نتيجة تنسيق كلية زراعة 2023.. اعرف الحدود الدنيا في جميع الجامعات
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
كشفت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي نتيجة تنسيق كلية زراعة 2023 في المحافظات، منها جامعة المنصورة والقاهرة والإسكندرية ودمياط وعين شمس، وذلك عقب إعلان نتيجة تنسيق المرحلة الثانية للقبول بالجامعات والمعاهد الحكومية.
وأضافت الوزارة في بيان لها أن نتيجة تنسيق كلية زراعة 2023، مُتاحة على موقع التنسيق الإلكتروني، ويمكن لطلاب الصف الثالث الثانوي شعبة علمي علوم وعلمي رياضة الحصول على النتيجة برقم الجلوس والرقم السري.
- كلية زراعة المنصورة 301.0 درجة.
- كلية زراعة دمنهور 301.0 درجة.
- كلية زراعة القاهرة 301.0 درجة.
- كلية زراعة دمياط 296.0 درجة.
- كلية زراعة الإسكندرية 294.5 درجة.
- كلية زراعة عين شمس 294.0 درجة.
- كلية زراعة طنطا 287.0 درجة.
- كلية زراعة الزقازيق 285.5 درجة.
- كلية زراعة القاهرة رياضة 285.5 درجة.
- كلية زراعة الإسكندرية رياضة 285.0 درجة.
- كلية زراعة كفر الشيخ 284.0 درجة.
- كلية زراعة و موارد طبيعية أسوان 282.5 درجة.
- كلية زراعة عين شمس رياضة 282.5 درجة.
- كلية زراعة المنوفية بشبين الكوم 282.0 درجة.
- كلية زراعة دمياط رياضة 281.5 درجة.
- كلية زراعة بنها بمشتهر 281.5 درجة.
- كلية زراعة سوهاج 280.0 درجة.
- كلية زراعة الفيوم 279.5 درجة.
- كلية زراعة قناة السويس بالإسماعيلية 278.5 درجة.
- كلية زراعة بني سويف 278.0 درجة.
- كلية زراعة مطروح بفوكه 277.5 درجة.
- كلية زراعة الوادي الجديد 276.5 درجة.
- كلية زراعة جنوب الوادي 276.0 درجة.
- كلية زراعة المنيا 275.5 درجة.
- كلية زراعة أسيوط 275.0 درجة.
- كلية زراعة كفر الشيخ رياضة 271.5 درجة.
- كلية زراعة المنصورة رياضة 269.0 درجة.
- كلية زراعة وموارد طبيعية أسوان رياضة 267.5 درجة.
- كلية زراعة الزقازيق رياضة 264.0 درجة.
- كلية زراعة الفيوم رياضة 258.5 درجة.
- كلية زراعة المنوفية رياضة بشبين الكوم 256.5 درجة.
- كلية زراعة بنها رياضة بمشتهر 256.0 درجة.
- كلية زراعة قناة السويس رياضة بالإسماعيلية 254.0 درجة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق المرحلة الثانية
إقرأ أيضاً:
صمت الغربة.. مغربي يودع الدنيا في وحدة تامة داخل شقة بالإيجار بسوهاج
لم يكن يعلم "هشام مستمد"، المغربي الذي تجاوز الخمسين من عمره، أن غربته في شقة صغيرة بالطابق الرابع من أحد عقارات مركز دار السلام بسوهاج، ستكون آخر محطاته في الحياة.
كان هشام يعيش وحيدًا، بلا زوجة تؤنسه، ولا أولاد يسندونه، ولا أهل يطرقون بابه، كل ما كان يملكه هو سرير بسيط، وموتور مروحة في الزاوية، وذكريات يحملها من وطنه البعيد.
صاحب المنزل، "عاطف"، كان يزوره من حين لآخر ليطمئن عليه، ويملأ عليه فراغ الوحدة بكلمة طيبة، يقول: "كنت بدخل عليه ألاقيه ساكت.. دايمًا ساكت.. بيضحك من قلبه لما يشوفني، كأنه نسي الدنيا كلها في اللحظة دي".
وفي ساعات مبكرة من صباح اليوم، لم يرد هشام على طرقات الباب، ولم يُسمع له صوت، فتح عاطف الباب، ودخل، ليجد هشام راقدًا بلا حراك، وجهه هادئ كأنه نائم، لكن قلبه كان قد توقف إلى الأبد.
السرير الذي اعتاد أن يسند عليه جسده المتعب، كان شاهده الأخير، لا آثار مقاومة، ولا علامات ألم، فقط هدوء الموت وصمت الوحدة.
جاء تقرير مفتش الصحة ليؤكد أن الوفاة طبيعية، نتيجة أزمة قلبية حادة، لكن ما لا تقوله التقارير هو أن هشام لم يمت بأزمة في القلب فقط، بل مات وحيدًا بلا يد تمسك يده، ولا دعاء يهمس له في اللحظات الأخيرة.
تم نقل الجثمان إلى المشرحة في صمت، كأن الحياة نفسها تحترم هذه النهاية الصامتة لرجل عاش ومات دون ضجيج.