موقع 24:
2025-02-11@00:59:50 GMT

الخارجية الفلسطينية: حقوق شعبنا وأرضنا "ليست للبيع"

تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT

الخارجية الفلسطينية: حقوق شعبنا وأرضنا 'ليست للبيع'

أكدت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، أن حقوق الشعب والضفة بما فيها القدس وقطاع غزة، ليست للبيع أو المساومة أو المقايضة، وأن أية أفكار من هذا القبيل هدفها إطالة أمد الصراع وبقاء نتانياهو في سدة الحكم في إسرائيل، على حساب الشعب الفلسطيني ومعاناته والمنطقة واستقرارها.

وحسب وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، طالبت الخارجية في بيان، اليوم الإثنين، المجتمع الدولي بمواجهة هذه السياسة الاستعمارية العنصرية، وعدم الاكتفاء ببيانات الرفض والتحذير، والعمل على تفعيل مجلس الأمن الدولي، كي يأخذ دوره الطبيعي في تنفيذ قرارات الأمم المتحدة الخاصة بالقضية الفلسطينية، والتصدي لمهامه في حفظ السلم والأمن الدوليين.

الخارجية والمغتربين: حقوق شعبنا وأرضنا ليست للبيع أو المقايضة والمساومة

The Ministry of Foreign Affairs and Expatriates: The rights of our people and our land are not for sale, or bargaining. pic.twitter.com/j4qZanZ4ny

— State of Palestine - MFA ???????????????? (@pmofa) February 10, 2025

ولفت البيان إلى أن "الحكومة الإسرائيلية ورئيس وزرائها نتانياهو، يحاولان التغطية على جرائم الإبادة والتهجير والضم التي ارتكبتها ضد شعبنا، وفي مقدمتها جرائم التطهير العرقي، وتدمير كامل قطاع غزة، والبدء بتطبيق نسخة الدمار على الضفة الغربية المحتلة، إذ تواصل الترويج لشعارات ومواقف منفصلة عن الواقع السياسي، وبعيدة عن استحقاقات الحلول السياسية للصراع".

وأضاف الخارجية "الحكومة الإسرائيلية التطقت فكرة التهجير، وتسعى إلى تنفيذها بقوة الاحتلال، ضاربة بعرض الحائط أمن دول المنطقة والعالم واستقرارها".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية القضية الفلسطينية الحكومة الإسرائيلية اتفاق غزة إسرائيل

إقرأ أيضاً:

الخارجية الفلسطينية: حقوقنا ليست للبيع أو المساومة

 

