حديقة الحيوانات بالعين تحتفي بـ «يوم البيئة الوطني»
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةتماشياً مع «عام المجتمع 2025» الذي يعزز الترابط المجتمعي ويرسّخ قيم التعاون، وبالتزامن مع الاحتفال بيوم البيئة الوطني الـ 28، والذي يصادف 4 فبراير من كل عام، وزّعت حديقة الحيوانات بالعين شتلات على زوارها، وذلك بهدف تعزيز ثقافة الاستدامة، وزيادة الوعي البيئي بين أفراد المجتمع.
وأكدت إدارة حديقة الحيوانات بالعين التزامها المستمر بتنظيم مثل هذه المبادرات البيئية التي تتماشى مع رؤية الدولة في الحفاظ على الموارد الطبيعية، وتسهم في غرس القيم البيئية، وتعزيز الشعور بالمسؤولية تجاه الطبيعة.
وأوضحت أن هذه الفعالية تأتي ضمن جهود الحديقة لدعم المبادرات البيئية، وتشجيع الزوار على المساهمة في حماية البيئة من خلال زراعة الأشجار والنباتات، ما يسهم في تحسين جودة الهواء، وزيادة المساحات الخضراء.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: العين حديقة الحيوانات
إقرأ أيضاً:
ظاهرة فلكية تزين السماء اليوم.. هل يمكن رؤيتها بالعين المجردة؟
يشهد سماء فبراير العديد من الظواهر الفلكية الرائعة، أبرزها ظاهرة القمر وخلية النحل، إذ يظهر القمر اليوم وكأنه بدر كامل، ما يجعل السماء تشهد مشهدًا مميزًا.
ظاهرة اقتران خلية النحل والقمروتظهر هذه الظاهرة الفلكية عادة بعد غروب الشمس في مساء يوم 11 من شهر فبراير الجاري، إذ يتشكل القمر في شكل البدر، ويظهر مقترنًا مع الحشد النجمي، خاصة في برج السرطان.
ويصعب رؤية هذه الظاهرة بالعين المجردة، لذا يُفضل استخدام تلسكوب صغير للاستمتاع بها، ويمكن رؤية القمر وخلية النحل متجاورين في السماء طوال الليل، ولكن المشهد يختفي مع شدة ضوء الشفق الصباحي قبل شروق الشمس، وتعد هذه الظاهرة من الظواهر الفلكية المميزة لهذا العام.
من جانبه، أشار الدكتور أشرف تادرس، أستاذ الفلك بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، عبر حسابه الرسمي على «فيسبوك»، إلى أن أفضل الأماكن لمتابعة هذه الظواهر هي الأماكن البعيدة عن التلوث الضوئي، مثل البحار، والحقول، والصحاري، والجبال، ويمكن مشاهدة الظاهرة بالعين المجردة أو باستخدام نظارات مخصصة أو تلسكوب.
خلية النحل أو الحشد النجمي تقع الحشد النجمي على نحو مسافة 580 سنة ضوئية تقريبا بالقرب من الأرض. بلغ عمر خلية النحل نحو 600 مليون سنة. تظهر ظاهرة الحشد النجمي على هيئة سحابة مجسمة كما رآها العالم جاليليو، حينما استخدم التلسكوب عام 1609، لرؤية الظاهرة لأول مرة، إذ تمكن من مشاهدة 40 نجما فقط من أجل رؤية هذه الظاهرة الفلكية المميزة التي تعد من أجمل الظواهر لعام 2025.