وظائف شاغرة للمعلمين بالخارج.. رواتب تصل إلى 40 ألف جنيه شهريا
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
أعلن وزير العمل محمد جبران توفير وظائف شاغرة للمعلمين بالخارج برواتب تصل إلى 40 ألف جنيه شهرياً، وتوفر 100 فرصة عمل على وظائف مختلفة بمؤسسة خدمات تعليمية بإحدى الدول العربية، وذلك بمرتب شهري يعادل 40 ألف جنيه مصري.
خبرة لا تقل عن 3 سنوات بشهادة موثقةودعا وزير العمل الشباب الراغب في الالتحاق بتلك الفرص للتقديم عليها، على ألا يقل سن المتقدم عن 28 سنة، وأن يكون حاصلا على مؤهل جامعي مناسب، وخبرة لا تقل عن 3 سنوات بشهادة موثقة، ومدة العقد سنتين.
وأوضح الوزير أن الوظائف المطلوبة هي: 20 مدرس لغة إنجليزية، 20 مدرس لغة عربية، 20 مدرس رياضيات، 20 مدرس فيزياء، و20 مدرس كيمياء.
وقال جبران إن الوزارة تعلن بشكل دوري عن فرص العمل للشباب والفتيات من خلال أجهزة الوزارة في كل القطاعات وبالتنسيق والتعاون مع القطاع الخاص والاستثماري بالداخل والخارج، مؤكداً على المتابعة الدورية لتلك الفرص التي يتم توفيرها ومدى التزامها بالقوانين والمعايير الدولية.
الوظائف بمؤسسة خدمات تعليميةوأوضحت هبة أحمد، مدير الإدارة العامة للتشغيل بالوزارة، أن تلك الفرص تأتي تلبيةَ لاحتياجات مؤسسة خدمات تعليمية بإحدى الدول العربية، على أن تبدأ المقابلات في شهر مايو 2025 أونلاين، وتوفر المؤسسة السكن والمواصلات والتأمين الصحي، على أن يتم إرسال المستندات من سيرة ذاتية وشهادات علمية على الإيميل التالي Labour@Labour.gov.eg، وذلك اعتبارًا من اليوم الاثنين الموافق 10 فبراير 2025 ولمدة أسبوعين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة العمل وزير العمل فرص عمل بالخارج
إقرأ أيضاً:
زيادة أسعار البنزين والسولار.. البترول تعلن دعم الوقود بـ 11 مليار جنيه شهريا
أكدت وزارة البترول، أنه رغم الزيادات السعرية الأخيرة في المنتجات البترولية، لا تزال الفجوة السعرية قائمة بين التكلفة وسعر البيع نتيجة الزيادة الكبيرة في التكاليف، والتي لم تستوعبها تلك الزيادات بعد.
وذكرت وزارة البترول، في بيان، اليوم الجمعة، في ضوء ما تم الإعلان عنه من الأسعار الجديدة للمنتجات البترولية، وذلك اعتبارًا من اليوم- أنه مع حرص الدولة على مراعاة البعد الاجتماعي وتخفيف الأعباء عن المواطنين، تقوم الدولة بتوجيه الجزء الأكبر من الدعم إلى منتجات السولار والبوتاجاز وبنزين 80/92، لتخفيف الأعباء عن كاهل المواطن، علمًا بأن الدولة تستورد حوالي 40% من كمية استهلاك منتج السولار، و50% من كمية استهلاك منتج البوتاجاز، و25% من كميات استهلاك منتج البنزين، وبذلك، يبلغ الدعم اليومي، وفق الأسعار المعلنة، الذي تتحمله الدولة نتيجة الفجوة بين الأسعار والتكلفة الفعلية التي تتحملها الدولة لمنتجات البنزين المتنوعة والسولار والبوتاجاز، حوالي 366 مليون جنيه يوميًا، بما يعادل 11 مليار جنيه شهريًا.
وأضافت أنه على الرغم من انخفاض سعر خام برنت والأسعار العالمية خلال الفترة الأخيرة، إلا أن ذلك الانخفاض أدى إلى انخفاض طفيف بتكلفة لتر السولار تُقدَّر بحوالي 40 قرشًا فقط، وبالتالي استمرار وجود فجوة بين سعر البيع والتكلفة، وذلك مع الأخذ في الاعتبار توقعات السوق للفترة القادمة، في ظل عدم استقرار أسعار المنتجات البترولية نتيجة للتوترات الجيوسياسية والاقتصادية العالمية، إلى جانب تطورات تكاليف الإنتاج والنقل والاستيراد.
وأشارت إلى أن القرارات السابقة بتصحيح الأسعار كانت في 18/10/2024 (منذ 6 أشهر)، مراعاة لتخفيف الأعباء عن كاهل المواطن، كما أنه لن يتم دراسة تغيير الأسعار الحالية قبل 6 أشهر مقبلة.
ولفتت إلى أن في إطار المحور الأول من استراتيجية وزارة البترول والثروة المعدنية، بالحرص على استقرار إمدادات السوق المحلي بالمنتجات البترولية، تواصل الوزارة العمل المتواصل لزيادة الإنتاج المحلي، وتقديم عدة حزم تحفيزية لشركاء الإنتاج، بهدف تعظيم إنتاج السوق المحلي لتقليل الفاتورة الاستيرادية والتكلفة الكلية للمنتجات.