أفضل موبايل Oppo للفئة المتوسطة لعام 2023
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
أصدرت شركة أوبو Oppo العديد من الهواتف الذكية في عام 2023، ولكن أفضل هاتف في الفئة المتوسطة هو Oppo A16. يتميز هذا الهاتف بالعديد من المواصفات الرائعة التي تجعله يستحق الشراء، ومنها:
• شاشة رائعة بحجم 6.51 بوصة ودقة HD+.
• معالج MediaTek Helio G35 ثماني النواة.
• ذاكرة وصول عشوائي 3 جيجابايت.
• ذاكرة تخزين داخلية 32 جيجابايت.
• كاميرا خلفية ثلاثية بدقة 13 ميجابكسل + 2 ميجابكسل + 2 ميجابكسل.
• كاميرا أمامية بدقة 8 ميجابكسل.
• بطارية كبيرة بسعة 5000 مللي أمبير.
يأتي هاتف Oppo A16 بسعر يبدأ من 1500 جنيه مصري، وهو يعتبر هاتفًا رائعًا لمن يبحث عن هاتف بسعر مناسب وأداء جيد.
مواصفات هاتف Oppo A16
• الشاشة: شاشة IPS LCD بحجم 6.51 بوصة ودقة HD+ (720 x 1600 بكسل).
• المعالج: MediaTek Helio G35 ثماني النواة.
• ذاكرة الوصول العشوائي: 3 جيجابايت.
• ذاكرة التخزين الداخلية: 32 جيجابايت.
• الكاميرا الخلفية: كاميرا ثلاثية بدقة 13 ميجابكسل + 2 ميجابكسل + 2 ميجابكسل.
• الكاميرا الأمامية: كاميرا بدقة 8 ميجابكسل.
• البطارية: بطارية كبيرة بسعة 5000 مللي أمبير.
• نظام التشغيل: Android 12.
• سعر الهاتف: يبدأ من 1500 جنيه مصري.
أرخص موبايلات Oppo في 2023 مميزات هاتف Oppo A16
• شاشة رائعة بحجم كبير ودقة جيدة.
• معالج قوي يوفر أداءً جيدًا.
• ذاكرة وصول عشوائي كبيرة تدعم multitasking.
• ذاكرة تخزين داخلية قابلة للتوسيع.
• كاميرا خلفية ثلاثية تلتقط صورًا رائعة.
• كاميرا أمامية بدقة عالية تلتقط صورًا سيلفي رائعة.
• بطارية كبيرة تدوم طويلًا.
• سعر الهاتف مناسب.
عيوب هاتف Oppo A16
• لا يدعم الشحن السريع.
• لا يدعم تقنية NFC.
• لا يدعم مقاومة الماء والغبار.
يعد هاتف Oppo A16 أفضل هاتف في الفئة المتوسطة لعام 2023، حيث يتمتع بالعديد من المواصفات الرائعة التي تجعله يستحق الشراء. إذا كنت تبحث عن هاتف بسعر مناسب وأداء جيد، فإن هاتف Oppo A16 هو الخيار الأمثل لك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أوبو الفئة المتوسطة
إقرأ أيضاً:
الصين تعدل حجم الناتج المحلي الإجمالي لعام 2023 بنسبة ارتفاع 2.7%
الاقتصاد نيوز - متابعة
عدّلت الصين الخميس حجم اقتصادها بالزيادة بنسبة 2.7%، لكنها أكدت أن هذا التعديل لن يكون له تأثير كبير على النمو المتوقع هذا العام، حيث تعهد صانعو السياسات بمزيد من التحفيز الاقتصادي لدعم التوسع في عام 2025.
وضع دعم السياسات في أواخر هذا العام ثاني أكبر اقتصاد في العالم على المسار الصحيح لتحقيق هدف نمو "حوالي 5%"، مع تحسن طفيف في النشاط الاقتصادي، ولكن التحديات مثل احتمالية زيادة التعريفات الجمركية الأمريكية ما زالت تواصل تأثيرها على آفاق العام المقبل.
وقال كانغ يي، رئيس المكتب الوطني للإحصاء، في مؤتمر صحفي بمناسبة إصدار التعداد الاقتصادي الوطني الخامس، إن الناتج المحلي الإجمالي لعام 2023 ارتفع بمقدار 3.4 تريليون يوان ليصل إلى 129.4 تريليون دولار. ولم يوضح كانغ أسباب التعديل على بيانات عام 2023، لكنه أشار إلى أن المكتب سيقدم تفاصيل إضافية عبر موقعه الإلكتروني في الأيام القادمة.
