عربي21:
2025-04-17@05:58:48 GMT

ترامب يتمسك بضم كندا إلى الولايات المتحدة.. رغبة جادة

تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT

ترامب يتمسك بضم كندا إلى الولايات المتحدة.. رغبة جادة

أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن رغبته الحقيقة بشأن ضم كندا إلى الولايات المتحدة، لتصبح الولاية رقم 51 الأمريكية.

وقال ترامب خلال مقابلة مع قناة "فوكس نيوز" إنه "جاد في رغبته في أن تصبح كندا الولاية الأمريكية رقم 51"، مشددا على أن هذا الفكرة حقيقية وهو جاد في تنفيذها.

وتابع: "أعتقد أن كندا ستكون في وضع أفضل بكثير إذا أصبحت الولاية 51 لأننا نخسر 200 مليار دولار سنويا مع كندا.

ولن أدع ذلك يحدث. لماذا ندفع 200 مليار دولار سنويا، كنوع من الإعانة إلى كندا؟".

وأضاف أن "الولايات المتحدة لا تقدم إعانات لكندا. الولايات المتحدة تشتري منتجات من الدولة الغنية بالموارد الطبيعية، بما في ذلك السلع مثل النفط. بينما توسعت الفجوة التجارية في السلع في السنوات الأخيرة لتصل إلى 72 مليار دولار في 2023، فإن العجز يعكس إلى حد كبير واردات أمريكا من الطاقة الكندية".

وكان رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو قد قال يوم الجمعة الماضي، خلال جلسة مغلقة مع قادة الأعمال والعمل، إن "حديث ترامب عن جعل كندا الولاية 51 للولايات المتحدة هو أمر حقيقي، ويرتبط برغبته في الوصول إلى موارد البلاد الطبيعية".



وأثار ترامب منذ وصوله لرئاسة البيت الأبيض في 20 كانون الثاني/ يناير الماضي، ردودا واسعة بقراراته وتصريحاته المثيرة للجدل، وبينها مسألة تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة.

وعاد ترامب إلى إثارة الجدل بتصريحات جديدة، تدور حول مخططه لتهجير أهالي قطاع غزة إلى دول أخرى.

وقال ترامب في أحدث تصريحاته؛ إنه ملتزم بشراء غزة وامتلاكها، مضيفا "قد أمنح أجزاء منها لدول أخرى في الشرق الأوسط لإعادة بنائها".

وأضاف في تصريحات للصحفيين: "سأهتم بالفلسطينيين وسأتأكد من أنهم لن يقتلوا"، مضيفا: "سأحول قطاع غزة إلى مكان للتنمية".

وأضاف مؤكدا فكرته: "غزة موقع عقاري مميز لا يمكن أن نتركه، وسنقوم بإعادة بناء غزة عبر دول ثرية أخرى في الشرق الأوسط".

وقال ترامب "لا يوجد شيء (في غزة) للعودة إليه. المكان عبارة عن موقع هدم. سيتم هدم الباقي. سيتم هدم كل شيء".

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة دولية ترامب كندا الولاية تصريحاته تصريحات امريكا كندا ولاية ترامب المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الولایات المتحدة

إقرأ أيضاً:

الولايات المتحدة تبلغ إسرائيل بالانسحاب التدريجي من سوريا خلال شهرين

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

مسؤولون في وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون”، نظراءهم الإسرائيليين بأن الولايات المتحدة تعتزم بدء انسحاب تدريجي لقواتها من سوريا خلال شهرين، وفقًا لمعلومات حصلت عليها صحيفة "يديعوت أحرنوت" الإسرائيلية.

وعلى الرغم من المحاولات الإسرائيلية السابقة لمنع هذا القرار، فقد أوضحت واشنطن أن تلك الجهود لم تُفلح.

ومع ذلك تحاول القيادات الإسرائيلية الضغط على الإدارة الأمريكية لإعادة النظر في القرار -على حد قول الصحيفة.

ولا يُعد هذا الانسحاب المرتقب مفاجئًا؛ فلطالما وعد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بسحب القوات الأميركية من المنطقة، تماشيًا مع عقيدته الانعزالية التي يتبناها، بتأثير جزئي من نائبه جي. دي. فانس.

