سام برس:
2025-02-14@03:35:37 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£ظƒط¯ ظˆط²ظٹط± ط§ظ„ط®ط§ط±ط¬ظٹط© ط§ظ„ط³ظˆط¯ط§ظ†ظٹ ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± ط¹ظ„ظٹ ظٹظˆط³ظپطŒ ط¹ط²ظ… ط§ظ„ظ‚ظˆط§طھ ط§ظ„ظ…ط³ظ„ط­ط© ط§ظ„ط³ظˆط¯ط§ظ†ظٹط© ط¹ظ„ظ‰ طھط·ظ‡ظٹط± ظƒط§ظ…ظ„ طھط±ط§ط¨ ط¨ظ„ط§ط¯ظ‡ط§ ظ…ظ† ظ…ظٹظ„ظٹط´ظٹط§ ظ‚ط§ط¦ط¯ ظ‚ظˆط§طھ ط§ظ„ط¯ط¹ظ… ط§ظ„ط³ط±ظٹط¹ ظ…ط­ظ…ط¯ ط¯ظ‚ظ„ظˆ " ط­ظ…ظٹط¯طھظٹ" ظˆظ…ط¹ط§ظˆظ†ظٹظ‡ طŒ ظ…ط¤ظƒط¯ط§ظ‹ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ† ط§ظ„ط­ط±ط¨ ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط´ط§ط±ظپ ظ†ظ‡ط§ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط¹ط¯ ط§ظ„ط§ظ†طھطµط§ط±ط§طھ ط§ظ„ظƒط¨ظٹط±ط© ط§ظ„طھظٹ ط­ظ‚ظ‚ظ‡ط§ ط§ظ„ط¬ظٹط´ ظˆط§ظ„ظ…ظˆط§ظ‚ظپ ط§ظ„ط´ط¹ط¨ظٹط© ط§ظ„ط¯ط§ط¹ظ…ظ‡ ظ„ظ„ظ‚ظˆط§طھ ط§ظ„ظ…ط³ظ„ط­ط© طŒ ظ„ط§ط³ظٹظ…ط§ ط¨ط¹ط¯ ط£ظ† طھظ…ظƒظ† ط§ظ„ط¬ظٹط´ ط§ظ„ط³ظˆط¯ط§ظ†ظٹ ظ…ظ† طھط­ط±ظٹط± ط³ظ†ط§ط± ظˆط§ظ„ط¬ط²ظٹط±ط© ظˆط§ظ„ط®ط±ط·ظˆظ… ظˆط£ظ… ط±ظˆط§ط¨ط© ظˆط§ظ„طھظ‚ط¯ظ… ظ†ط­ظˆ ط؛ط±ط¨ ط§ظ„ط¨ظ„ط§ط¯.



ظˆط´ط¯ط¯ "ظٹظˆط³ظپ"طŒ ط®ظ„ط§ظ„ ظ„ظ‚ط§ط¦ظ‡ ط§ظ„ط³ظپط±ط§ط، ظˆظ…ظ…ط«ظ„ظٹ ط§ظ„ط¨ط¹ط«ط§طھ ط§ظ„ط¯ط¨ظ„ظˆظ…ط§ط³ظٹط© ط§ظ„ظ…ط¹طھظ…ط¯ط© ظ„ط¯ظ‰ ط§ظ„ط³ظˆط¯ط§ظ† ط§ظ„ظ…ظ‚ظٹظ…ط© ط¨ط§ظ„ظ‚ط§ظ‡ط±ط©طŒ ط£ظ…ط³ ط§ظ„ط£ط­ط¯طŒ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ‚طھط±ط§ط¨ طھط³ظ…ظٹط© ط­ظƒظˆظ…ط© طھظƒظ†ظˆظ‚ط±ط§ط· ظ…ط¯ظ†ظٹط© ظٹظ‚ظˆط¯ظ‡ط§ ط±ط¦ظٹط³ ظˆط²ط±ط§ط، ظ…ط¯ظ†ظٹطŒ ط¨ط­ط³ط¨ ظˆظƒط§ظ„ط© ط§ظ„ط£ظ†ط¨ط§ط، ط§ظ„ط³ظˆط¯ط§ظ†ظٹط© "ط³ظˆظ†ط§ ".ط§ظ„ظ…طµط¯ط±:ط§ظ„ظ‚ط§ظ‡ط±ط© ط§ظ„ط§ط®ط¨ط§ط±ظٹط©