وأضاف كانغ أن اقتصاد الصين "صمد أمام اختبار المخاطر الداخلية والخارجية المتعددة على مدى السنوات الخمس الماضية، وحافظ على اتجاه مستقر بشكل عام أثناء التقدم".
مراجعة حجم الاقتصاد
وفي التعدادات الاقتصادية الخمسية السابقة، قامت الصين بمراجعة حجم الاقتصاد لعام 2018 بنسبة 2.1%، ولعام 2013 بنسبة 3.4%. كما أشار كانغ إلى أن التعداد الاقتصادي الخامس الذي شمل الأعوام الخمسة الماضية تضمن السنوات الثلاث التي تأثرت بجائحة كوفيد-19، التي كان لها تأثير كبير على الاقتصاد الصيني. وقال إن البيئة الدولية شهدت "تغييرات عميقة ومعقدة" منذ التعداد السابق.
من جانبه، أكد لين تاو، نائب رئيس المكتب الوطني للإحصاء، في نفس الإيجاز الصحفي، أن تعديل الناتج المحلي الإجمالي لعام 2023 لن يكون له تأثير كبير على معدل النمو الاقتصادي للصين في عام 2024.
في ذات اليوم، رفع البنك الدولي توقعاته للنمو الاقتصادي في الصين لعامي 2024 و2025، لكنه حذر من أن ضعف ثقة الأسر والشركات، إلى جانب التحديات في قطاع العقارات، قد يثقل كاهل الاقتصاد في العام المقبل.
وتتضمن رؤية الرئيس شي جين بينغ "للتحديث على الطريقة الصينية" هدفًا مضاعفًا لحجم الاقتصاد بحلول عام 2035 مقارنة بمستواه في عام 2020. ويقدر خبراء الاقتصاد الحكوميون أن هذا يتطلب نموًا سنويًا متوسطًا بنسبة 4.7%، وهو هدف يعتبره العديد من المحللين خارج الصين طموحًا للغاية.
في اجتماع تحديد الأجندة الذي عقد في وقت سابق هذا الشهر، تعهد القادة الصينيون بزيادة عجز الميزانية وإصدار المزيد من الديون، بالإضافة إلى تخفيف السياسة النقدية لدعم النمو الاقتصادي في العام المقبل، في ظل التوقعات بتزايد التوترات التجارية مع الولايات المتحدة بعد تولي الرئيس المنتخب دونالد ترامب منصبه في يناير.
وفي الأسبوع الماضي، أفادت رويترز بأن القادة الصينيين اتفقوا على رفع عجز الميزانية إلى 4% من الناتج المحلي الإجمالي في العام المقبل، وهو أعلى مستوى له على الإطلاق، مع الحفاظ على هدف النمو الاقتصادي عند حوالي 5%.
وأظهرت نتائج التعداد الاقتصادي أن عدد الكيانات التجارية في القطاعات الثانوية والثالثية في نهاية عام 2023 قد ارتفع بنسبة 52.7% مقارنة بنهاية عام 2018، بينما تأخر نمو العمالة بنسبة 11.9%.
التعداد السكاني
كما كشف التعداد عن تغييرات في سوق العمل في الصين، حيث ارتفع عدد العاملين في الصناعات الثالثة بنسبة 25.6% بنهاية عام 2023 مقارنة بنهاية عام 2018، في حين شهدت الصناعات الثانوية انخفاضًا في عدد الموظفين بنسبة 4.8%.
ومع تعثر تعافي الاقتصاد الكلي بسبب أزمة العقارات الحادة، تراجع عدد موظفي شركات تطوير العقارات بنسبة 27% ليصل إلى 2.71 مليون شخص بحلول نهاية عام 2023 مقارنة بنفس الفترة في عام 2018، وفقًا لبيانات التعداد الاقتصادي. تشمل الصناعات الثالثة مجالات مثل البيع بالتجزئة والنقل والمطاعم والإقامة والتمويل والعقارات، بينما تغطي الصناعات الثانوية مجالات مثل التعدين والتصنيع والمرافق والبناء.