وظائف شاغرة في معهد الأمير سعود الفيصل للدراسات الدبلوماسية
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
فاطمة المالكي
أعلن معهد الأمير سعود الفيصل للدراسات الدبلوماسية فتح باب التقديم لشغل وظائف أكاديمية.
وأفاد المعهد بأن الوظائف المطروحة على درجة محاضر و أستاذ مساعد في عدد من التخصصات منها العلوم السياسية، والعلاقات الدولية، والإعلام، والاقتصاد، واللغة الفرنسية.
وشملت شروط التقديم أن يكون المتقدم أو المتقدمة سعودي الجنسية، وحاصل على درجة الماجستير، وألّا يقل التقدير عن جيد جداً، بجانب إرفاق المستندات المطلوبة.
وشملت المستندات المطلوبةصور وثائق التخرج والسجلات الأكاديمي، وصور وثائق التخرج والسجلات الأكاديمية (البكالوريوس والماجستير والدكتوراه لوظائف أستاذ مساعد، بالاضافة لصورة معادلة الشهادة من قبل الإدارة المختصة بوزارة التعليم للحاصلين على شهاداتهم من خارج المملكة، والسيرة الذاتية، داعيا إلى إرسال السيرة الذاتية على الرابط التالي:
[email protected]
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: وظائف وظائف شاغرة
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: تراجع ترامب عن خطة إعمار غزة ناتج عن الجهود المصرية الدبلوماسية|فيديو
أكد الدكتور محمد عبد العظيم الشيمي، أستاذ العلوم السياسية، أن تراجع الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عن تصريحاته الأخيرة بشأن قطاع غزة جاء نتيجة للتحركات الدبلوماسية المصرية المكثفة، والتي بذلت جهودًا حثيثة خلال الفترات الماضية لمحاولة تعديل الموقف الأمريكي بشأن قضية التهجير والتعامل مع السيناريوهات المطروحة في القطاع.
وأوضح الشيمي، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن مصر لعبت دورًا رئيسيًا في مواجهة السيناريوهات الأمريكية والإسرائيلية المتعلقة بالقطاع، والتي كانت تهدف إلى تحقيق مصالح سياسية واستثمارية في المقام الأول، مؤكدًا أن التحفظات الدولية والإقليمية كان لها دور في التأثير على الموقف الأمريكي، مما دفع ترامب إلى التراجع عن بعض تصريحاته المتعلقة بترحيل سكان غزة.
وأشار إلى أن مصر ستتخذ خطوات كبيرة خلال الفترة المقبلة للتعامل مع المستجدات في هذا الملف، إلا أن مسألة التوافق المصري الأمريكي بشأن الحلول المطروحة لا تزال بحاجة إلى مزيد من الجهد والتنسيق، خاصة أن الجانب الأمريكي لم يصدر تصريحات واضحة تدعم المقترح المصري أو تعبر عن تغيير جذري في موقفه تجاه الأزمة.
كما أوضح أن قضية التهجير، التي كانت مطروحة بقوة في وقت سابق، لم تعد تحظى بالدعم الأمريكي السابق، مؤكدًا أن الضغوط الدولية والموقف المصري الصارم ساهما في كبح جماح هذا الطرح، مما دفع الإدارة الأمريكية إلى إعادة النظر في استراتيجيتها تجاه غزة.