7 إصابات باستخدام خاطئ لمدفأة حطب وتسرب للغاز
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
#سواليف
اصيب 7 اشخاص بضيق تنفس بسبب #الاستخدام_الخاطئ لمدفأة #حطب و #تسرب_للغاز.
وقالت مديرية الامن العام الثلاثاء، إن استخدام #مدفأة الحطب داخل المنزل بدون توفير #التهوية المناسبة وتسرب الغاز من إحدى الاسطوانات لعدم تركيبها بالشكل الصحيح تسبب ب(7) إصابات ضيق تنفس بحادثين منفصلين يوم أمس.
مقالات ذات صلةالمصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الاستخدام الخاطئ حطب تسرب للغاز مدفأة التهوية
إقرأ أيضاً:
20 عاما من الابتكار.. خرائط جوجل التقنية غيرت تضاريس العالم
في 8 فبراير 2005، أطلقت شركة جوجل خدمة خرائط جوجل، وهو اليوم الذي شكل بداية تحول جذري في الطريقة التي نستخدم بها الخرائط والتنقل في حياتنا اليومية.
أحدثت خرائط جوجل ثورة حقيقية في عالم التكنولوجيا والخرائط الرقمية. ومع مرور عشرين عاما لهذه الخدمة الرائدة نجد أن خرائط جوجل قد تطورت بشكل مذهل لتصبح أكثر من مجرد أداة للتوجيه، بل منصة متكاملة تقدم لنا العديد من المزايا التي تسهم في تنظيم حياتنا اليومية بشكل كبير.
كانت خرائط جوجل مجرد بديل رقمي للخرائط التقليدية التي كان الناس يستخدمونها في حياتهم اليومية، ففي عام 2004، استحوذت جوجل على شركة "Where 2 Technologies" التي كانت تعمل على مشروع مماثل لتطوير خرائط تفاعلية على الإنترنت. وبناءً على هذه التكنولوجيا، أطلقت جوجل خدمتها في عام 2005، التي كانت تتيح للمستخدمين عرض الخرائط الرقمية، تكبير وتصغير المواقع، والتفاعل مع الخرائط باستخدام متصفح الويب.
في عام 2005، كانت خرائط جوجل أول خدمة تقدم واجهة تفاعلية بسيطة وسهلة الاستخدام، على عكس الخرائط التقليدية التي كانت تعتمد على الرسومات الثابتة، سمحت خرائط جوجل للمستخدمين بتكبير وتصغير الخرائط والتحرك في أي اتجاه باستخدام الفأرة، ما جعل التنقل عبر الخرائط أسهل وأسرع. هذا الابتكار كان بمثابة نقطة انطلاق لخدمات الخرائط الرقمية في جميع أنحاء العالم.
إضافة ميزات جديدةمع مرور الوقت، بدأ فريق خرائط جوجل بإضافة المزيد من الميزات المتقدمة التي جعلت الخدمة أكثر قوة وفائدة. من بين أهم الإضافات:
- البحث عن الأماكن: في عام 2007، أضافت جوجل ميزة البحث عن الأماكن عبر خرائط جوجل، مما سمح للمستخدمين بالبحث عن المواقع التجارية والخدمات مثل المطاعم والفنادق والمتاجر. كما قدمت تفاصيل إضافية مثل العناوين وأرقام الهواتف والتقييمات.
- الطرق والملاحة: في نفس العام، تم إضافة خدمة الملاحة خطوة بخطوة، حيث أصبح بإمكان المستخدمين الحصول على إرشادات طريق دقيقة أثناء السفر. سمح هذا للمستخدمين بتحديد الطريق الأفضل إلى وجهاتهم مع أخذ حركة المرور في الاعتبار.
- صور الأقمار الصناعية: مع تحسن التكنولوجيا، بدأت جوجل في استخدام صور الأقمار الصناعية عالية الدقة لإضافة تفاصيل دقيقة للخرائط. كانت هذه الصور خطوة مهمة نحو تحسين دقة الخرائط وجعلها أكثر واقعية.
- الانتقال إلى الهواتف المحمولة: في عام 2008، أطلقت جوجل تطبيق خرائط جوجل للهواتف الذكية على نظام أندرويد، ما فتح الباب أمام استخدام الخدمة في أي مكان وفي أي وقت. ومع إطلاق أجهزة آيفون في نفس العام، بدأ مستخدمو هواتف آبل في الاستفادة من التطبيق أيضًا، مما زاد بشكل كبير من قاعدة مستخدمي خرائط جوجل.
- إدخال ميزات جديدة: في السنوات التالية، بدأ فريق خرائط جوجل في إضافة المزيد من الميزات المبتكرة التي جعلت الخدمة أكثر شمولاً وذكاءً:
- Google Street View (عرض الشارع): أطلق هذا الخيار في 2007، وهو يتيح للمستخدمين رؤية صور حقيقية للأماكن على مستوى الشوارع. باستخدام سيارات مزودة بكاميرات خاصة.
- معلومات حركة المرور: في عام 2009، بدأت جوجل في إضافة معلومات حركة المرور الحية إلى خرائط جوجل. باستخدام بيانات حية من مستخدمي الهواتف الذكية في الوقت الفعلي،
- Google Now (الإشعارات الذكية): في عام 2012، قدمت جوجل خدمة Google Now التي كانت تنبه المستخدمين إلى حركة المرور القادمة.
- الذكاء الاصطناعي والتحليل البياني: في السنوات الأخيرة، بدأت خرائط جوجل في استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، والتعلم الآلي (Machine Learning) لتحسين دقة التوجيهات وتقديم توصيات مخصصة.،كما تم تحسين الترشيحات الشخصية من خلال الذكاء الاصطناعي، حيث يمكن لـخرائط جوجل تقديم اقتراحات للمطاعم، المقاهي، أو المعالم السياحية بناءً على تفضيلات المستخدم وسلوكه في التطبيق.
- التوسع العالمي: التغطية الدولية: لم تقتصر خدمة خرائط جوجل على الولايات المتحدة فقط، بل توسعت لتشمل أكثر من 220 دولة ومنطقة حول العالم. كما توفر خرائط جوجل العديد من اللغات، مما يجعلها خدمة عالمية تستخدمها ملايين الأشخاص يوميا.
- مستقبل خرائط جوجل: اليوم، خرائط جوجل لا تزال في تطور مستمر، مع التقنيات الحديثة مثل الواقع المعزز (AR)، حيث تم إطلاق ميزة "Live View" التي تساعد المستخدمين في التنقل باستخدام كاميرا الهاتف في الأماكن المزدحمة، يتوقع أن تستمر جوجل في تحسين الخرائط مع تطور الذكاء الاصطناعي و الواقع المعزز.