ضبط شاب أنهى حياة شقيقته بآلة حادة فى نجع حمادى
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
تمكنت قوة أمنية بمركز شرطة نجع حمادى، شمال قنا ، من ضبط شاب أنهى حياة شقيقته داخل منزلهم بمدينة نجع حمادى، عقب خلافات وقعت بينهم.
وجرى التحفظ على المتهم، لمباشرة التحقيقات وكشف ملابسات الجريمة، تمهيداً لإحالته إلى النيابة العامة لمتابعة التحقيقات واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
السيد عبدالرحيم القنائى رحلة من المغرب إلى قنا
وعثرت أجهزة الأمن بـ نجع حمادى، على جثة فتاة فى العقد الثالث من عمرها، مصابة بعدة طعنات نافذة فى الرقبة داخل شقتها فى منطقة شارع التحرير بمدينة نجع حمادى.
وتبين من المعلومات الأولية، أن شقيق المجنى عليها وراء ارتكاب الجريمة، حيث سدد لها طعنات نافذة بالرقبة، تسببت في إنهاء حياتها، وتركها غارقة فى دمائها داخل شقتهم بنجع حمادى.
ودفع مرفق اسعاف قنا، بسيارة إلى موقع الحادث، وجرى نقل جثة الفتاة إلى مشرحة مستشفى نجع حمادى العام، لوضعها تحت تصرف النيابة العامة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قنا شارع التحرير مرفق اسعاف قنا مدينة نجع حمادى جثة فتاة ضبط شاب المزيد نجع حمادى
إقرأ أيضاً:
حسني بي: قرار سحب فئة الخمسين دينارًا من التداول أنهى حالة الجدل
علق رجل الأعمال، حسني بي، على سحب فئة الـ 50 دينارًا من التداول، معتبرًا أن هذا قرار “أنهى الجدل حول طباعة عملة مجهولة المصدر”.
وقال “بي” في تصريح لفواصل، إن “الإصلاح الاقتصادي الحقيقي يبدأ بإصلاح السياسات المالية والنقدية، وليس مجرد معالجة الأعراض”.
وأضاف أن “العجز في الموازنة العامة، الناتج عن عدم التوازن بين سعر صرف الدينار الليبي والدولار الأمريكي، هو السبب الرئيسي في انهيار القيمة الشرائية للدينار”.
وتابع أن “دخل الحكومة يعتمد بشكل كبير على الدولار (93% من إيرادات النفط)، بينما الإنفاق العام بالدينار، مما يتطلب سياسة نقدية فعّالة تعتمد على سعر صرف متوازن”.
وأردف أن “فارق المضاربة بين السعر الرسمي وسعر السوق الموازي للدولار هو المحرك الأكبر للطلب عليه، ويؤدي إلى تفاقم الأزمات والصراعات”، لافتًا إلى أن “أي فارق مضاربة يتجاوز 2% إلى 5% يُعتبر تشوهاً خطيراً ويُغذي الصراعات”.
وختم موضحًا أن “ليبيا تمتلك كل الأدوات اللازمة للخروج من الأزمات الاقتصادية، ولكن على الجميع إدراك أن المواطن صاحب الثروة التي تصل إلى 640 مليون دينار كل صباح، هو الخاسر الأكبر من هذه الأزمات”.
الوسومحسني بي
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا