كمبو بالقرب من طابت وكمبو المسيرية
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
كمبو بالقرب من طابت وكمبو المسيرية …
فيديو كمبو المسيرية يكشف عن جامع مبني بالخرسانة وعلى درجة من الفخامة والإتساع أفضل من جامع حلتنا في أم درمان أما كثافة المصلين فكبيرة جدا وتدل على البقاء خلال الحرب اما هيئتهم ونظافة جلاليبهم فتدل على وضع جيد ومستقر وكان الجامع مضاءا وفيه مراوح ، هذا ووضعه قانونيا أنه سكن عشوائي.
الفيديو الآخر لمواطن من طابت حضر ليسلم ولديه المتعاونين في الدعم السريع غصبا عنهما لحماية الكمبو.
الأب يقول أنه من كمبو …. ولم أتبين إسم الكمبو جيدا ولكن مؤكد أنه بالقرب من طابت.
ماهو مهم ان والد الشابين ذكر الدعامة بأنهم تلس وهو بالتالي وصفهم بأنهم من فلاتة تلس وكان محاوره يذكرهم بأنهم دعم سريع ، لا أعلم الحكمة في الإصرار على التعامي عن الأصول العرقية لفئات الدعم السريع !
هناك فلاتة الوسط في مايرنو أخلصوا للوطن الذي إستقبلهم في 1906م وقاتلوا بإخلاص مع الجيش والمستنفرين ، وهذه وقائع يجب أن توثق بدقة بدون مجاملة.
قابلت مواطنين كثر من قرى الجزيرة غالبيتهم ساخط من جيرانهم شباب الكنابي ووجدت منهم من أشاد بجيرانهم من الكنابي ولكن تظل قضية الكنابي قضية سكن عشوائي وفي أحد الفيديوهات زاروا إمرأة طاعنة في السن جدة أحد الشهداء في صفوف المستنفرين وقدموا لها مساعدة مالية واستنتج من سحنتها وشكل المسكن أنه في أحد الكنابي.
عند توزيع الحيازات tenures سنة 1925م تم منح عرض عدد منها لعمال أصولهم من غرب أفريقيا وقد رحبوا ترحيبا شديدا ولذلك هناك نسبة من القرى والحواشات الحاصلين على حيازاتها أصولهم غرب أفريقية والزعم أن جميع سكان الكنابي من دارفور إفتراء للمتاجرة بإسم دارفور عند تأسيس مركزية الكنابي في 2013م ولها مكاتب في عدد من عواصم العالم ومنها مكتب في نيجيريا.
قضية الكنابي تظل قضية سكن عشوائي وفي حقيقة الأمر فإن مشروع الجزيرة يواجه خطر التآكل في مساحات الأرض القابلة للزراعة فكثافة القرى مرتفعة جدا والمشروع برمته يحتاج إعادة تخطيط من جديد للقرى خاصة الصغيرة القليلة العدد.
تحتاج هذه الأمور للهدوء والعقلانية بعيدا عن التهور بالرغم من الغبن والقهر المتراكم في قلوب الضحايا وهناك أيضا أحاسيس العرفان لدى من آوتهم الكنابي الجيران.
في هذه الظروف صعب جدا أن تتخلى عن صداقات وقت العسرة وصعب جدا أن تنسى خيانات العيش والملاح.
#كمال_حامد ????
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
المتهم اعترف.. تفاصيل جديدة في قضية سفـ.اح المعمورة
كشفت التحقيقات الجارية في النيابة العامة بالإسكندرية في القضية المشهورة إعلاميا بقضية “سفـ.اح المعمورة”، عن اعترافات جديدة وتطورات مثيرة.
اعترف المتهم “نصر الدين.أ”، أمام جهات التحقيق بقتله للمهندس محمد إبراهيم، الضحية الثالثة بترتيب العثور عليها، بعدما أنكر في البداية ارتكاب الجريمة.
وكان المتهم قد نفى في البداية قتله للمهندس المذكور، لكنه أقر لاحقًا بسابق معرفته بالمهندس محمد وقتله.
وعقب اعترافه، قام المتهم بتمثيل الجريمة أمام جهات التحقيق في الشقة الكائنة بشارع 7 المتفرع من شارع 45 الشهير بالعصافرة قبلي.
ونجحت الأجهزة الأمنية بالإسكندرية في العثور على جثـ.ـمان ثالث لـ سفـ.ـاح الإسكندرية ليرتفع ضحـ.ـايا سفاح المعمورة في الإسكندرية إلى 3 ضحايا، سيدتين ورجل.
تفاصيل واقعة سفاح المعمورة
وبدأت الواقعة عندما تلقت كانت الأجهزة الأمنية، بلاغًا يفيد حول شقة مستأجرة من قبل المتهم بقتل سيدتين ودفنهم بشقة بالمعمورة.جثمان جديد.
