مشهد يأسر القلب.. أنثى باندا تحتضن صغيرها بعد العلاج
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
#سواليف
مقطع #فيديو مؤثر انتشر بكثافة على مواقع التواصل الاجتماعي، لأنثى #باندا تحتضن صغيرها في القفص بعد خضوعه للعلاج وغيابه عنها لقترة قصيرة.
وظهر صغير الباندا في حضن والدته السعيدة بعودته في مشهد مؤثر يأسر القلوب.
وتعتبر دببة الباندا من #الحيوانات #الذكية التي تتعلّم بسرعة، لكنها كسولة لا تتحرك كثيراً وحركتها بطيئة.
وتُعدّ الباندا العملاقة من الثدييات التي تتميّز بجسمها الضخم، ووجهها الدائري، وفروها ذي اللونين الأبيض والأسود، وتعتبر من #الثدييات النادرة في العالم. وتعيش الباندا في غابات الخيزران الموجودة في جبال وسط الصين، لذلك يُطلق عليها اسم “دب الخيزران”، وتُعرف بالصينية باسم (Daxiongmao)؛ أي “القط الكبير”، فيما الاسم العلمي له هو (Ailuropoda melanoleuca) والذي يعني الحيوان الأبيض والأسود ذي الأقدام الشبيهة بأقدام القطط.
Baby panda and mom panda's affectionate reaction after treatment. ????pic.twitter.com/2Ef7jKaLyI
— Figen (@TheFigen_) August 20, 2023المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف فيديو باندا الحيوانات الذكية الثدييات
إقرأ أيضاً:
«النهائي الجديد».. مشهد معتاد في كأس الخليج!
عمرو عبيد (القاهرة)
لا يعد بلوغ عُمان والبحرين نهائي كأس الخليج العربي، للمرة الأولى معاً، أمراً غريباً في تاريخ بطولات الخليج، إذ إن النهائي اعتاد في أن يُقدّم «مشهداً جديداً» في أغلب المرات، بل إن النُسخة الجارية سارت على نهج البطولتين السابقتين، 2019 و2023، حيث جمعت المباراة النهائية في كل مرة منتخبين، يتواجهان للمرة الأولى أيضاً من أجل اقتناص الكأس، حيث أقيم نهائي «خليجي 24» بين البحرين والسعودية للمرة الأولى، وهو ما تكرر بعدها في «خليجي 25» بين العراق وعُمان، ليقرر صاحبا «اللون الأحمر» إقامة «نهائي جديد» بينهما هذه المرة، بعدما تُوج «البحريني» بلقب 2019 مقابل وصافة «العُماني» في 2023.
كأس الخليج وضعت منتخبين مختلفين في «سباق» الفوز بها 7 مرات متتالية، بين 1974 و2009، حيث شهدت أول نسخة تقام بنظام المجموعات في «خليجي 3»، بلوغ الكويت والسعودية إلى أول مباراة نهائية بالمعنى المعروف، ثم احتاج الكويت والعراق لعب مباراة فاصلة نهائية بينهما في النسخة التالية عام 1976، وهو ما تكرر بالصورة نفسها في عام 1984، لكن المباراة الفاصلة جمعت العراق مع قطر هذه المرة.
ورغم أن مواجهة السعودية وقطر في «خليجي 15» عام 2002، لم تكن في صورة مباراة نهائية، إلا أنها أتت في ختام تلك النسخة بين منتخبين كانا يتنافسان وحدهما بضراوة على اللقب آنذاك، وتبعتها 3 مواجهات مختلفة جمعت منتخب عُمان مع أشقائه، قطر والإمارات والسعودية، على الترتيب، في أعوام 2004 و2007 و2009.
وفي بطولة 2010، وبعد 36 عاماً، تكررت صورة المباراة النهائية في «خليجي» للمرة الأولى على الإطلاق، عندما واجه «الأزرق» الكويتي نظيره «الأخضر» السعودي، ليعيدا إلى الأذهان النهائي الأول «الفريد» الذي جمعهما عام 1974، وبعدها تسارعت وتيرة تكرار المشاهد النهائية إلى حد ما، إذ إن بطولة 2014 شهدت بلوغ «الأخضر» و«العنابي» النهائي، في تكرار لتنافسهما القوي قبل 12 عاماً، ثم عاد «الأبيض» الإماراتي لمواجهة «الأحمر» العُماني في البطولة التالية مباشرة، عام 2018، بعد النهائي الأول الذي جمعهما عام 2007.