صدى البلد:
2025-02-11@08:20:00 GMT

هيئة الكتاب تفتتح معرضها الثاني في جامعة زويل

تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT

افتتحت وزارة الثقافة، اليوم الإثنين، متمثلة في الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، الدورة الثانية من معرض كتاب جامعة زويل، ويشارك فيه قطاعات وزارة الثقافة المعنية بالنشر، من بينها: "الهيئة العامة للكتاب"، و"الهيئة العامة لقصور الثقافة"، و"دار الكتب والوثائق القومية".
ويستمر المعرض من 10 فبراير حتى 12 من الشهر ذاته، وتقدم الهيئة مجموعة كبيرة من إصداراتها الحديثة في المعرض، التي تضم إصدارات في كافة فروع المعرفة، من بينها إصدارات سلسلة الإبداع العربي، وسلسلة النشر العام، وعلم المصريات، وتاريخ المصريين، وأدباء القرن العشرين، وديوان الشعر المصري، وعقول، والتراث، والتراث الحضاري، وغيرها من السلاسل، بجانب مؤلفات عميد الأدب العربي طه حسين، وموسوعة سليم حسن، وموسوعة الأغاني لأبى الفرج الأصفهانى.

كما تشارك الهيئة في المعرض بالعديد من المؤلفات، المختلفة من بينها كتاب «الجولة العربية الإسرائيلية الرابعة عام 1973»، للواء أركان حرب متقاعد محمود محمد طلحة، وكتاب «حرب أكتوبر 1973 بين الحقائق والأكاذيب»، للواء محمد عبد الخالق قشقوش، وكتاب «الذكاء الاصطناعي» للدكتور هشام نبيه، والأعمال الشعرية الكاملة للشاعر أشرف عامر، وكتاب «الأمن القومي للدولة.. المقومات والتحديات» للواء دكتور محمد الدسوقي سيد الأهل، وبدائع الزهور، وغيرهم.

كما تشارك الهيئة في المعرض بالعديد من المؤلفات الصادرة حديثا، من بينها أعمال الدكتور مصطفى ناصف التي تضم كتاب "مسئولية التأويل"، كتاب "نظرية المعنى في النقد العربي"، وكتاب "الصورة الأدبية، وكتاب "لعبة الكتابة" وغيرهم، وأيضا أعمال سليمان العطار من بينهم: "عقلان وثقافتان"، و"الناس لن تدخل الجحيم"، وأحدث إصدارات  سلسلة ديوان الشعر المصري ومنهم: "ابن الكيزاني"، و"المهذب بن الزبير"، و"ابن قلاقس"، و" ابن وكيع التنيسي"، وغيرهم.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: وزارة الثقافة الهيئة المصرية العامة للكتاب الهيئة العامة للكتاب الدكتور أحمد بهي الدين المزيد من بینها

إقرأ أيضاً:

جائزة الكتاب العربي تكرم الفائزين في دورتها الثانية

الدوحة – أعلنت جائزة الكتاب العربي عن أسماء الفائزين في دورتها الثانية، حيث توّجت مجموعة من الباحثين والأكاديميين في مختلف المجالات الفكرية والعلمية، تقديراً لإسهاماتهم المتميزة في إثراء المعرفة العربية

ففي فئة الكتاب المفرد، حصد مجال الدراسات التاريخية المركز الأول الباحث حافظ عبدولي عن كتابه "من تريبوليتانيا إلى أطرابلس: المشهد التعميري خلال العصر الوسيط المتقدّم بين التواصل والتحوّلات"، بينما جاء في المركز الثاني يونس المرابط عن كتابه "فتح الأندلس في الاستشراق الإسباني المعاصر ما بين النفي والإثبات".

جائزة الكتاب العربي، التي تتخذ من الدوحة مقرا لها، تهدف لتشجيع الأفراد والمؤسسات على تقديم إنتاج معرفي متميّز في العلوم الاجتماعية والإنسانية (الجزيرة)

وفي مجال الدراسات اللغوية والأدبية، نال عبدالرحمن بودرع المركز الأول عن كتابه "بلاغة التضادّ في بناء الخطاب – قضايا ونماذج". أما المركز الثاني فكان من نصيب محمد عبدالودود أبغش عن كتابه "الأبنية الشرطيّة اللاواقعية – مقاربة لسانية عرفنيّة". وجاء في المركز الثالث محمد غاليم عن كتابه "اللغة بين ملكات الذهن – بحث في الهندسة المعرفية".

أما في مجال الدراسات الاجتماعية والفلسفية، فقد فاز محمد الصادقي بالمركز الثاني عن كتابه "الوجود والماهية بين أبي علي ابن سينا وفخر الدين الرازي". وتقاسم المركز الثالث كل من عبدالرزاق بلعقروز عن كتابه "الاتصاف بالتفلسف: التربية الفكرية ومسالك المنهج", ويوسف تيبس عن كتابه "مفهوم النفي في اللسان والمنطق". وفي فرع علم الاجتماع، حصل عبدالقادر مرزاق على المركز الثاني عن كتابه "الاستعارة في علم اجتماع ماكس فيبر وزيغمونت باومان".

إعلان

وفي مجال العلوم الشرعية والدراسات الإسلامية، فاز الحسان شهيد بالمركز الثاني عن كتابه "رسالة الشافعي: في السياق والمنهاج والخطاب – دراسة في نظرية المعرفة الأصولية".

أما في فئة الموسوعات والمعاجم وتحقيق النصوص، فقد حصل على المركز الثالث محمود العشيري عبدالعاطي الهواري محمد البدرشيني عن كتابهم "الرصيد اللغوي المسموع: قائمة معجمية لرصيد مسموع الطفل العربي من الفصيحة بناءً على مدونة محوسبة".

وفي فئة الإنجاز، كرّمت الجائزة في فرع الأفراد كلاً من أحمد المتوكل، رمزي بعلبكي، إبراهيم القادري بوتشيش تقديراً لإسهاماتهم البارزة في مجالاتهم. أما في فرع المؤسسات، فقد مُنحت الجائزة لـمعهد المخطوطات العربية، كرسي الدكتور عبدالعزيز المانع، ودار الكتاب الجديد المتحدة، تكريماً لجهودهم في حفظ التراث العربي وإثراء المشهد الثقافي.

تجدر الإشارة إلى أن جائزة الكتاب العربي، التي تتخذ من الدوحة مقرا لها، تُمنح سنويا للأعمال المؤلفة باللغة العربية، وتهدف إلى إثراء المكتبة العربية عبر تشجيع الأفراد والمؤسسات على تقديم إنتاج معرفي متميّز في العلوم الاجتماعية والإنسانية. وتسعى أيضا إلى تكريم الدراسات الجادة والتعريف بها، فضلا عن دعم دور النشر الرائدة للارتقاء بجودة الكتاب العربي شكلا ومضمونا.

وللجائزة فئتان: فئة الكتاب المفرد، وفئة الإنجاز. ويمكن الترشح في أي من الفئتين على أن يندرج العمل في أحد المجالات المعرفية التي تعلن عنها الجائزة كل عام، وتشمل: العلوم الشرعية والدراسات الإسلامية، والدراسات اللغوية والأدبية، والعلوم التاريخية، والدراسات الاجتماعية والفلسفية، والمعاجم والموسوعات وتحقيق النصوص.

مقالات مشابهة

  • الثقافة تفتتح الدورة الثانية من معرض كتاب جامعة زويل
  • «الثقافة» تفتتح المعرض الثاني للكتاب بجامعة زويل
  • افتتاح المعرض الثاني للكتاب بجامعة زويل
  • الهيئة العامة للكتاب تشارك في الدورة العاشرة لمعرض زايد
  • محمد صبحي في مدينة زويل على هامش افتتاح معرض الكتاب .. صور
  • الفنان محمد صبحي يفتتح معرض الكتاب في مدينة زويل
  • هيئة الكتاب تشارك في الدورة الـ10 لمعرض زايد
  • جامعة الشارقة تفتتح المعرض السنوي لمشاريع طلبة الهندسة المعمارية
  • جائزة الكتاب العربي تكرم الفائزين في دورتها الثانية