وعلى الفور، توجه رجال مباحث قسم أول المنتزه إلى شارع 7 متفرع من شارع 45 بدائرة قسم شرطة أول المنتزة،
وتمكنت من استخراج جثـ.ـة ثالثة.تحرر محضر بالواقعة وباشرت النيابة التحقيقات، التي أمرت بنقل الجثـ.ـمان إلى المشرحة وندب الطبيب الشرعى لإجراء التشريح اللازم، وبيان سبب الوفاة وتاريخ حدوثها.
تحقيقات النيابة مع سفاح المعمورة
وكشفت تحقيقات النيابة العامة بالإسكندرية عن تفاصيل جديدة في القضية المشهورة إعلاميا بقضية "سفاح المعمورة"، حيث ادلى المتهم باعترافات تفصيلية أمام جهات التحقيق.
وقال المتهم في اعترافاته، إن ليلة القبض عليه لم يكن يجلس في ليلة حمراء في منزله كما أشاع السكان، إنما كان يجلس مع 5 أشخاص، بينهم 3 سيدات، من مجموعة اصلها 8 أشخاص كلهم متهمون معه في القضية، إذ اكتشفت المتهمة الثانية في الواقعة جريمته وكانت تساومه على التستر عليه.
وأشار إلى أن إحدى المتهمات تقيم معه في مسكنه، وتدعى نادية.ر، والتي كانت موكلته، وقالت له أنها لا تملك محل سكن فدعاها للإقامة عنده، وكانت دائما تسأله عن سبب غلق إحدى غرف الشقة، وانبعاث رائحة كريهة منها، وكان دائما يتهرب من الإجابة عن هذا السؤال، مما دفعها للدلوف للغرفة في غيابه، شكا منها بأنه يقوم بالتنقيب عن الآثار، فاكتشفت الجثث مدفونة، أحدها في تابوت والأخرى في بطانية وملفولة بأكياس زرقاء.
وأشار إلى ان المتهمة بدأت تساومه ، لعدم فضح أمره، واستدعت بحسب اعترافاته باقي المتهمين الثمانية وهم: "إسلام.م، أحمد.ح، سماح.ث، علي.م، مصطفى.م، صبحية.ع،" وبدأوا في مساومته لعدم إبلاغ السلطات وفضح أمره، إلا أنه إيذاء ارتفاع الأصوات، وقيام المتهمين الثمانية في التشاجر بينهم، سمع الجيران الأصوات فدلفوا إلى الشقة، ظنا منهم أن هناك ليلة حمراء يقيمها المتهم في الشقة، فلفت انتباههم وجود آثار حفر في الغرفة، ودخلوا واكتشفوا الواقعة، وتم إبلاغ قسم الشرطة على الفور، وتم اكتشاف الواقعة.
وكشف دفاع المتهم إسلام عاطف، أن التحقيق استمر لأكثر من ساعتين تحت إشراف النيابة العامة، وأن المتهم، الذي يحمل كارنيه المحاماة ويبلغ من العمر 51 عامًا، كان يبدو عليه الندم والحزن خلال التحقيقات.
الضحايا منذ عامينووفقا للتحقيقات فإن الضحيتين سيدتين، حيث ارتُكبت الجريمة الأولى في يناير 2024 وكانت زوجته عرفيًا، بينما وقعت الجريمة الثانية في سبتمبر من نفس العام، وكانت موكلة عند المتهم وتوفيت نتيجة ضربه لها بعد خلاف على الأتعاب، والجريمتان كانتا في مواقع مختلفة، وتم اكتشاف الجثث في شقة المتهم.
وقام المتهم بنقل الجثث بعد ارتكاب الجريمتين، حيث طلب من نجار صنع تابوت مفتوح من الأعلى لوضع الجثة الأولى فيه، وبعدها انتقل إلى شقة جديدة في منطقة المنتزه حيث قام بنقل التابوت معه.
وشهدت منطقة المعمورة البلد في محافظة الإسكندرية واقعة قتل مروعة، حيث تم العثور على جثتين مدفونتين تحت الأرض داخل شقة في الطابق الأرضي، مما أثار حالة من القلق بين سكان المنطقة، إلى أن كشفت التحقيقات أن المتهم في هذه الجريمة محامٍ يعمل بالمنطقة.
وأمرت نيابة المنتزه ثان بالإسكندرية بحبس نصر الدين.ا، محام 15 يوما على ذمة التحقيقات، في واقعة العثور على جثتي سيدتين مدفونتين في شقة بالطابق الأرضي بعقار في منطقة المعمورة شرقي الإسكندرية.