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ظ ط ظˆط ط ظ ظٹ ط طھ ط ظ ط ط ظٹط ط ظ ظٹط

إقرأ أيضاً:

هل فاتتك ليلة النصف من شعبان بأذان الفجر؟.. لديك فرصة

انقضت ليلة النصف من شعبان منذ دقائق قليلة، وهناك من لم يستطعوا اغتنامها، بما يطرح سؤال هل فاتك ليلة النصف من شعبان بأذان الفجر وخسرت دعاء المعجزات فيها؟، والذي ينبع أهميته من فضل تلك الليلة العظيم، والتي تحمل في لحظاتها كثيرًا من الجبر الذي نحتاجه جميعًا في حياتنا الدنيوية وقد ملأتها المصائب والابتلاءات والكروب، لذا فإن سؤال هل فاتك ليلة النصف من شعبان مع أذان الفجر؟ يستحق البحث لعلنا نعوض خسارتنا أو نتحسر عليها.

ليلة النصف من شعبان.. النبي أوصى باغتنامها بهذا الدعاءلماذا سميت ليلة النصف من شعبان عيد الملائكة؟أفضل 100 دعاء في ليلة النصف من شعبان تجمع لك الأرزاق.. صحة ومال وبنيندعاء النصف من شعبان.. ردد أفضل صيغة تغير حياتك 180 درجةهل فاتك ليلة النصف من شعبان

تعد ليلة النصف من شعبان من الأزمنة التي يستجاب فيها الدعاء، وردت أحاديث تدل على فضل ليلة النصف من شعبان، ومنها ما روي عَنْ أَبِي مُوسَى الأَشْعَرِيِّ - رضي الله عنه - عَنْ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ: «إِنَّ اللَّهَ لَيَطَّلِعُ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ فَيَغْفِرُ لِجَمِيعِ خَلْقِهِ إِلا لِمُشْرِكٍ أَوْ مُشَاحِنٍ»، وعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ: «يَطَّلِعُ اللَّهُ - عز وجل - إِلَى خَلْقِهِ لَيْلَةَ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ فَيَغْفِرُ لِعِبَادِهِ إِلا لاثْنَيْنِ مُشَاحِنٍ وَقَاتِلِ نَفْسٍ».

وقال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، عن سؤال : ( هل فاتك ليلة النصف من شعبان مع أذان الفجر وخسرت دعاء المعجزات فيها؟)، إن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان ينبه الصحابة بقدوم ليلة النصف من شعبان، ووردت فيها أحاديث كثيرة بعضها ضعيف وبعضها مقبول والضعيف يعمل به في فضائل الأعمال.

وأضاف "جمعة" أنه لذا نحن نقوم ليلها ونصوم نهارها ويجب الدعاء فيها بنية خالصة بأن يتقبل الله منا صالح الأعمال ويجعلنا من المقبولين، فليلة النصف من شعبان مستجاب فيها الدعاء، حيث يطلع الله عز وجل على عباده في ليلة النصف من شعبان، فيغفر للمستغفرين ويرحم المسترحمين ويؤخر أهل الحقد كما هم عليه".

واستشهد بما قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- : "إذا كانت ليلة النصف من شعبان فقوموا ليلها وصوموا نهارها فإن الله ينزل فيها لغروب الشمس إلى سماء الدنيا، فيقول ألا من مستغفر فأغفر له، ألا مسترزق فأرزقه، ألا مبتلى فأعافيه، ألا كذا ألا كذا حتى يطلع الفجر"، مضيفا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " يطلع الله عز وجل إلى خلقه ليلة النصف من شعبان فيغفر لعباده إلا لاثنين مشاحن وقاتل النفس.

