GULF OF AMERICA.. ترامب ينشر صورة جديدة بشأن تغيير اسم خليج المكسيك
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
نشر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم الاثنين صورة جديدة بشأن تغيير إسم خليج المكسيك إلى خليج أمريكا.
ونشر ترامب ، عبر حسابه الرسمي بمنصة "إكس"، صورة له داخل طائرته ممسكا بقرار وقع عليه بخصوص تغيير إسم خليج المكسيك إلى خليج أمريكا معلقا " GULF OF AMERICA!".
وتظهر في الصورة بجوار ترامب، خريطة لخليج المكسيك مكتوب عليها "GULF OF AMERICA!".
ووقع ترامب القرار على متن الطائرة الرئاسية خلال توجهه إلى مشاهدة مبارة في كرة القدم الأمريكية، وقال "أعلن اليوم "يوم خليج أمريكا" احتفالًا بإعادة تسميته".
تلقى تغيير اسم الخليج استقبالًا متباينًا عبر الإنترنت، حيث رحب البعض بالتغيير وانتقده البعض الآخر، بحسب ما أوردته شبكة سكاي نيوز الإنجليزية.
وأثناء وجوده على متن الطائرة، أعلن الطيار "لأول مرة في التاريخ" أنهم يحلقون فوق "خليج أمريكا الذي أعيدت تسميته مؤخرًا".
ودعا الكثيرون شركة جوجل الأمريكية المتعددة الجنسيات إلى تغيير الاسم والامتثال للإجراء التنفيذي للرئيس ترامب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ترامب الرئيس الأمريكي كرة القدم الأمريكية خليج المكسيك الطائرة الرئاسية المزيد خلیج المکسیک خلیج أمریکا
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية تغلق مركز مكافحة المعلومات ضد روسيا ودول أخرى
أعلن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو في بيان مكتوب أن وزارته أوقفت عمل مركز مكافحة المعلومات ضد روسيا وعدد من الدول الأخرى.
وأكد روبيو أنه يتعين على السلطات الأمريكية حماية حرية التعبير. وقال: "لهذا السبب أعلن اليوم إغلاق مركز وزارة الخارجية لمكافحة التلاعب بالمعلومات والتدخل فيها، والذي كان يُعرف سابقا باسم مركز المشاركة العالمية".
وأضاف: "هذا المركز الذي كان يكلف دافعي الضرائب 50 مليون دولار سنويا، أنفقت في ظل الإدارة السابقة ملايين الدولارات في جهود نشطة لإسكات الأمريكيين الذين كان من المفترض أن تخدمهم وفرض رقابة عليهم".
وتابع روبيو "هذا يتعارض مع المبادئ التي من المفترض أن ندافع عنها، وهو أمر لا يمكن تصوره في أمريكا".
وشدد على أن "هذا الأمر سيتوقف اليوم".
وأشار وزير الخارجية الأمريكي أيضا إلى أنه "على مدى العقد الماضي في أمريكا، تعرض الناس للتشهير والطرد والاتهام وحتى السجن لمجرد التعبير عن آرائهم".
وأكد الجانب الأمريكي أن الأهداف الرئيسية لعمل المركز المذكور هي مواجهة التأثير الإعلامي من جانب عدد من الدول الأخرى، بما في ذلك روسيا والصين.