تعليم الدقهلية يشارك في معرض "أهلًا رمضان" بالعاصمة الإدارية
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
شاركت إدارة المدرسة المنتجة بمحافظة الدقهلية في معرض "أهلًا رمضان" المقام بديوان عام الوزارة بالعاصمة الإدارية، حيث عرضت منتجات المدارس (إنتاجي) وبعض المنتجات (تسويقي).
وجاءت المشاركة بحضور كل من: محمد كمال، مدير إدارة المدرسة المنتجة بالدقهلية، محمد العياط، مسئول مشروعات المدرسة المنتجة بالمديرية، حسام بدوي، مسئول الوحدة المنتجة بإدارة دكرنس التعليمية، وعايدة شلبي، مسئول الوحدة المنتجة بإدارة ميت غمر التعليمية.
وقد افتتحت المعرض راندا صلاح، مدير عام الإدارة المركزية للخدمات بديوان عام الوزارة، حيث لاقى المعرض استحسان واهتمام الحاضرين.
وتأتي هذه المشاركة تحت رعاية الدكتور محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، واللواء طارق مرزوق، محافظ الدقهلية، وبتنفيذ توجيهات المهندس محمد الرشيدي، وكيل أول وزارة التربية والتعليم.
مشاركة تعليم الدقهلية 1000560948 1000560933 1000560935 1000560944 1000560942 1000560939 1000560924 1000560926المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التربية والتعليم التعليم الفني اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية العاصمة الادارية بديوان عام الوزارة بالعاصمة الإدارية ديوان عام الوزارة طارق مرزوق محافظ الدقهلية محافظ الدقهلية
إقرأ أيضاً:
الإدارة المحلية تنظم ورشة عمل حول الهيكلية الإدارية الجديدة
دمشق-سانا
عقدت وزارة الإدارة المحلية والبيئة ورشة عمل لمناقشة رؤيتها المستقبلية وهيكليتها التنظيمية، بمشاركة عدد من كوادر الوزارة، والاستشاريين والفنيين، ونقيب المحامين، ورئيس فرع دمشق لنقابة المهندسين.
وتناولت الورشة التي أقيمت أمس محاور متعددة، منها أدوار الإدارة في التخطيط والتنفيذ والإشراف والتوجيه وتوزيع المهام والصلاحيات على الهيكل الإداري (وزارة، محافظة، مجالس)، وإحداث أجسام مساعدة على مستوى المحافظة والمناطق، لدعم وتقوية المجالس (بلديات كبرى أو مديريات الإدارة المحلية)، والخصخصة وشركات إدارة الاستثمار، وتفويض بعض مهام الجهات الإدارية للقطاع الخاص (مكاتب وشركات هندسية).
وأكد معاون وزير الإدارة المحلية والبيئة محمد ياسر غزال أن المهمة الحالية للوزارة هي إيصال الخدمات للمواطنين بالشكل الأمثل مهما كانت المنطقة أو القرية بعيدة أو نائية، مشيراً إلى أن الورشة تهدف إلى توزيع المهام بين هيكليات الوزارة المختلفة دون وجود ضرورة للتقيد بالهيكليات السابقة، والنظر في الحاجة إلى وجود أجسام مساندة، أو نقل بعض الصلاحيات إلى الشركات الخاصة، بسبب البيروقراطية، ومراعاة الأولويات، وحل مشكلة التعارض بين بعض التشريعات والبلاغات التي قد تؤدي إلى تعطيل قانوني.
وناقش المشاركون في الورشة آلية الاستفادة من التجارب والقوانين الحالية بما يلائم الواقع الحالي، وضرورة تحديد هوية الوزارة، والابتعاد عن تنازع الصلاحيات، وتحديد شكل التوجه نحو اللامركزية، وتعزيز المنافسة في ظل الموارد المحلية المتاحة، وضرورة عدم وضع شروط تراخيص موحدة لكل المحافظات، نظراً لاختلاف طبيعة كل منطقة.
كما تم التأكيد على أن تنتقل المخططات التنظيمية لتصبح مخططات تنموية شاملة لاحتياجات المناطق، مع ضرورة إشراك الناس في الحياة العامة باعتبارهم أصحاب المصلحة الحقيقية في إدارة وحداتهم الإدارية.
وأشارت المداخلات إلى ضرورة وجود رؤية مستقبلية عند إجراء إحصاء دقيق وشامل للمواطنين، وإدخال الأتمتة والتكنولوجيا، بما ينعكس إيجاباً على الأداء، ويعزز الشفافية والنزاهة، من خلال وضوح سير العمل وتبيان نواحي التقصير والإنجاز.
تابعوا أخبار سانا على