Oppo تستعد لإطلاق هاتفها القابل للطي الأكثر تميزًا
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
فبراير 11, 2025آخر تحديث: فبراير 11, 2025
المستقلة/- تواصل شركة Oppo إبهار عشاق التكنولوجيا، حيث تستعد للكشف عن هاتفها القابل للطي الجديد، والذي يتوقع أن يكون من بين أفضل الأجهزة الذكية القابلة للطي في السوق، بفضل مواصفاته المتطورة وتصميمه الفريد.
مواصفات مذهلة وهيكل فائق النحافة
وفقًا لأحدث التسريبات، سيأتي الهاتف بهيكل مقاوم للماء والغبار بمعيار IPX8، مما يجعله أكثر متانة مقارنة بالعديد من الهواتف المنافسة في هذه الفئة.
شاشة متطورة لتجربة عرض فريدة
الهاتف سيحصل على شاشة مرنة رئيسية من نوع Foldable LTPO3 OLED بمقاس 8.12 بوصة ودقة (2268×2440) بيكسل، ما يضمن ألوانًا غنية وتفاصيل واضحة. كما ستدعم الشاشة تقنية Dolby Vision، وتوفر معدل تحديث 120 هيرتز لتجربة مشاهدة سلسة واستجابة فائقة.
أما الشاشة الخارجية، فستكون بمقاس 6.6 بوصة، مما يتيح استخدام الهاتف بسهولة عند طيه، دون الحاجة لفتحه في كل مرة.
تجربة جديدة في عالم الهواتف القابلة للطي
مع هذه المواصفات، يبدو أن Oppo تسعى إلى تقديم هاتف يجمع بين الأداء العالي، والتصميم الأنيق، والتقنيات الحديثة، مما قد يجعله منافسًا قويًا لهواتف الشركات الكبرى مثل Samsung و Huawei في سوق الهواتف القابلة للطي.
ترقبوا الإعلان الرسمي قريبًا لمعرفة المزيد من التفاصيل حول السعر وموعد الإطلاق والمواصفات الكاملة. ????????
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: القابلة للطی
إقرأ أيضاً:
«بيئة أبوظبي» تسترد 2000 طن من القناني القابلة لإعادة التدوير
استردت هيئة البيئة – أبوظبي، أكثر من 2000 طن من القناني البلاستيكية القابلة لإعادة التدوير منذ إطلاق الهيئة «نظام استرداد القناني» في عام 2023، وجمعت بالتعاون مع شركة «سباركلو» أكثر من 23 مليون قنينة قابلة لإعادة التدوير في 2024 من خلال «نظام استرداد القناني»، الذي أطلقته الهيئة في إطار سياسة المواد البلاستيكية المستخدمة لمرة واحدة في أبوظبي لتمكين المقيمين في الإمارة من اتّباع طرق سليمة ومسؤولة للتخلّص من النفايات وتعزيز ثقافة الاستدامة.
وفي إطار تعاون هيئة البيئة – أبوظبي مع شركاء من قطاعات المتاجر وجمع النفايات والتكنولوجيا النظيفة، تعاونت مع شركة «سباركلو» المتخصصة في مجال التكنولوجيا النظيفة، ونشرت الشركة أكثر من 100 آلة لاسترداد القناني من طراز «سباركلومات» في الإمارة، بالتعاون مع منافذ البيع لشركات أدنوك واللولو وكارفور، لتوفِّر بذلك حلاً سهلاً وملائماً لاسترجاع القناني البلاستيكية وعلب الألمنيوم. ونتج عن ذلك جمع نحو 23 مليون قطعة قابلة لإعادة التدوير، خلال عام 2024، شملت أكثر من 544,000 كجم من البلاستيك و18,000 كجم من الألمنيوم. وأسهمت هذه المبادرة في خفض أكثر من 3.5 مليون كجم من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، في عام 2024، دعماً لأهداف أبوظبي في خفض الانبعاثات الكربونية بنسبة 22% بحلول عام 2027. وسجّلت إحدى آلات «سباركلومات» رقماً قياسياً باسترداد أكثر من 8500 قطعة في يوم واحد فقط.
وقالت شيخة محمد المزروعي، المدير التنفيذي لقطاع التخطيط والسياسات البيئية المتكاملة في هيئة البيئة – أبوظبي: «نسعى إلى دمج ممارسات الاستدامة في الحياة اليومية في الإمارة، ويُجسِّد (نظام استرداد القناني) القائم على الحوافز، بالتعاون مع مؤسسات القطاع الخاص ومنها شركة (سباركلو)، أهمية الشراكات والتكنولوجيا والمشاركة المجتمعية في إحداث أثر بيئي مستدام. وتشكّل هذه المبادرة بأهدافها وتأثيراتها استثماراً استراتيجياً يرسّخ مفهوم المسؤولية البيئية؛ إذ نتطلّع من خلال دعمنا لمبادئ الاقتصاد الدائري، إلى تعزيز مكانة أبوظبي الرائدة في التحوّل العالمي لبناء مستقبل مستدام».
وقال ماكسيم كابليفيتش، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة «سباركلو»: «تجسِّد شراكتنا مع هيئة البيئة – أبوظبي أهمية التعاون بين القطاعين الحكومي والخاص، ومدى نجاحه في تحقيق الأهداف الاستراتيجية على مستوى المجتمع والدولة؛ إذ تَمكّنّا من توسيع شبكة آلات استرداد القناني بفضل دعم الهيئة، ما أسهم في دفع أجندة أبوظبي للاستدامة. وتؤكّد النتائج أن تسهيل عملية إعادة التدوير وجعلها في متناول الجميع يحفِّز المجتمعات على تبني هذه الممارسات الجديدة، ما يُبرز دور الحلول العملية في تعزيز التقدم في العمل البيئي».
وتواصل هيئة البيئة – أبوظبي، وشركة «سباركلو» توسيع نطاق المبادرة، وتتركّز الجهود على تطوير شبكة آلات استرداد القناني وزيادة مشاركة المجتمع، ما يرسِّخ المكانة الريادية لإمارة أبوظبي في مجال الابتكار المستدام.