مي الغيطي تفجر مفاجأة صادمة: إصابات خطيرة وكسر في العمود الفقري بعد حادث مروع!"
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
في مفاجأة غير متوقعة، تصدرت الفنانة الشابة مي الغيطي تريند محركات البحث ومواقع التواصل الاجتماعي بعد كشفها عن تعرضها لحادث سير خطير أثناء تواجدها في تايلاند منذ سبعة أشهر، مما تسبب في إصابات بالغة كادت تغيّر مجرى حياتها بالكامل.
مي الغيطي كشفت التفاصيل عبر منشور مؤثر على حساباتها الشخصية، حيث أوضحت أنها تعرضت لحادث مروع عندما اصطدمت سيارة نقل بالمركبة التي كانت تستقلها، ما أدى إلى كسر في الحوض وإصابة بالغة في العمود الفقري، إلى جانب نزيف داخلي وتلف في الأعصاب بساقها.
مي الغيطي تكسر حاجز الصمت وتروي كواليس معاناتها
الفنانة الشابة أكدت أنها اختارت عدم مشاركة تفاصيل الحادث في حينه، حيث كانت بحاجة إلى وقت لاستيعاب الصدمة والتركيز على رحلة تعافيها. وأوضحت أنها خضعت لجلسات علاج طبيعي مكثفة، وأن الأطباء كانوا غير متأكدين من مدى قدرتها على استعادة حالتها الطبيعية، لكنها قاومت بإصرار وعزيمة، حتى تحسنت بشكل كبير رغم كل التحديات.
تفاعل جماهيري واسع ودعم من نجوم الفن
بعد كشفها عن محنتها، انهالت رسائل الدعم من جمهورها وزملائها في الوسط الفني، الذين أعربوا عن صدمتهم وتعاطفهم معها. وتداول رواد السوشيال ميديا صورها في المستشفى وتعليقاتها القوية حول الصبر والإيمان بقدرة الجسد على التعافي، معتبرين أنها مثال للقوة والتحدي.
ما التالي لمي الغيطي؟
رغم الأزمة الصحية، أكدت مي أنها أصبحت بحال أفضل، وألمحت إلى أنها ستعود قريبًا إلى نشاطها الفني بعد استكمال برنامج التأهيل. وتساءل الجمهور عن مشاريعها القادمة، متلهفين لرؤيتها مجددًا على الشاشة بعد هذه التجربة الصعبة التي كشفت جانبًا جديدًا من شخصيتها القوية والمثابرة.
مي الغيطي... قصة نجاة وإلهام
قصة مي الغيطي لم تكن مجرد حادثة عابرة، بل تحولت إلى رسالة أمل وإصرار على تجاوز المحن. وأكدت الفنانة في ختام حديثها أن الحياة قد تفاجئنا بأصعب الاختبارات، لكن الإرادة القوية والإيمان بالشفاء هما المفتاح لعبور الأزمات.
هذا الحدث جعل اسم مي الغيطي يتصدر قوائم البحث، لتتحول قصتها من ألم ومعاناة إلى مصدر إلهام للكثيرين، في انتظار عودتها القوية إلى عالم الفن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني اخر أعمال مي الغيطي
إقرأ أيضاً:
هل محمود عبد العزيز طلق بوسي شلبي قبل وفاته دون علمها؟.. الإعلامية تفجر مفاجأة (ما القصة؟)
فجر السجل المدني مفاجأة من العيار الثقيل تتعلق بالنجم الراحل محمود عبد العزيز وزوجته الإعلامية بوسي شلبي، مشيرًأ إلى أن الفنان طلقها رسميًا دون علمها قبل وفاته.
سرعان ما نفت الإعلامية بوسي شلبي الأنباء المتداولة بشأن طلاقها دون علمها من النجم الراحل محمود عبد العزيز، مشددة على اتخاذها الإجراءات القانونية ضد مروجي تلك الشائعات السخيفة.
كما شددت على إنها أرملة وليست مطلقة من محمود عبد العزيز، حيث قالت: "اتفاجئت بخبر إني اتطلقت وهتخذ الإجراءات القانونية ضد اللي روج للشائعات دي.. أنا أرملة وبطاقتي سارية لـ 2028".
بدأت الواقعة حينما ذهبت بوسي شلبي لتجديد بطاقة هويتها الشخصية بقطاع الأحوال المدنية، لتغيير حالتها الاجتماعية من متزوجة إلى أرملة، ليبلغها موظف السجل المدني بوجود عقد طلاق رسمي يحمل توقيع الفنان الراحل محمود عبد العزيز.
دخلت بوسي شلبي في حالة صدمة، التي أكدت إن زيجتهما استمرت 18 سنة دون طلاق حتى وفاته، فهي تزوجت منه في عام 1998 أي بعد انفصاله عن زوجته الأولى جيجي زويد بثلاثة أشهر، والتي أنجب منها ابنيه المنتج والممثل محمد محمود عبدالعزيز والممثل كريم محمود عبدالعزيز، وانفصلا في عام 1998 بعد مرور 20 سنة على الزواج.
في الوقت نفسه، كشفت مصادر عدة إن جهات التحقيق بالإسكندرية، فتحت تحقيقاتها في واقعة اكتشاف الإعلامية بوسي شلبي طلاقها من الفنان الراحل محمود عبد العزيز، وذلك لبيان الحقيقة كاملة، وجارِ اتخاذ الاجراءات القانونية اللازمة.
يُشار إلى أن علاقة الحب الوحيدة التي استمرت 7 سنوات في حياة النجم الراحل محمود عبد العزيز كانت بينه وبين الراقصة زيزي مصطفى والدة الفنانة منة شلبي، ولكنها لم تتكلل بالزواج، حيث رفضت والدته هذه الزيجة، وخوفًا من غضبها، امتثل لأمرها.
وتوفى النجم الراحل محمود عبد العزيز في يوم السبت 12 نوفمبر 2016 بعد صراع مع مرض سرطان الفك،عن عمر ناهز 70 عامًا في الساعة الثانية عشر، ودُفن بمقابر أم جبيبة بالورديان بالقرب من منزله الذي تربّى فيه.
جدير بالذكر أن محمود عبد العزيز قد ابتعد عن السينما في سنواته الأخيرة، لكنه كان حاضرًا وبقوة في الدراما، حيث قدم أكثر من عمل درامي آخرها مسلسل "رأس الغول"، الذي عرض في عام 2016، وهو العام الذي شهد رحيله أيضاً، في يوم 16 من نوفمبر عن عمر ناهز 70 عاما.