الغضب الشعبي بالمناطق الجنوبية نار يكتوي بها المحتلين
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
وشهدت مدينة زنجبار،بأبين المحتلة اليوم احتجاجات شعبية غاضبة على خلفية الانقطاع المستمر للتيار الكهربائي، حيث قام المحتجون بإحراق الإطارات وإغلاق عدد من الطرق الرئيسية تعبيرًا عن استيائهم من تدهور الخدمات الأساسية.
وطالب المحتجين برحيل من هم السبب في معاناتهم اليومية "المحتلين وادواتهم الخونة والعملاء والمرتزقة" موكدين استمراراهم في التصعيد والخروج اليومي حتى تتحقق مطالبهم
وتشهد المناطق الجنوبية غليان شعبي واحتجاجات يومية منددة بالوضع المعيشي والاقتصادي الناتج عن تدني قيمة الريال اليمني امام العملات الاجنبية وارتفاع الاسعار وانعكاساتها على حياة المواطنين بسبب سياسة التجويع والافقار والجرعة السعرية القاتلة للمحتلين والغزاة وادواتهم
.المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
القارة القطبية الجنوبية تفقد 16 مليون كيلومتر مربع من الجليد
14 مارس، 2025
بغداد/المسلة: سجل باحثون في معهد بحوث القطب الشمالي والقطب الجنوبي ذوبان حوالي 16 مليون كيلومتر مربع من الجليد البحري خلال موسم الصيف في القارة القطبية الجنوبية.
ويشير المكتب الإعلامي للمعهد إلى أن هذه المساحة هي الرابعة في تاريخ مراقبة القارة القطبية الجنوبية.
وجاء في بيان المكتب: “وفقا لمعلومات علماء مركز الجليد والأرصاد الجوية المائية التابع للمعهد، ذاب حوالي 16 مليون كيلومتر مربع من الجليد البحري خلال موسم الصيف في القارة القطبية الجنوبية. وأصبح موسم الجليد المكتمل الرابع في سلسلة مواسم انخفاض مستوى الجليد البحري في تاريخ عمليات الرصد، التي بدأت عام 1979”.
ويشير المكتب إلى أن متوسط مساحة الجليد البحري خلال هذه الفترة عادة ما تنخفض إلى 3 ملايين كيلومتر مربع. ولكن في فبراير 2025، كانت مساحة الغطاء الجليدي 2.02 مليون كيلومتر مربع فقط، ويربط العلماء هذه المؤشرات بالانخفاض الحاد في الجليد المنجرف، ما يسمح للموجات بالوصول بسرعة إلى الشواطئ، ووفقا لعلماء المعهد ليس هناك أي سبب للذعر، لكنهم يؤكدون أن أي تغيرات مناخية في القارة القطبية الجنوبية قد يؤثر على الطقس في جميع أنحاء العالم.
وتجدر الإشارة إلى أن معهد بحوث القطب الشمالي والقطب الجنوبي يعتبر أحد المراكز العلمية العالمية الرائدة في دراسة المناطق القطبية للأرض.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts