العمر مجرد رقم بالنسبة لـ3 أبراج.. «شباب حتى في الخمسين»
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
بعض مواليد الأبراج الفلكية يتمتعون بحيوية وشباب دائم، وحتى في الخمسين من العمر، لديهم سر الشباب الأبدي، إذ يحافظون على مظهرهم النضر والجذاب مهما مر الزمن، وفيما يلي نستعرض بعض الأبراج التي تتمتع بهذه الصفة، وفقًا لخبراء الفلك.
3 أبراج لا يظهر عليها التقدم في العمروتتقدم بعض الأبراج في السن بشكل بطيء، ما يجعلهم يبدون شابًا حتى في سن الخمسين، أولها برج الجوزاء، الذي يتميز بالحيوية والنشاط والفضول الشديد، كما أنّ أصحاب هذا البرج لا يتغيرون مع مرور الوقت، إذ يعتمدون في شبابهم على أسلوب حياة نشط، وذكاء حاد، ورغبة مستمرة في تجارب جديدة.
وحتى في سن الخمسين، يتصرف أصحاب برج الجوزاء كما لو كانوا في الخامسة والعشرين، ويتواصلون مع الشباب، ويتبعون الاتجاهات الحديثة، وينشرون الحماس والبهجة في التجمعات العائلية والاجتماعية، وفقًا لموقع «Times of India» المتخصص في الأبراج.
مواليد برج القوسمواليد برج القوس لا يبدون فقط شبابًا، بل يشعرون بروح الشباب أيضًا، وتساعدهم نظرتهم المتفائلة للحياة على إدارة التوتر والقلق بشكل جيد، ما يعد عاملاً رئيسيًا في تأخير ظهور علامات الشيخوخة، كما أن شغفهم بالتجارب الجديدة وعطشهم للمعرفة يسمح لهم بالحفاظ على روح الشباب طوال حياتهم، وحرصهم الدائم على شرب المياه الغنية بالمعادن يعزز هذا الشعور.
أما بالنسبة لأصحاب برج العذراء، فهم يعيشون حياة صحية ونشطة، ما يساعدهم على الظهور أصغر من عمرهم بكثير. ينشرون الفرح والبهجة بين الجميع ولا يظهر عليهم التقدم في العمر، ويعود هذا إلى أسلوبهم العقلاني واهتمامهم بالتفاصيل، ما يساعدهم على الحفاظ على التوازن في حياتهم.
برج العذراءويكمن سر شباب أصحاب برج العذراء في حرصهم على تناول الطعام الصحي، ممارسة الرياضة بانتظام، العناية الجيدة بالبشرة، بالإضافة إلى إدارة التوتر بشكل فعال، ونتيجة لذلك، يتأخر ظهور علامات الشيخوخة، ويبدون منتعشين وأنيقين حتى في السنوات اللاحقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التقدم في العمر برج الجوزاء القوس العذراء
إقرأ أيضاً:
شباب الرويس يتوج ببطولة قدم الشاطئية بحعلان بني بو حسن
اختتمت فعاليات البطولة الرياضية المقامة على هامش مهرجان موسم الطحايم بحعلان بني بو حسن برعاية سعادة محمد بن عامر المشايخي عضو مجلس الشورى ممثل ولاية جعلان بني بو حسن.
وقد شهدت البطولة نجاحًا كبيرًا على كافة الأصعدة وكانت بمثابة منصة مميزة لاكتشاف المواهب الرياضية وتعزيز التنافس الشريف بين اللاعبين، وجاءت المباريات بمستويات عالية من الأداء والروح الرياضية، ففي كرة القدم الشاطئية حصل فريق شباب الرويس على المركز الأول، بينما جاء فريق الجبل بالمركز الثاني.
بينما في الكرة الطائرة الشاطئية حصل فريق صور على المركز الأول، وحصل فريق شباب الرويس على المركز الثاني.
وأكد حمد الساعدي رئيس فريق شباب الرويس، أن الفريق نجح في تحقيق هذا الإنجاز عن جدارة، وأعرب عن سعادته بالحصول على المركز الأول في بطولة كرة القدم الشاطئية ضمن مهرجان شتاء الطحايم، مبينا أن هذا الإنجاز هو ثمرة جهود مستمرة وتفاني من اللاعبين.
وأضاف: لقد كانت البطولة هذا العام مليئة بالتحديات، وواجهنا فرقًا قوية لكننا تمكنا بفضل العمل الجماعي من تحقيق المركز الأول بالبطولة ونهدي هذا الفوز لجماهير ومحبي فريق الرويس الرياضي، كما أن هذا يعد تتويجًا لجهود الفريق ككل، ودافع لنا للاستمرار في تطوير مهاراتنا والسعي نحو مزيد من النجاحات في البطولات القادمة.
بينما قال رئيس فريق الجبل الحاصل على المركز الثاني: إنه على الرغم من أن فريقه لم يحقق المركز الأول، إلا أن وصوله إلى هذه المرحلة من البطولة هو نتيجة عمل جماعي متكامل ويمثل خطوة مهمة في مسيرته الرياضية وراضون عن أدائنا، وقد اكتسبنا الكثير من الخبرات التي سنعمل على تطويرها في المستقبل ونتقدم بجزيل الشكر إلى اللجنة المنظمة للبطولة على التنظيم المتميز، وكذلك إلى جمهورنا الوفي الذي كان لنا الداعم الأول طوال البطولة كما نهنئ الفريق الفائز على تفوقهم، ونؤكد أننا سنواصل العمل بجد لمواصلة تحقيق النجاح في البطولات القادمة.
من جانبه قال سعيد بن راشد المسروري المشرف على تنظيم الفعاليات الرياضية: لقد شهدنا خلال أيام البطولة حضورًا جماهيريًا مميزًا واحتشادًا كبيرًا وهو ما يعكس شغف الشباب بالرياضة، مؤكدا أن رغبة الشباب في خوض غمار المنافسات هو ما جعل المنافسات أكثر تشويقًا وإثارة. وأضاف: من خلال تنظيم هذه البطولة سعينا إلى تنويع المناشط الشبابية في موسم شتاء الطحايم وتنظيم بطولية رياضية تليق بمستوى اللاعبين والجمهور الشغوف بممارسة الهوايات الرياضية المختلفة وقد كانت البطولة فرصة مهمة لإبراز الشباب العماني الموهوب في مختلف الرياضات كما أننا نتطلع إلى تنظيم المزيد من الفعاليات الرياضية المتميزة في المستقبل، بما يسهم في تطوير الرياضة المحلية ويعزز من تفاعل المجتمع مع هذه الأنشطة المهمة.