وأكدت دار الإفتاء، أن ليلة النصف من شعبان ليلة مباركة، ورد في ذكر فضلها عدد كبير من الأحاديث يعضد بعضها بعضًا ويرفعها إلى درجة الحسن والقوة.

وأوضحت أن من الأحاديث الواردة في فضل ليلة النصف من شعبان، ما روي أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت: فَقَدْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وآله وسلم ذَاتَ لَيْلَةٍ، فَخَرَجْتُ أَطْلُبُهُ فَإِذَا هُوَ بِالْبَقِيعِ رَافِعٌ رَأْسَهُ إِلَى السَّمَاءِ، فَقَالَ: «يَا عَائِشَةُ، أَكُنْتِ تَخَافِينَ أَنْ يَحِيفَ اللهُ عَلَيْكِ وَرَسُولُهُ!»، فقُلْتُ: وَمَا بِي ذَلِكَ، وَلَكِنِّي ظَنَنْتُ أَنَّكَ أَتَيْتَ بَعْضَ نِسَائِكَ، فَقَالَ: «إِنَّ اللهَ تَعَالَى يَنْزِلُ لَيْلَةَ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا فَيَغْفِرُ لأَكْثَرَ مِنْ عَدَدِ شَعَرِ غَنَمِ كَلْبٍ -وهو اسم قبيلة» رواه الترمذي وابن ماجه وأحمد واللفظ لابن ماجة.

واستشهدت بحديث معاذ بن جبل رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «يَطَّلِعُ الله إِلَى جَمِيعِ خَلْقِهِ لَيْلَةَ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ فَيَغْفِرُ لِجَمِيعِ خَلْقِهِ إِلَّا لِمُشْرِكٍ أَوْ مُشَاحِنٍ» رواه الطبراني وصححه ابن حبان، وبحديث علي بن أبي طالب كرم الله وجهه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «إِذَا كَانَتْ لَيْلَةُ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ فَقُومُوا لَيْلَهَا وَصُومُوا يَوْمَهَا؛ فَإِنَّ اللهَ يَنْزِلُ فِيهَا لِغُرُوبِ الشَّمْسِ إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا فَيَقُولُ: أَلَا مِنْ مُسْتَغْفِرٍ فَأَغْفِرَ لَهُ؟ أَلَا مُسْتَرْزِقٌ فَأَرْزُقَهُ؟ أَلَا مُبْتَلًى فَأُعَافِيَهُ؟ أَلَا كَذَا، أَلَا كَذَا..؟ حَتَّى يَطْلُعَ الْفَجْرُ» رواه ابن ماجه.

دعاء النصف من شعبان

وأوصت “الإفتاء” ، بترديد هذه الصيغة من دعاء النصف من شعبان مكتوب كامل ، وهي: «اللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ عَلَيْهِ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، يَا ذَا الطَّوْلِ وَالإِنْعَامِ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ظَهْرَ اللَّاجِئينَ، وَجَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ، وَأَمَانَ الْخَائِفِينَ، اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحْرُومًا أَوْ مَطْرُودًا أَوْ مُقَتَّرًا عَلَيَّ فِي الرِّزْقِ، فَامْحُ اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ شَقَاوَتِي وَحِرْمَانِي وَطَرْدِي وَإِقْتَارَ رِزْقِي، وَأَثْبِتْنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيدًا مَرْزُوقًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ فِي كِتَابِكَ الْمُنَزَّلِ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ: ﴿يَمْحُو اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾، إِلَهِي بِالتَّجَلِّي الْأَعْظَمِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَهْرِ شَعْبَانَ الْمُكَرَّمِ، الَّتِي يُفْرَقُ فِيهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ وَيُبْرَمُ، أَنْ تَكْشِفَ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعْلَمُ وَمَا لَا نَعْلَمُ وَمَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ».

مقالات مشابهة