حبس و50 ألف جنيه غرامة.. احذر التعدي على منشآت شبكات الاتصالات
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
أقر قانون تنظيم الاتصالات، عقوبات رادعة للمتعدين على منشآت ومباني شبكات الاتصالات.
في هذ الصدد، نص القانون على أن يعاقب بالسجن وبغرامة لا تقل عن خمسين ألف جنيه ولا تجاوز مائة ألف جنيه كل من هدم أو أتلف عمدًا شيئًا من المبانى أو المنشآت المخصصة لشبكات الاتصالات أو لبنيتها الأساسية أو لخط من خطوط الاتصالات أو جعلها كلها أو بعضها غير صالحة للاستعمال بأية كيفية بحيث ترتب على ذلك انقطاع الاتصالات ولو مؤقتًا.
و إذا وقع فعل من الأفعال المشار إليها فى الفقرة السابقة نتيجة إهمال أو عدم احتراز فتكون العقوبة الحبس الذى لا يجاوز ستة أشهر والغرامة التى لا تقل عن خمسمائة جنيه ولا تجاوز ألف جنيه أو إحدى هاتين العقوبتين.
وفى جميع الأحوال تقضى المحكمة من تلقاء نفسها بإلزام من قام بالفعل بأداء قيمة الأشياء التى هدمت أو أتلفت أو بنفقات إعادة الشئ إلى أصله مع عدم الإخلال بالحق فى التعويض المناسب.
كما أقر القانون، عقوبات مشددة تصل للحبس والغرامة للمتسببين في إفشاء معلومات مستخدمى شبكات الاتصالات.
حيث نص على أنه لا يجوز إنشاء أو تشغيل شبكات اتصالات أو تقديم خدمات الاتصالات للغير أو تمرير المكالمات التليفونية الدولية.
يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن ثلاثة أشهر وبغرامة لا تقل عن خمسة آلاف جنيه ولا تجاوز خمسين ألف جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين، كل من قام أثناء تأدية وظيفته فى مجال الاتصالات أو بسببها بأحد الأفعال الآتية:
1 - إذاعة أو نشر أو تسجيل لمضمون رسالة اتصالات أو لجزء منها دون أن يكون له سند قانونى فى ذلك.
2 - إخفاء أو تغيير أو إعاقة أو تحوير أية رسالة اتصالات أو لجزء منها تكون قد وصلت إليه.
3 - الامتناع عمدًا عن إرسال رسالة اتصالات بعد تكليفه بإرسالها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حبس الاتصالات غرامة قانون تنظيم الاتصالات شبكات الإتصال المزيد شبکات الاتصالات اتصالات أو لا تقل عن ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
اتصالات مكثفة ومفاوضات عنيدة وصعبة لوقف الحرب على غزة
أفادت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، نقلاً عن مصادر مطلعة، بأن فريق التفاوض الإسرائيلي يُجري اتصالات مكثفة للغاية مع الوسطاء الإقليميين، في محاولة لدفع عجلة المحادثات الجارية مع حركة حماس.
وأكدت الصحيفة أن الجانب الإسرائيلي يركز جهوده حالياً على التنسيق الوثيق مع مصر، في إطار اتصالاته المستمرة، وبدعم وتنسيق مباشر مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
ووصفت المصادر المفاوضات بأنها "عنيدة وصعبة"، مشيرة إلى أن المحادثات تُدار عبر وسطاء، دون الإفصاح عن تفاصيل التقدم المحرز أو القضايا المطروحة على الطاولة.
وتأتي هذه التحركات في ظل استمرار التوترات الميدانية، وسط ترقب إقليمي ودولي لأي انفراجة محتملة قد تسهم في تهدئة الأوضاع.