متابعات ـــ تاق برس – نصح رئيس الحركة الشعبية التيار الثوري الديمقراطي ياسر عرمان بقراءة خطاب البرهان بعيداً عن ما اسماها المرارات والمواقف الصفرية.

 

 

وقال عرمان فى تغريدة على حسابه بمنصة إكس إن أهمية هذا الخطاب تأتي لانتقاله من “خطاب النصر المطلق إلى رحابة حديث السياسة” الذي يقود للبحث عن الحلول.

 

وأكد إن الخطاب يفتح كوة من ضوء الحوار وطرح الاسئلة الفعلية والمعقدة.

وقال مهما كانت نتائج انتصارات الجيش الحالية فإنها “سقالة” نحو الحل السلمي لا النصر المطلق، واضاف إن كسب الحرب عبر نصر عسكري حاسم غير ممكن.

 

ودعا الجيش لترجمة تقدمه على أرض المعركة إلى تقدم على أرض السياسة وقال لا يوجد نصر مطلق، ودعا البرهان للقاء بجميع قوى الثورة والتغيير داخل وخارج السودان للبحث في وقف وانهاء الحرب دون شروط او اشتراطات.

خطاب البرهانعرمان

المصدر: تاق برس

كلمات دلالية: خطاب البرهان عرمان

إقرأ أيضاً:

تحقيق إسرائيلي: هكذا لعبت السياسة دورا محوريا في كل مراحل التفاوض

كشف تحقيق إسرائيلي نشرته قناة كان العبرية، اليوم الأربعاء، 12 مارس 2025، عن تأثير السياسة، وكيف لعبت دورًا محوريًا في كل مراحل التفاوض بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة ، وإبرام صفقة تبادل.

وجاء بالتحقيق، أنه منذ انضمام زعيم معسكر الدولة  بيني غانتس للحكومة بعد أربعة أيام من اندلاع الحرب، اختار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ترك مسؤولية اللقاء بعائلات الأسرى لغانتس، ووزير الجيش حينها يوآف غالانت، بهدف تجنب إثارة غضب معارضي الصفقة داخل الحكومة.

وخلال اجتماع مسجل مع عائلات الأسرى في 12 تشرين الثاني/نوفمبر 2023، أقر غالانت بفقدان العائلات للثقة في الحكومة، لكنه حذر من أن عدم الثقة هذا يمكن أن يُستغل من قبل "العدو" لتعميق الانقسام الداخلي وإضعاف الدعم الشعبي للحكومة.

وبحسب ما جاء بالتحقيق، فإنه في 22 تشرين الثاني/نوفمبر 2023، أُبرمت أول صفقة تبادل، لكن سرعان ما انهارت في الأول من كانون الأول/ديسمبر. وردت الحكومة الإسرائيلية باستئناف العمليات العسكرية، مما أثار غضب العائلات التي رأت أنه كان بالإمكان استمرار التفاوض. ونتيجة لذلك، اندلعت احتجاجات، مما دفع نتنياهو إلى لقاء العائلات في 5 كانون الأول/ديسمبر.

وفي تسجيل لهذا الاجتماع، قالت الأسيرة الإسرائيلية المحررة، إلينا تروبانوف: "كنا في الأنفاق، ولم نخشَ من حماس ، بل كنا نخشى أن تقتلنا إسرائيل". ورد نتنياهو بأن العمليات العسكرية كانت ضرورية لإطلاق سراح الأسرى، لكنه قُوطع بغضب من أحد أفراد العائلات، الذي وصف كلامه بـ"الهراء".

ومع بداية عام 2024، تصاعدت الاحتجاجات، وبدأت الحكومة الإسرائيلية بإرسال رسائل مختلفة لعائلات الأسرى. وفي 2 كانون الثاني/يناير، قالت سارة نتنياهو لهم: "حماس تستمد قوتها من الرسائل التي تبثها وسائل الإعلام الإسرائيلية، علينا جميعًا التفكير في ذلك".

وحسب شهود، لم تكن هذه المرة الأولى التي تحذر فيها زوجة رئيس الوزراء من التأثير السلبي للإعلام على المفاوضات. وفق قناة كان

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية كاتس: سنبقى في سورية إلى أجل غير مسمى هآرتس : الجيش الإسرائيلي يعزز مواقعه في سورية لبنان - شهيدان بقصف إسرائيلي الأكثر قراءة غزة: توقيف 8 تجار مخالفين وتحرير تعهدات بحق 53 لاستغلالهم حاجة المواطنين وزير الخارجية المصري: 100 دولة ستشارك في مؤتمر إعادة إعمار غزة "المجلس الوطني" يدين قرار الاحتلال إخلاء عائلة الباشا من منزلها في القدس "اليونسكو" تعقد اجتماعا إعلاميا للدول الأعضاء في اليونسكو حول قطاع غزة عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • دور الخطاب في تبليغ الرسالات السماوية وأثره في التأثير والإقناع
  • خليفة الظاهري لـ«الاتحاد»: الدِّين منظومة قيمية وليس مجرد طقوس وشعائر
  • إشكال كبير في عكار.. إصابات بإطلاق نار وحالة من الذعر (صورة)
  • مفاجأة بشأن أسعار الذهب والدولار وحالة الطقس اليوم الخميس.. أخبار تهمك
  • أمطار رعدية على بعض مناطق المملكة
  • ترامب بلا ضغوط انتخابية.. كيف سيتغير السياسة الأمريكية؟
  • تعرف على مخططات الإنشاء والتطوير للأسواق والمواقف بدمياط
  • العملُ الإعلامي بين الحجّـة والقول السديد
  • ما هي الأسباب التي دفعت قسد والقيادة السورية لتوحيد الرؤى في إطار اتفاق تاريخي؟
  • تحقيق إسرائيلي: هكذا لعبت السياسة دورا محوريا في كل مراحل التفاوض