تحت رعاية الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة، وإشراف أد.هشام عزمي أمين عام المجلس الأعلى للثقافة، يستمر المركز القومى لثقافة الطفل برئاسة الكاتب محمد ناصف في استقبال أطفال المدارس بحديقة الفنون بمقر المركز بالهرم لتقديم أنشطته الثقافية والفنية يومي الاثنين والثلاثاء من كل أسبوع بمناسبة الإجازة الصيفية، وذلك اليوم الاثنين ٢١ أغسطس، حيث يقدم مجموعة متنوعة من الفعاليات الثقافية والورش الفنية احتفالا بيوم وفاء النيل منها:

ورشة “أشكال بالجوخ” مع أ.

كوثر فرج.

ورشة “إعادة تدوير” مع أ.خضرة محمد.

ورشة “ماكيت” مع أ.مروة خليفة.

ورشة “اعرف بلدك” مع أ.وسام عادل.

ورشة “طباعة” مع أ.سمية حسن.

ورشة “تلوين” مع أ.وسام عادل.

“أنشطة رياضية” مع أ.محمد عادل.

ومن جانب آخر يحتفل المركز القومي لثقافة الطفل بالأطفال الفائزين في مسابقة “الماراثون الأخضر”، والتي تهدف إلى المنافسة للوصول لأفضل الأفكار الإبداعية للحد من المشكلات المتعلقة بتغيير المناخ، وطرح المبادرات التحفيزية بالتزامن مع فعاليات مؤتمر تغير المناخ cop27، الذي أقيم نهاية العام الماضي، وذلك اليوم الاثنين ٢١ أغسطس بحديقة الفنون بمقر المركز.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: يوم وفاء النيل المركز القومي لثقافة الطفل وزيرة الثقافة

إقرأ أيضاً:

بعد 24 عاماً على استشهاد محمد .. جمال الدرة يشيّع أحفاده

سرايا - بعد 24 عاماً على اغتيال الطفل الفلسطيني محمد الدرة، ما تزال الدماء تسيل من تلك العائلة ، اذ ودعت مزيداً من أفرادها فجر الثلاثاء، بعد قصف صهيوني طال منزلاً غرب النصيرات.

ونقلت لقطات فيديو مشاهد لتشييع 13 شخصاً من عائلة الدرة.

وظهر جمال الدرة والد الطفل الأشهر الشهيد محمد الدرة الذي اغتاله الاحتلال عام 2000 ما فجر انتفاضة الأقصى، وكان نجا من مرافقة ابنه قبل 24 عاماً، وهو يودع أحفاده وأقاربه، وجاء هذا بعدما نفّذّ الاحتلال ضربات على دير البلح وتحديدا في المخيم الجديد بالنصيرات، واستشهد عشرات من عائلة الدرة.

وأكدت العائلة أن الصاروخ أتى مباشرة باتجاه المنزل عند الحادية عشرة ليلا، قتل 13 شخصا بينهم أطفال ونازحون بعد أن حولهم أشلاء.



24 عاماً على الحادث

ويشار إلى أن حادثة استشهاد محمد الدرة في قطاع غزة جرت في الثلاثين من سبتمبر عام 2000، أي في اليوم الثاني من انتفاضة الأقصى، وسط احتجاجات امتدت على نطاق واسع في جميع أنحاء الأراضي الفلسطينية.

والتقطت عدسات كاميرات الأخبار يومها مشهد احتماء جمال الدرة وولده محمد البالغ من العمر 12 عاماً، خلف برميل إسمنتي، وسط إطلاق النار من قبل قوات الاحتلال ليسقط الطفل قتيلاً وتتحول تلك الحادثة إلى ذكرى تحدثت بها الأجيال.

 

إقرأ أيضاً : الجامعة العربية: العراق طلب عقد اجتماع طارئ بشأن لبنانإقرأ أيضاً : مسؤول في حزب الله: مهاجمة الموساد والوحدة 8200 القريبة من تل أبيب ليست إلا البدايةإقرأ أيضاً : صواريخ باليستية من لبنان تسقط في "تل أبيب" وأنباء عن اصابة العشرات - (فيديو)

مقالات مشابهة

  • أرغفة القصائد تعبُرُ النيل وبردى في بيت الشعر بالشارقة
  • كيف عزز المركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية الهوية؟
  • للأطفال والكبار.. تفاصيل فعاليات الأعلى للثقافة احتفالا بانتصارات أكتوبر
  • لاعبو مصارعة «القومي للموهبة» بكفر الشيخ يُشاركون بمعسكر المركز الأوليمبي
  • المركز القومي لثقافة يحتفي بنصر أكتوبر بفعاليات عديدة.. منها فيلم «الوطن»
  • بعد 24 عاماً على استشهاد محمد .. جمال الدرة يشيّع أحفاده
  • الجامعة العربية تنظم ورشة عمل حول نزع السلاح والتسريح وإعادة الإدماج
  • التيك توكر محمد شاكر يجتاز المرحلة الأولى من اختبارات الفنون المسرحية
  • بحضور نجوم الفن.. المخرج ياسر عطية يحتفل بزفافه على الفنانة فاطمة عادل (صور)
  • متحف كفر الشيخ يحتفل بيوم السياحة العالمي وفك رموز حجر رشيد