الاحتلال الإسرائيلي يجبر سكان مخيم نور شمس على النزوح تحت تهديد السلاح
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
قالت ولاء السلامين، مراسلة قناة «القاهرة الإخبارية» من رام الله، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي مازالت تعمل على تهجير السُكان من مخيم نور شمس باتجاه البلدات والقرى الفلسطينية المجاورة لمدينة طولكرم وغيرها من المناطق، مشيرة إلى نزوح عدد كبير من الفلسطينيين تحت تهديد السلاح.
إخلاء المنازل داخل مخيم نور شمسوأضافت «السلامين»، خلال تغطية خاصة عبر فضائية «القاهرة الإخبارية»، قائلة: «قوات الاحتلال تهدد الفلسطينيين بالسلاح من أجل إخلاء منازلهم داخل مخيم نور شمس واتخاذها ثكنات عسكرية، إذ تقوم بهدم وتفجير المنازل»، مشيرة إلى أن المخيمات الفلسطينية تشهد تجريفا للبنية التحتية ودمارا هائلا في شمال الضفة الغربية.
وتابعت، بأن قوات الاحتلال تقوم بتهجير السُكان من 4 مخيمات في الضفة الغربية وتجرف البنية التحتية وتفجر المنازل، مشيرة إلى تواصل العملية العسكرية الإسرائيلية في مخيمات طولكرم وجنين ونور شمس.
وأشارت مراسلة «القاهرة الإخبارية» من رام الله، إلى قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت بلدة طمون، وهاجمت المنازل، لافتة إلى اعتقال أحد الأطفال من منزله.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الضفة الغربية قوات الاحتلال الاحتلال مخيم نور شمس قوات الاحتلال مخیم نور شمس
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يقتحم مخيمات الضفة ويدمر بناها التحتية .. تفاصيل
قالت ولاء السلامين، مراسلة القاهرة الإخبارية من رام الله، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي مازالت تعمل على تهجير السُكان من مخيم نور شمس باتجاه البلدات والقرى الفلسطينية المجاورة لمدينة طولكرم وغيرها من المناطق، مشيرة إلى نزوح عدد كبير من الفلسطينيين تحت تهديد السلاح.
وأضافت «السلامين»، خلال تغطية خاصة عبر فضائية القاهرة الإخبارية: «قوات الاحتلال تهدد الفلسطينيين بالسلاح من أجل إخلاء منازلهم داخل مخيم نور شمس واتخاذها كثكنات عسكرية، إذ تقوم بهدم وتفجير المنازل»، مشيرة إلى أن المخيمات الفلسطينية تشهد تجريف للبنية التحتية ودمار هائل في شمال الضفة الغربية.
وتابعت، أن قوات الاحتلال تقوم بتهجير السُكان من 4 مخيمات في الضفة الغربية وتجرف البنية التحتية وتفجر المنازل، مشيرة إلى تواصل العملية العسكرية الإسرائيلية في مخيمات طولكرم وجنين ونور شمس.
وأشارت مراسلة القاهرة الإخبارية من رام الله، إلى قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت بلدة طمون، وهاجمت المنازل، لافتة إلى اعتقال أحد الأطفال من منازلهم.
الرئيس السوري يتحدّث عن «فترة اعتقاله» ويؤكّد: لن نشارك بأيّ نوع من الحروب الطائفية