سيتم "اعتقاله من قبل المدعية العامة اليسارية الراديكالية فاني ويليس"

في إعلان مفاجئ عبر منصته "تروث سوشال"، أعلن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب نيته تسليم نفسه يوم الخميس المقبل في ولاية جورجيا، لمواجهة تهمة التآمر لقلب نتيجة انتخابات عام 2020 الرئاسية، بالإضافة إلى تهم أخرى متعلقة بها.

اقرأ أيضاً : ترمب يعلن عدم مشاركته في مناظرات الحزب الجمهوري

وفي منشوره على منصته الخاصة، أوضح ترمب أنه سيتم "اعتقاله من قبل المدعية العامة اليسارية الراديكالية فاني ويليس"، التي قامت بتقديم لائحة الاتهام الرابعة ضده في هذا العام.

ويأتي هذا الإعلان بعد مرور فترة طويلة من الجدل المحيط بنتائج الانتخابات الرئاسية لعام 2020، حيث أثارت ترتيبات الانتخابات انتقادات واسعة من قبل ترمب وأنصاره.

ومن المتوقع أن تشهد هذه الخطوة تطورات مهمة في المشهد السياسي الأميركي، وستبقى المتابعة الدقيقة لهذا الأمر ضرورية لفهم تأثيره على الساحة السياسية والقانونية.

 

 

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الولايات المتحدة البيت الأبيض

إقرأ أيضاً:

البعث ورقة لاستمالة الجمهور الشيعي والطائفية تدخل خط الكسب الانتخابي

بغداد اليوم -  بغداد

رأى المحلل السياسي مصطفى الطائي، اليوم السبت (8 اذار 2025)، ان الكتل السياسية ذاهبة لاستخدام الطائفية كورقة لاستمالة الشارع العراقي "الشيعي" تحديدا، بالتوازي مع اللعب على ورقة البعث على الرغم انتهاء دوره بشكل نهائي.

وقال الطائي، لـ"بغداد اليوم"، إن "الحديث عن عودة حزب البعث، يعود الى المشهد السياسي كلما تقترب الانتخابات البرلمانية، فهذا الامر اصبح أداة انتخابية لكشف تعاطف الجمهور الشيعي، حتى يقوم هذا الجمهور بانتخاب الطبقة السياسية الحالية".

وأضاف ان "هذا الامر يحصل في كل انتخابات طيلة السنوات الماضية وتكرر الان مع قرب موعد انتخابات مجلس النواب نهاية السنة الحالية" مستدركا بالقول "الا ان الجمهور الشيعي اصبح لديه وعي سياسي وانتخابي كبير من خلال تجارب السنين السابقة، واصبح يدرك جيداً ان حزب البعث انتهى بشكل نهائي واي حديث عن عودة الحزب لن يجدي نفعاً معهم".

وأكد الطائي ان "محاولات كسب التعاطف لن تنطوي مجددا على القواعد الشعبية"، مرجحا ان "لجوء هذه الكتل والأحزاب الى أساليب أخرى لكسب تعاطف الجمهور ومنها التصريحات الطائفية وغيرها".

هذا وأوضحت عضو مجلس النواب، نيسان الزاير، يوم الاثنين (24 شباط 2025)، أن هيئة المسائلة والعدالة تجاهلت موضوع وزير الزراعة "البعثي" عبد الاله حميد ولم ترد على كتابها المرسل بتاريخ 9 كانون الأول 2024 بشأن ملفه الحزبي.

وأضافت الزاير في تدوينة على "فيس بوك"، وتابعتها "بغداد اليوم"، أن "هيئة المسائلة والعدالة أجابت على سؤال برلماني طرحته بعد يومين من نشره في صفحتها الرسمية، أي في 23 شباط 2025"، مشيرة إلى أن "الهيئة تأخرت في الرد لمدة ستة أسابيع، رغم أن النظام الداخلي لمجلس النواب يلزمها بالرد خلال أسبوعين فقط".

وأكدت الزاير، وهي عضو لجنة حقوق الإنسان النيابية، على "ضرورة محاسبة أي جهة تتساهل أو تغض الطرف عن عودة البعثيين إلى السلطة مرة أخرى"، مشددة على "أهمية الموضوع وخطورته".

مقالات مشابهة

  • إنريكي يعلن قائمة باريس سان جيرمان لمباراة ليفربول في دوري الأبطال
  • محامية الطبيب حسام أبو صفية تكشف تفاصيل جديدة عن ظروف اعتقاله
  • مفوضية الانتخابات: أكثر من (28) مليون ناخباً لهم الحق في التصويت الانتخابي
  • لليوم الثاني على التوالي.. شبورة خفيفة على الطرق العامة والفرعية بالشرقية
  • لا اشكالية على الأمن العام وهكذا سيتم الإختيار
  • إيران ترفض دعوات أمريكية للتفاوض
  • المدير الفني يعلن تشكيل غزل المحلة لمواجهة فاركو بكأس مصر
  • البعث ورقة لاستمالة الجمهور الشيعي والطائفية تدخل خط الكسب الانتخابي
  • شبورة مائية خفيفة على الطرق العامة والفرعية بالشرقية
  • «جودو الإمارات» يشارك في «جورجيا جراند سلام»