أفضل كتب الممثلة والكاتبة جوان كولينز
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
البوابة - جوان كولينز ممثلة وكاتبة عمود إنجليزية. اشتهرت بدورها باسم Alexis Colby في المسلسل التلفزيوني داينستي Dynasty. ولدت كولينز في لندن عام 1933. بدأت حياتها المهنية في التمثيل في أوائل الخمسينيات من القرن الماضي ، وظهرت في أكثر من 60 فيلمًا وبرنامجًا تلفزيونيًا. فازت بجائزة جولدن جلوب عن دورها في فيلم Dynasty ، كما تم ترشيحها لجائزتي Primetime Emmy Awards.
كولينز هو أيضا مؤلف ناجح. كتبت العديد من الروايات ، بما في ذلك أكثرها مبيعًا في الماضي الناقص: سيرة ذاتية. كما قامت بتأليف كتاب طبخ وكتاب نصائح للنساء.
كولينز هي سيدة قائدة وسام الإمبراطورية البريطانية (DBE) ، وحصلت على نجمة في ممشى المشاهير في هوليوود. وهي فاعلة خير نشطة ، وقد دعمت العديد من المؤسسات الخيرية ، بما في ذلك مؤسسة Elton John AIDS Foundation و Variety Club في بريطانيا العظمى.
لا تزال كولينز نشطة في التسعينيات من عمرها ، وتستمر في التمثيل والكتابة. إنها رمز حقيقي للسينما والتلفزيون البريطاني.
ألفت جوان كولينز العديد من الكتب ، بما في ذلك القصص الخيالية والواقعية والسير الذاتية. فيما يلي بعض من أفضل كتبها:
(Past Imperfect): سيرة ذاتية (1978): هذه هي أول سيرة ذاتية لكولينز، وتغطي طفولتها ، ومسيرتها المهنية المبكرة ، وصعودها إلى الشهرة.
(Second Act) (2009): هذه هي السيرة الذاتية الثانية لكولينز ، وهي تغطي حياتها بعد Dynasty ، بما في ذلك زواجها الثاني ، ومعركتها مع السرطان، واستمرار نجاحها كممثلة ومؤلفة.
(Star Quality) (2012) : هذه رواية عن ممثلة شابة تكافح من أجل تحقيقها في هوليوود.
(Love & Desire & Hate) الحب والرغبة والكراهية (2015): هذه رواية عن شقيقتين متنافستين في الحب والحياة.
(Infamous) سيئة السمعة (2017): هذه رواية عن مجموعة من الأصدقاء الذين انجذبوا إلى شبكة من الخداع والقتل.
هذه ليست سوى مجموعة من أفضل كتب جوان كولينز. كما كتبت عدة روايات أخرى ، بالإضافة إلى كتاب طبخ وكتاب نصائح للنساء. إذا كنت من محبي جون كولينز أو المسلسلات الطويلة، فأنت بالتأكيد تريد الاطلاع على كتبها. جميعهم مسلية ومكتوبة جيدًا ، وتقدم لمحة عن حياة واحدة من أكثر ممثلات هوليود شهرة.
اقرأ أيضاً:
أفضل 6 كتب عن تفسير الأحلام
حفل توقيع رواية " خزامى " ضمن فعاليات مهرجان دواير الثقافي
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ لندن كتب اصدارات الكتب بما فی ذلک
إقرأ أيضاً:
هجوم "كريفي ريه".. بين رواية موسكو وواقع الضحايا.. إلى أين تتجه الحرب في أوكرانيا؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قُتل ما لا يقل عن 19 مدنياً، بينهم 9 أطفال، في هجوم روسي استهدف مدينة كريفي ريه الواقعة وسط أوكرانيا، في واحدة من أكثر الضربات دموية منذ بداية العام، وفق ما أعلن مسؤولون أوكرانيون.
وأفاد سيرجي ليساك، حاكم المنطقة، عبر تطبيق "تيليجرام" أن صاروخاً روسياً أصاب مناطق سكنية، مما تسبب في حرائق مدمرة وسقوط عشرات الضحايا، فيما أشار أوليكسندر فيلكول، مدير الإدارة العسكرية للمدينة، إلى أن هجوماً لاحقاً بطائرات مسيّرة استهدف منازل مدنية وأدى إلى مقتل شخص إضافي.
الصور المتداولة على الإنترنت وثّقت المشهد المأساوي، حيث ظهرت جثث الأطفال والبالغين ملقاة على الأرض وسط تصاعد دخان رمادي كثيف، فيما أظهرت شهادات السكان حجم الكارثة. وقالت يوليا (47 عاماً): "كان هناك أطفال موتى على الأرض، وآباء يبكون.. كان الأمر مروّعاً".
موسكو: استهدفنا اجتماعاً عسكرياً وكييف: "معلومات مضللة"
في المقابل، زعمت وزارة الدفاع الروسية أنها نفذت "ضربة دقيقة" استهدفت اجتماعاً يضم قادة عسكريين أوكرانيين ومدربين أجانب داخل مطعم في المدينة.
وقالت في بيانها إن الهجوم أسفر عن مقتل 85 جندياً وضابطاً أجنبياً، وتدمير ما يصل إلى 20 مركبة.
لكن الجيش الأوكراني سارع إلى نفي الرواية الروسية، واصفاً إياها بأنها "مضللة وكاذبة"، مؤكداً أن الضربة استهدفت أحياء سكنية بحتة.
تصعيد رغم محاولات الوساطة
يأتي هذا التصعيد في وقت أعلن فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي تولى منصبه في يناير الماضي بعد تعهد بإنهاء الحرب خلال 24 ساعة، عن محادثات لوقف إطلاق النار بين موسكو وكييف، تشمل التوقف عن استهداف البنى التحتية للطاقة. ومع ذلك، تبادلت الدولتان الجمعة اتهامات متبادلة بانتهاك هذا الاتفاق الهش.
كريفي ريه.. مدينة زيلينسكي وهدف للهجمات
مدينة كريفي ريه، مسقط رأس الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، تحولت إلى رمز للصمود، لكنها أصبحت أيضاً هدفاً متكرراً للهجمات الروسية. الهجوم الأخير يُعد من أعنف الضربات منذ الغزو الشامل الذي بدأ في فبراير 2022.
وأفادت خدمات الطوارئ أن أكثر من 50 شخصاً أصيبوا، بينهم رضيع عمره ثلاثة أشهر، في حين يتلقى أكثر من 30 منهم العلاج في المستشفيات.
دعوات غربية لتشديد الضغط على موسكو
في خطابه المسائي، دعا زيلينسكي الدول الغربية إلى فرض مزيد من الضغوط على روسيا، قائلاً إن هذا الهجوم "يثبت أن الكرملين لا يسعى إلى السلام، بل إلى مواصلة حربه لتدمير أوكرانيا وشعبها".
ورغم نفي موسكو المتكرر استهدافها للمدنيين، تشير الوقائع على الأرض إلى أن الضحايا من المدنيين بالآلاف، مع استمرار الهجمات التي تطال البنية التحتية والمناطق السكنية.
الهجوم الجديد يعكس هشاشة أي تفاهمات لوقف إطلاق النار، ويعيد التأكيد على أن السلام لا يزال بعيد المنال، في وقتٍ يعاني فيه المدنيون الأوكرانيون من ثمن الحرب الباهظ.