وسائل إعلام إيرانية تكشف عن اسم السفير السعودي الجديد بـ«طهران»
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
رصد – نبض السودان
ذكرت وسائل إعلام إيرانية أن السفير السعودي لدى سلطنة عمان، عبد الله بن سعود العنزي سيتم تعيينه سفيرا للمملكة لدى طهران.
وقالت وكالة أنباء “مهر” الإيرانية، نقلا عن مصادر لم تذكرها، أن العنزي هو السفير السعودي الجديد في طهران.
وكتبت أنه شخصية اقتصادية واختياره سفيرا للسعودية في إيران يدل على وجود رغبة من الطرفين بتعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية.
وفي وقت سابق قال المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني، إن “طهرن أجرت مباحثات جيدة لإعادة تفعيل الاتفاقيات الموقعة مع السعودية”، وذلك خلال زيارة وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهیان إلى الرياض الأسبوع الماضي.
وحول موعد إيفاد سفيري البلدين، قال كنعاني إن “ذلك سيحدث قريبا، وسيتم إيفاد السفير الإيراني إلى الرياض خلال الأيام المقبلة”.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: إعلام إيرانية تكشف وسائل
إقرأ أيضاً:
قلق لدى الإعلام الإسرائيلي: نتنياهو لم يعط الضوء الأخضر لبدء مفاوضات المرحلة الثانية
قالت وسائل إعلام إسرائيلية عن مسئول سابق بفريق التفاوض، إن المماطلة في التوصل لصفقة تبادل أدت لدفع ثمن من حياة المحتجزين، حسبما أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل.
وأضافت وسائل إعلام إسرائيلية، أنه لا يوجد تصريح واضح يدل على أن هدف إعادة المحتجزين يحظى بأولوية.
وأشارت وسائل إعلام إسرائيلية، إلى أن نتنياهو لم يعط الضوء الأخضر لبدء مفاوضات المرحلة الثانية، وهذا مقلق.
مكتب نتنياهو: تسريبات المفاوض السابق من الكابينت جريمة جنائيةقال مكتب نتنياهو، إن تسريبات المفاوض السابق أضرت بالمفاوضات وعرّضت المحتجزين للخطر ذلك حسبما أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل.
وأضاف مكتب نتنياهو، أن تسريبات المفاوض السابق من الكابينت غير مقبولة وتمثل جريمة جنائية.
التفاوض الإسرائيليكشف مسئول سابق بفريق التفاوض الإسرائيلي في حديثه للقناة الـ12، أن رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لم يمنح الضوء الأخضر لبدء مفاوضات المرحلة الثانية من صفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس في قطاع غزة، وهو ما وصفه بـ"المقلق".
وأوضح المسئول أن المماطلة في التوصل إلى اتفاق حول صفقة تبادل المختطفين قد أسفرت عن خسائر كبيرة في حياة المحتجزين.
وأضاف : "التأخير في هذه المفاوضات يعني أن بعض الأسرى لا يزالون في أيدي الفصائل، وهو ما يشكل تهديدًا مباشرًا لحياتهم".