تأجيل محاكمة 117 متهما في قضية لجان الحرية والعدالة
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
قررت الدائره الثانية إرهاب بمحكمه جنايات أول درجه المنعقدة بمجمع محاكم بدر تأجيل أولى جلسات القضية رقم 381 لسنه 2024 جنايات أمن الدولة والمقيدة برقم 9453 لسنه 2024 جنايات العمرانية والمعروفه اعلاميا بـ" لجان الحرية والعدالة" والمتهم فيها 117 عنصرا إرهابيا من عناصر جماعة الإخوان لجلسة 17 أبريل لسماع الشهود.
وجهت النيابه العامة للمتهمين اتهامات من بينها تولي قياده في جماعه ارهابيه الغرض منها الدعوه الى تعطيل احكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدوله والسلطات العامه من ممارسه اعمالها والاعتداء على الحريه الشخصيه للمواطنين والحريات والحقوق العامه والادرار بالوحده الوطنيه والسلام الاجتماعي.
كما وجهت لهم اتهامات بارتكاب جرائم تمويل الارهاب بانواع فرو وجمعه وحاذو ونقلوا أموالا ومعلومات للجماعه الارهابيه مع علمهم باستخدامها في ارتكاب جرائم ارهابيه على النحو مبين بالتحقيقات كما اتهمتهم بحيازه مطبوعات وتسجيلات تتضمن ترويجا لأغراض الجماعه الارهابيه حال كونها معده لاطلاع الغير عليها على النحو المبين بالتحقيقات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإخوان لجان الحرية والعدالة النيابه العامة المزيد
إقرأ أيضاً:
من أجل السلام والعدالة.. مئات الآلاف يتظاهرون في عيد العمال بفرنسا
تظاهر 157 ألفا إلى 300 ألف شخص، الخميس، في فرنسا بمناسبة الأول من مايو، بينهم 32 ألفًا إلى 100 ألف في باريس، حسب أرقام الشرطة ونقابة الكونفدرالية العامة للعمال، "ضد اليمين المتطرف، ومن أجل السلام والحريات والعدالة الاجتماعية".
وقالت صوفي بينيه، المسؤولة في الكونفدرالية العامة للعمال (CGT)، في مقابلة تلفزيونية،: "يوم التظاهر هذا يعد نجاحًا كبيرًا، لقد أحصينا 270 تظاهرة في جميع أنحاء فرنسا".
والنقابات التي تقف وراء الدعوة إلى التظاهر تهدف أيضًا إلى جعلها منصة "ضد الترامبية في العالم"، كما أشارت مورييل غيلبير المندوبة المشاركة لنقابة سوليدير بعد مرور 100 يوم على وصول الرئيس الأمريكي إلى السلطة، مؤكدة أنه "لا يوجد موظف واحد اليوم لا يشعر بالقلق ممأ يفعله ترامب ومن تصاعد العنصرية".
اتسمت تظاهرة باريس بحوادث في محيط الحزب الاشتراكي الذي ندد بالاعتداءات الجسدية ضد بعض نشطائه ونوابه ووعد زعيم نواب الحزب الاشتراكي بوريس فالو باتخاذ إجراءات قانونية.
وشهدت دونكيرك المدينة الساحلية في شمال فرنسا، تظاهرات على خلفية المخاوف من وضع شركة صناعة الصلب أرسيلور ميتال، التي تخطط لإلغاء نحو 600 وظيفة.
تجمع مئات الأشخاص في المدينة بدعوة من نقابة (CGT)، بحضور شخصيات سياسية بينهم أوليفييه فور (اشتراكي) ومارين تونديلييه (الخضر) وأوريلي تروفي يسار راديكالي) وفرنسوا روفين من حزب فرنسا الأبية سابقًا.
العام الماضي أحصت نقابة (CGT) نحو 210 آلاف متظاهر في فرنسا (بينهم 50 ألفًا في باريس) والسلطات 121 ألفًا.