مادة تحمي من سرطان الغدة الدرقية.. اكتشفها
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
يعد التعرض للإشعاع من أهم اسباب سرطان الغدة الدرقية خاصة لمن يعملون في المعامل أو يعيشون بالقرب منها أو من تعرضوا لحوادث مفاعلات نووية .
ووفقا لما جاء في موقع كيلافند كلينك يصاب العديد من الأشخاص بسرطان الغدة الدرقية دون سبب معروف، لذا فإن الوقاية منه غير ممكنة حقًا ولكن إذا كنت تعلم أنك معرض لخطر الإصابة بسرطان الغدة الدرقية، فقد تتمكن من اتخاذ خطوات للوقاية منه من خلال الإجراءات الآتية:
الجراحة الوقائية: يمكن للاختبارات الجينية تحديد ما إذا كنت تحمل جينًا متغيرًا (طفرة) يزيد من خطر إصابتك بسرطان الغدة الدرقية النخاعي أو الأورام الصماء المتعددة.
إذا كان لديك الجين المعيب، فقد تختار إجراء جراحة وقائية لإزالة الغدة الدرقية قبل تطور السرطان.
يوديد البوتاسيوم: إذا تعرضت للإشعاع أثناء كارثة نووية، مثل حادثة فوكوشيما في اليابان عام 2011، فإن تناول يوديد البوتاسيوم في غضون 24 ساعة من التعرض يمكن أن يقلل من خطر إصابتك بسرطان الغدة الدرقية في النهاية. يمنع يوديد البوتاسيوم (Pima®) الغدة الدرقية من امتصاص الكثير من اليود المشع ونتيجة لذلك، تظل الغدة سليمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الغدة الدرقية سرطان الغدة الدرقية مرض الغدة الدرقية المزيد بسرطان الغدة الدرقیة
إقرأ أيضاً:
مرضى قصور الغدة الكظرية في رمضان.. توصية بجرعات أعلى من الدواء
#سواليف
كشفت دراسة حديثة لباحثين من كلية الطب بجامعة “مالايا ” الماليزية، أن جرعة “بريدنيزولون” اليومية البالغة 2.5 ملغ قد لا تكون كافية لضمان سلامة المرضى الذين يعانون من #قصور #الغدة_الكظرية أثناء #الصيام.
وأظهرت النتائج المنشورة في دورية “كلينكال اندو كرونولوجي”، أن أكثر من نصف المشاركين في الدراسة تعرضوا لأعراض قصور الغدة، مما يبرز الحاجة إلى جرعات أعلى لتجنب المخاطر الصحية المرتبطة بالصيام.
أجريت الدراسة على 16 مريضاً كانوا يعتمدون على الهيدروكورتيزون مرتين يومياً قبل رمضان، وتم تحويلهم إلى “بريدنيزولون” بجرعة 2.5 ملغ تؤخذ عند السحور، ورغم أن معظم المشاركين كانوا يعتزمون الصيام طوال الشهر، فإن 62.5% منهم أبلغوا عن أعراض جانبية مثل انخفاض الوزن وضغط الدم بشكل ملحوظ.
مقالات ذات صلةوبينت النتائج أن الجرعة المحددة لم تكن كافية خلال فترة الصيام، حيث أظهرت الدراسة انخفاضا كبيرا في الوزن وضغط الدم الانقباضي والانبساطي لدى المرضى، وعلى الرغم من ذلك، لم تتأثر جودة حياتهم في جميع المجالات.
واختتمت الدراسة بالتوصية بضرورة إجراء المزيد من الأبحاث لاستكشاف فاعلية وسلامة جرعات تتراوح بين 3 و4 ملغ من “بريدنيزولون”، خاصةً في المناطق التي تتوفر فيها أقراص بجرعات أقل.