مناورة لخريجي الدورة العسكرية من منتسبي ألوية البدر دفعة “شهيدنا الصماد”
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
الثورة نت|
نفذ خريجو الدورة العسكرية من منتسبي ألوية البدر دفعة “شهيدنا الصماد”، اليوم، مناورة عسكريّة في إطار استعدادات القوات المسلحة لأي احتمالات أو مستجدات.
وحاكت المناورة التي حضرها نائب رئيس هيئة الأركان اللواء الركن علي الموشكي وعدد من المشايخ وقيادات عسكرية ومدنية، أهدافًا افتراضية للعدو الصهيوني واستهدافها بمختلف أنواع الأسلحة، بمشاركة أيضاً وحدات المشاة في اقتحام تحصينات ومتارس العدو والسيطرة عليها.
وأكد خريجو الدورة، الجهوزية الكاملة للدفاع عن الأرض والعرض والسيادة الوطنية وخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” إسنادًا للشعب الفلسطيني في غزة.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
بريطانيا ترسل لأوكرانيا دفعة ثانية من قرض مالي
أعلنت الحكومة البريطانية، اليوم الاثنين، أنها أرسلت 752 مليون جنيه إسترليني «990 مليون دولار» إلى أوكرانيا، لشراء دفاعات جوية وأسلحة مدفعية في إطار برنامج قروض دولية أوسع نطاقا بقيمة 50 مليار دولار، مدعوم بأصول روسية مجمدة.
وقالت وزيرة الخزانة البريطانية، ريتشل ريفز «يتغير العالم أمام أعيننا، ويُعاد تشكيله بفعل عدم الاستقرار العالمي».
ووافقت دول مجموعة السبع على حزمة قروض مبدئية في أكتوبر الماضي، ووضعت وزيرة الخزانة البريطانية ونظيرها وزير المالية الأوكراني سيرجي مارتشنكو اللمسات الأخيرة على تفاصيل مساهمة بريطانيا في مارس الماضي.
لكن انتخاب الرئيس الأميركي دونالد ترامب غيَّر نهج الولايات المتحدة تجاه هذا الصراع.
وتحت ضغوط ناجمة عن إحجام الولايات المتحدة المتزايد عن دعم الأمن في أوروبا، أعلنت الحكومة البريطانية في فبراير الماضي أنها سترفع الإنفاق الدفاعي من حوالي 2.3 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي إلى 2.5 بالمئة بحلول عام 2027، وثلاثة بالمئة بعد عام 2029.
وهذه الدفعة هي الثانية من ثلاث دفعات بقيمة إجمالية 2.26 مليار جنيه إسترليني.
وأرسلت بريطانيا الدفعة الأول في السادس من مارس الماضي، وستقدم الدفعة الأخيرة العام المقبل.
قال وزير الدفاع البريطاني، جون هيلي إن بلاده ستقدم لأوكرانيا دعما بقيمة 4.5 مليار جنيه إسترليني هذا العام وإن هذه الأموال ستستخدم لشراء دفاعات جوية وأسلحة مدفعية وقطع غيار للمركبات وغيرها من العتاد العسكري.
تتضمن المساعدات البريطانية الأخرى دعما من وزارة الدفاع في شراء أنظمة رادار وألغام مضادة للدبابات ومئات الآلاف من الطائرات المسيرة.