طاهر أبو زيد: حزب الوعي إضافة كبيرة للحياة السياسية
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال طاهر أبو زيد، وزير الرياضة الأسبق، إن حزب الوعي إضافة كبيرة للحياة السياسية وسيكون عنصر مؤثر في الحياة الحزبية.
وتوجه أبو زيد بالشكر للدكتور باسل عادل رئيس حزب الوعي ووزير الشئون القانونية والنيابية والتواصل السياسي المستشار محمود فوزي والأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية عمرو موسى.
وأوضح أن حزب الوعي له أهداف جديدة ويعمل على بناء دولة ديمقراطية حديثة وكان الحوار الوطني بادرة موفقة لفتح المجال أمامه.
وانطلقت فعاليات تدشين حزب الوعي برئاسة الدكتور باسل عادل رئيس الحزب اليوم الاثنين.
وشارك بالحفل وزير الشئون القانونية والنيابية والتواصل السياسي المستشار محمود فوزي والأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية عمرو موسى والسياسي حمدين صباحي وأعضاء مجلس أمناء الحوار الوطني وبعض رؤساء الأحزاب وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ وممثلين عن تنسيقية شباب الاحزاب والسياسيين وعدد من الشخصيات العامة والرموز السياسية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: طاهر أبو زيد وزير الرياضة الأسبق حزب الوعی
إقرأ أيضاً:
موهبته كبيرة ومتطورة.. محمود عبد الشكور يشيد بـ دياب في «قلبي ومفتاحه»
أشاد الناقد محمود عبد الشكور، عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، بالفنان دياب.
وقال محمود عبد الشكور: "لطالما توقفت طويلا عند المواهب المصرية الفطرية في فن التشخيص، كل ممثلي أفلام الأبيض والأسود الكبار من هذه الفئة العجيبة، وكثيرون منهم يؤدون بحرفية مدهشة، تطابق أحدث مناهج فن الممثل اليوم، دياب في دور أسعد في حلقات "قلبي ومفتاحه" أيضا من هذه الفئة العجيبة، الشخصية كما شرحت في بوست سابق هي عامود البناء كله، ولا ينفع في أدائها مجرد لمسات الشر المعروفة باستخدام العيون أو رفع الصوت، لأنها شخصية رمادية غريبة، ولأنها ذكية أيضا في الوصول لما تريد، يحب زوجته وابنه وأمه وأخته، وهو يؤدي الفروض، ويريد أن يكون عمله شرعيا، ولكنه التدين الشكلي، دون فهم لمقاصد الشريعة، أو بمعنى أدق هو يريد أن يسدد الخانات على طريقة أبناء السوق الشطار، وهو نسخة 2025 من المعلم الشرس في فيلم "السفيرة عزيزة"، ولكن بعد أن تطورت الشخصية من حيث الشكل، ثم توحشت ماليا، ولكن مضمون الطريقة التي يتعامل بها مع الآخرين كتوابع له لم يتغير".
وتابع: “بإدارة تامر محسن يصل دياب هنا إلى مستويات مميزة جدا في الأداء، ولا يفلت منه تعبير واحد، أحيانا يظهر بوجه العاشق ووجه الشرس ووجه المتدين في مشهد واحد، ينتقل بين هذه الوجوه بسلاسة، وبصدق حقيقي، لأن الشخصية صادقة في هذه المشاعر، وبين رهافة علاقته بأمه مثلا، وشراسة الثورة على أخته، بسبب تليفونات مريبة تستقبلها، يثبت دياب أنه موهبته كبيرة ومتطورة، وأنه يمكن أن يقدم أدوارا مركبة، ورمادية، وصعبة للغاية، وليست مجرد أدوار الشر الصريحة، يا مواهبك العظيمة يا بلدنا في كل العصور والأوقات”.