بداية تحالف متني في الانتخابات والعين على الاتحاد
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
بدأت القوى السياسية التحضير للاستحقاقات الديموقراطية، بدءا بالإنتخابات البلدية والإختيارية في أيار المقبل، وصولاً الى الإنتخابات النيابية في أيار العام 2026 .
وعلم ان "التيار الوطني الحر" إنصرف فور معرفته بأنه خارج الحكومة الى السعي الى تركيب التحالفات الإنتخابية بدءا بالمتن الشمالي حيث جمع عشاء قبل أيام قليلة رئيس "التيار"جبران باسيل والوزير السابق الياس المر وعددا من معاونيه، وتم الإتفاق على التحالف في الإنتخابات البلدية المقبلة والسعي قدر الإمكان الى المحافظة على "إتحاد بلديات المتن" ، إذ ينوي عدد من رؤساء البلديات المتنية الى الترشح لرئاسته وخاصةً رئيس بلدية بيت مري روي أبو شديد وربما يكون هناك مرشح للكتائب على المنصب عينه، في حين يسعى تحالف المر باسيل الى الحفاظ على رئاسة الإتحاد للسيدة ميرنا المر .
المصدر شدد على أن التحالف سيكون كاملا، في البلدية والنيابة حيث من الممكن أن ينضم حزب الطاشناق الى هذا التحالف إذا ضمَن أن هناك إمكانية للوصول الى الحاصل الثالث لهذه اللائحة في الانتخابات.
وفي المعلومات ان الطاشناق سيكون لديه خيار آخر مثل الإنضمام الى اللائحة التي يزعم رجل الأعمال سركيس سركيس تشكيلها في المتن لدورة 2026 النيابية.
المصدر: لبنان 24
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
نتنياهو ووزير الخارجية الإسرائيلي يعلنان عن تحالف حزبي جديد
أعلن حزب الليكود بزعامة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وحزب "الأمل الجديد" بزعامة وزير الخارجية جدعون ساعر، عن توقيعهما اتفاقية لخوض الانتخابات معًا في قائمة واحدة.
سيبقى الحزبان كيانين منفصلين لما تبقى من فترة الكنيست الحالية، ولكن بعد الانتخابات المقبلة، المقرر إجراؤها عام ٢٠٢٦، سيتم دمج "الأمل الجديد" في الليكود، وفقًا للحزبين، بحسب ما أوردته ووفقًا لموقع "واي نت" العبرية.
ومن المرجح أن يحصل "الأمل الجديد" على مقعدين في القائمة المشتركة مع الليكود، أحدهما لساعر والآخر للوزير زئيف إلكين.
كان ساعر، الذي كان وزيرًا بارزًا في الليكود، قد استقال من الحزب بعد فشل محاولته زعامة الحزب عام ٢٠١٩، وتعهد بعدم العمل مع نتنياهو مرة أخرى في المستقبل.
مع ذلك، عاد إلى حكومة الاحتلال ضمن تحالف الوحدة الوطنية مع بيني جانتس عقب هجوم حماس في 7 أكتوبر 2023، لكنه استقال في مارس، ليعود حزب "الأمل الجديد" إلى المعارضة.
عاد إلى الحكومة في سبتمبر، وعُيّن وزيرًا للخارجية في نوفمبر.
أظهرت استطلاعات الرأي باستمرار أن حزب "الأمل الجديد" لن يحصل على العدد الكافي من الأصوات اللازمة للعودة إلى الكنيست إذا أُجريت الانتخابات الآن.