشار الوزير الأمريكي ، إلى أن "واشنطن تؤكد دعمها للانتقال السياسي الذي يظهر حكما جديرا بالثقة وغير طائفي باعتباره أفضل سبيل لتجنب المزيد من الصراع. سنواصل مراقبة القرارات التي تتخذها السلطات المؤقتة، ونلاحظ بقلق أعمال العنف المميتة في الآونة الأخيرة ضد الأقليات".