وقد كرر ترامب مرارًا القول: "هذه ليست حربنا"، فيما كان البنتاجون يستعد لهذه الخطوة منذ فترة. والآن، تدخل واشنطن في المرحلة التنفيذية، مع مشاركة منتظمة للمستجدات مع المسؤولين العسكريين الإسرائيليين.

وفي إطار المباحثات بين الجانبين، أعرب ممثلو المؤسسة العسكرية الإسرائيلية عن قلقهم العميق إزاء التداعيات المحتملة للانسحاب. ووفقًا لمسؤول إسرائيلي رفيع، فإن الانسحاب قد يكون جزئيًا فقط، هو ما تحاول إسرائيل منعه أيضًا خشية أن يشجّع تركيا، التي تسعى علنًا إلى توسيع نفوذها في المنطقة منذ سقوط نظام بشار الأسد.

وتنتشر القوات الأميركية حاليًا في مواقع استراتيجية عدة بشرق وشمال سوريا، وتؤدي دورًا استقراريًا بالغ الأهمية. وتخشى إسرائيل من أن يؤدي رحيلها إلى إطلاق يد أنقرة لتعزيز مواقعها العسكرية في سوريا.

وبحسب التقارير الإسرائيلية، فإن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يعتزم استغلال التحولات الإقليمية لترسيخ مكانة بلاده كقوة إقليمية كبرى، مع جعل سوريا محورًا لهذا الطموح. وزعمت الصحيفة أن نبرة أردوغان العدائية زادت تجاه إسرائيل منذ اندلاع الحرب في غزة، مما ضاعف من قلق المؤسسة الأمنية الإسرائيلية.

وقد حذّرت إسرائيل كلًا من أنقرة وواشنطن من أن أي وجود دائم للقوات التركية في قواعد مثل تدمر وتي-4 سيمثّل تجاوزًا للخطوط الحمراء، ويقيد حرية عمل الجيش الإسرائيلي في الجبهة الشمالية.

وخلال اجتماع عقد الأسبوع الماضي في أذربيجان، ناقش مسؤولون إسرائيليون وأتراك هذه المسألة، حيث شددت إسرائيل على تحميلها الحكومة السورية الجديدة مسؤولية أي نشاط عسكري يتم على أراضيها، محذرة من أن الانتهاكات قد تؤدي إلى رد عسكري.

وأبدى الجانبان رغبة في التهدئة، وبدأت محادثات لتأسيس آلية تنسيق مشابهة لنموذج فكّ الاشتباك الذي طُبّق سابقًا بين إسرائيل وروسيا في سوريا.

ورغم ذلك، فإن انسحاب القوات الأميركية الوشيك، مصحوبًا بلهجة ترامب الودية تجاه أردوغان خلال لقائه الأخير مع نتنياهو، قد زاد من حدة التوتر داخل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية. ولم يُطمئن عرض ترامب التوسط بين إسرائيل وتركيا المسؤولين في تل أبيب، خاصة في ظل مؤشرات متزايدة على تراجع الالتزام الأميركي بالمنطقة. وقد صرّح مصدر أمني إسرائيلي بأن الغارات الجوية الأخيرة على قاعدة تي-4 تأتي في إطار "سباق مع الزمن" قبل أن "تحزم أميركا حقائبها وترحل".

مقالات مشابهة

  • عملية سطو سينمائية تستهدف متجر مجوهرات في الولايات المتحدة.. اخترقوا الجدار
  • اليونيسف تتوقع انخفاضا بنسبة 20% في تمويلها لعام 2026 بعد قرار ترامب
  • ترامب: انخفاض معدل التضخم في الولايات المتحدة
  • الولايات المتحدة تبلغ إسرائيل بالانسحاب التدريجي من سوريا خلال شهرين
  • إنفيديا تنقل صناعة رقاقاتها الخارقة إلى الولايات المتحدة بعد رسوم ترامب
  • الهند تسعى إلى تحرير التجارة مع الولايات المتحدة
  • كارني: نسعى لبناء جيش قادر على التصدي للتهديدات التي تواجهها كندا
  • حاكم ولاية تكساس يشن حملة لمنع مسلمي الولاية من بناء منازل ومسجد
  • تراجع حاد في السياحة الكندية إلى الولايات المتحدة بسبب تصعيد ترامب
  • أمريكا ليست وجهتنا..أوروبيون يقومون بإلغاء رحلاتهم إلى الولايات المتحدة