هبة عبوك : من الأفضل ألا نعود مجدداً للحياة مع أشرف حكيمي
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
خاص
علقت الممثلة الإسبانية، هبة عبوك، على تصريحات طليقها المغربي أشرف حكيمي نجم باريس سان جيرمان الفرنسي بشأن قرار انفصالهما.
وكان أشرف حكيمي قد أكد أن قرار الانفصال عن هبة عبوك كان أكبر قرار صعب في حياته، وردت هبة عبوك في تصريحات نقلتها صحيفة “ماركا” قائلة : “إنه والد أطفالي وليس لدي ما أقوله”.
وتابعت :”لا أريد التحدث، لكن الحياة مليئة بالتقلبات والمنعطفات.
يذكر أن حكيمي انفصل عن الممثلة الإسبانية عقب اتهام اللاعب المغربي بالتورط في اغتصاب فتاة قبل عامين في العاصمة الفرنسية باريس.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: باريس حكيمي هبة عبوك هبة عبوک
إقرأ أيضاً:
هل الثانوية العامة الخيار الأفضل أم البكالوريا..خبير تربوي يوضح المزايا والعيوب
قال الدكتور تامر شوقي، الخبير التربوي، إن العديد من أولياء الأمور يواجهون صعوبة في اختيار النظام الدراسي الأنسب لأبنائهم في الصف الثالث الإعدادي، بين الثانوية العامة والبكالوريا.
وأشار شوقي أن اختيار الثانوية العامة قد يكون الأنسب إذا توافرت بعض الشروط في الطالب، مثل أن يكون لديه مستوى تحصيلي وعقلي مرتفع، وأن يكون لديه قدرة على المذاكرة والمثابرة، ولا يضيع وقته.
وأضاف: إذا كان الطالب متفوقًا بشكل واضح في أحد الشعب الثلاثة (علمي علوم، علمي رياضة، أو أدبي)، فإن الثانوية العامة ستكون خيارًا مناسبًا.
وأوضح الخبير التربوي، أنه يجب أن يكون الطالب وأسرته قادرين على تحمل ضغوط المذاكرة المستمرة لمدة عام واحد، مع تحمل المخاطر المرتبطة بتحديد مستقبل الطالب بناءً على هذه الفرصة الوحيدة.
وأشار شوقي إلى أن الأسرة يجب أن تكون قادرة على تحمل التكاليف المادية، مثل مصاريف الدروس الخصوصية والكتب والملازم خلال العام الدراسي.
وبين أن الثانوية العامة لها مميزات، أبرزها أن الضغوط الدراسية تتركز في عام واحد فقط، كما أن عدد المقررات الدراسية في الصف الثالث الثانوي محدود، ويبلغ خمس مقررات فقط.
وأكد أن الثانوية العامة تتيح فرصًا متعددة للالتحاق بالكليات المختلفة، خاصة في الشعب العلمية، حيث يمكن للطلاب الالتحاق بالكليات العلمية والأدبية، كما يمكن للطلاب في الشعبة الأدبية الالتحاق بكافة كليات الأدبي.
كما أن الثانوية العامة توفر فرصًا للطلاب ذوي المجموع المنخفض للالتحاق بالجامعات الأهلية، بالإضافة إلى إمكانية الالتحاق بالبرامج الخاصة في الجامعات الحكومية بمصروفات.
ومع ذلك، أشار شوقي إلى أن الثانوية العامة لا تخلو من العيوب، أبرزها أن الطالب قد يواجه مخاطرة تحديد مستقبله بناءً على فرصة واحدة فقط، خاصة إذا تعرض لظروف تؤثر على أدائه في الامتحانات.
وأوضح أن الطالب قد يضطر إلى إعادة السنة في حال رسوبه في بعض المقررات، وأنه لا توجد فرص لتحسين المجموع بعد الامتحانات.
وقال الخبير، إن طلاب الشعب العلمية في الثانوية العامة يقتصرون على الالتحاق بالكليات العلمية أو الرياضية الخاصة بكل شعبة، في حين أن طلاب البكالوريا يمكنهم الجمع بين مقررات عدة مسارات، ما يتيح لهم الالتحاق بكافة الكليات العلمية والهندسية.
وأكد شوقي أن الثانوية العامة تتطلب عددًا أكبر من المقررات الدراسية مقارنة بالبكالوريا.
وأختتم الدكتور تامر شوقي أن القرار يجب أن يعتمد على مستوى الطالب وقدرته على التحمل والمثابرة، وأوضح أن كل أسرة يجب أن تقيم قدراتها قبل اتخاذ القرار، مع الأخذ في الاعتبار الجوانب المالية والضغط الدراسي.