الثورة / متابعة / محمد هاشم

يواصل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حملة الترويج لمخططه القاضي بتهجير سكان غزة فيما يرى محللون أن التناقض الواضح في تصريحات ترامب الذي يؤكد تارة بانه ماض في المخطط وتارة أخرى يشير إلى أنها مجرد أفكار وان الأوان لم يحن بعد لتنفيذها يندرج في إطار محاولات سيد البيت الأبيض إنقاذ حكومة اليمين المتطرف في كيان الاحتلال من الانهيار وإسداء خدمة سياسية لحليفه الإرهابي بنيامين نتنياهو.
وأكد الرئيس ترامب في آخر تصريحاته بهذا الخصوص أن الفلسطينيين لن يحظوا بحق العودة إلى غزة بموجب خطته للسيطرة على القطاع، وذلك في مقتطفات من مقابلة أجريت معه ونُشرت أمس.
وقال ترامب لشبكة “فوكس نيوز”: الفلسطينيون لن يعودوا إلى غزة وسيحصلون على مساكن أفضل بكثير. وأضاف “بعبارة أخرى، أتحدث عن بناء مكان دائم لهم”.
وأضاف “بعبارة أخرى، أتحدث عن بناء مكان دائم لهم”، مشيرا إلى أن العيش في القطاع لن يكون ممكنا قبل سنوات.
وكشف الرئيس المثير للجدل عن خطة غزة الصادمة للمرة الأولى في مؤتمر صحافي مع رئيس وزراء حكومة الاحتلال نتنياهو مؤخرا، ما أثار غضب عارم في أوساط المجتمع الفلسطيني واستهجان ورفض غالبية دول العالم.
وشدد الرئيس الأمريكي على وجوب نقل الفلسطينيين من قطاع غزة الذي دمرته الة الحرب الصهيونية، داعيا مصر والأردن إلى استقبالهم.
وقال في مقابلة “فوكس نيوز” إنه سيبني “مجتمعات رائعة” لأكثر من مليوني فلسطيني يقطنون غزة. وهو الأمر الذي كان محل ترحيب واستبشار كبيرين من قبل الداخل الصهيوني المتطرف الذي أكد على لسان أكثر من سياسي صهيوني على ضرورة البدء في إعداد خطة تنفيذية لمشروع ترمب معتبرين أن رئاسة ترامب بمثابة الفرصة التاريخية للكيان للقضاء على حلم إقامة الدولة الفلسطينية
وكان ترامب قد اقترح سابقاً، أن تتولى الولايات المتحدة الأميركية “إدارة” غزة، وأن تنشئ ما سمّاه “ريفييرا الشرق الأوسط” بعد تهجير سكان القطاع إلى دول أخرى، بما في ذلك مصر والأردن.
وتكرر طرح ترامب لهذه الفكرة ، التي قوبلت برفض قاطع من الدول العربية والفلسطينيين، وأيضاً من مختلف دول العالم
وردا على تصريحات ترامب المتكررة .. طالبت وزارة الخارجية الفلسطينية، أن يأخذ مجلس الأمن الدولي دوره الطبيعي في تنفيذ قرارات الأمم المتحدة المتعلقة بالقضية الفلسطينية، مشيرةً إلى أنّ الأمر يحتاج “جرأة دولية عالمية في مواجهة السياسة الاستعمارية العنصرية الإسرائيلية”.
وقالت الخارجية الفلسطينية، في بيان امس إنّ “حقوق شعبنا في الضفة بما فيها القدس وقطاع غزة ليست للبيع أو المساومة أو المقايضة”.
وأشارت إلى أنّ “أيّ أفكار من هذا القبيل هدفها إطالة أمد الصراع وبقاء رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، في سدّة الحكم بكيان الاحتلال على حساب الشعب الفلسطيني ومعاناته والمنطقة واستقرارها”.
كما لفتت إلى ما يفعله نتنياهو وحكومته من “محاولة التغطية على جرائم الإبادة والتهجير والضم التي ارتكبتها ضد شعبنا، وفي مقدّمتها جرائم التطهير العرقي وتدمير كامل قطاع غزة”.
ونبّهت إلى أنّ “السياسة الإسرائيلية الحالية تهدف لتطبيق نسخة الدمار على الضفة الغربية، ولهذا الغرض تواصل الترويج لشعارات ومواقف منفصلة عن الواقع السياسي وبعيدة عن استحقاقات الحلول السياسية للصراع”.
وأردفت قائلة: “الحكومة الإسرائيلية تلقّفت فكرة التهجير وتسعى لتنفيذها بقوة الاحتلال، ضاربة بعرض الحائط أمن واستقرار دول المنطقة والعالم”.

مقالات مشابهة

  • الخارجية الفلسطينية: حقوقنا ليست للبيع أو المساومة
  • الخارجية الفلسطينية”: حقوق شعبنا وأرضنا ليست للبيع أو المقايضة والمساومة
  • الخارجية الفلسطينية: حقوق الشعب الفلسطيني ليست للبيع أو والمساومة
  • الخارجية الفلسطينية: غزة والضفة ليست للبيع أو المساومة أو المقايضة
  • الخارجية الفلسطينية: حقوق الشعب والضفة ليست للبيع أو المساومة والمقايضة
  • «الخارجية الفلسطينية»: أرضنا ليست للبيع أو المساومة أو المقايضة
  • غزة والضفة بما فيها القدس ليست للبيع.. بيان شديد اللهجمة من الخارجية الفلسطينية
  • الخارجية: حقوق شعبنا وأرضنا ليست للبيع أو المقايضة والمساومة
  • الخارجية الفلسطينية: حقوق شعبنا وأرضنا ليست للبيع أو المقايضة والمساومة