وزيرة التضامن: الأسر المستفيدة من تكافل وكرامة وصلت لـ 4.7 مليون أسرة
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
أكدت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي أن أعداد الأسر المستفيدة من برنامج الدعم النقدي «تكافل وكرامة» تطورت، حيث كانت البداية في العام المالي 2014-2015 بـ1.79 مليون أسرة، وارتفعت حتى وصلت في العام المالي 2024-2025 إلى 4.7 مليون أسرة.
وأضافت وزيرة التضامن الاجتماعي خلال اجتماع لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، برئاسة النائب طارق رضوان، وحضور أعضاء اللجنة أن مخصصات الدعم النقدي للمستفيدين كذلك تطورت وشهدت زيادة كبيرة حتي وصلت في العام المالي 2024-2025 إلي 41 مليار جنيه سنويا.
وأشارت الدكتورة مايا مرسي إلى أن منهجية عمل برنامج «تكافل وكرامة» تقوم على التنسيق بين الجهات المعنية من أجل الوصول الفعلي للأسر المستحقة، وتشكيل كافة صور اللجان المعنية بمتابعة جاهزية وكفاءة مستويات تقديم كافة الخدمات طرف كل جهة لخدمة المستفيدين، فضلا تعن رفع الوعي المتكامل للأسر وإشراكها في التحقق.
وتابعت «كما يهدف إلى التخارج من الدعم إلى الإنتاج «التمكين الاقتصادي» عبر إشراك المستفيدين في برامج التمكين الاقتصادي من نقل الأصول أو التشغيل المنتهي بالتوظيف أو غيرها من البرامج، وضمان استمرار المستفيد من تلقي كافة خدمات الحماية الاجتماعية المتكاملة ووقف الدعم النقدي فقط عقب التحقق من استقرار مشروعه أو وظيفته».
اقرأ أيضاًفي جولة مفاجئة.. وزيرة التضامن تتفقد عددا من الوحدات الاجتماعية بالقاهرة
وزيرة التضامن تشهد حفل إشهار أول نادي روتاري لذوي الإعاقة في مصر والشرق الأوسط
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزيرة التضامن التمكين الاقتصادي الأسر المستفيدة من تكافل وكرامة وقف الدعم النقدي وزیرة التضامن
إقرأ أيضاً:
توزيع 2 طن لحوم صكوك الإطعام على الأسر الأولى بالرعاية في بورسعيد
استلمت مديرية التضامن الاجتماعي بمحافظة بورسعيد بالتعاون مع مديرية الأوقاف 2 طن من لحوم صكوك الإطعام، تمهيدا لتوزيعها على الأسر الأولى بالرعاية وفقًا للقوائم المعتمدة للمستحقين، التي تضمن وصول الدعم لمستحقيه بشكل عادل ومنظم. تحت إشراف الدكتورة إنجي حسن، مدير مديرية التضامن الاجتماعي ببورسعيد،فضيلة الشيخ جمال عواد ،وكيل وزارة الأوقاف ببورسعيد.
يأتي هذا الدعم في إطار بروتوكول التعاون بين مديرية التضامن الاجتماعي ومديرية الأوقاف بمحافظة بورسعيد، وحرصًا على وصول المساعدات الغذائية إلى مستحقيها، بما يعكس قيم الرحمة والتضامن خلال الشهر الفضيل.
وتؤكد الجهات المنظمة استمرار جهودها في تقديم الدعم للأسر الأولى بالرعاية، في إطار توجيهات الدولة لتعزيز الحماية الاجتماعية وتحقيق العدالة في توزيع الموارد.