أردوغان:لا أحد يملك السلطة لإخراج شعب غزة من وطنه
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
آخر تحديث: 10 فبراير 2025 - 11:09 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ،اليوم، إنه لا جدوى من مناقشة ما قاله نظيره الأمريكي دونالد ترامب بشأن خطة للسيطرة على قطاع غزة المدمر بسبب الحرب.وأضاف أردوغان في مؤتمر صحفي “من وجهة نظرنا، لا يوجد شيء يستحق الحديث عنه بشأن المقترحات التي طرحتها الإدارة الأمريكية الجديدة بشأن غزة تحت ضغط اللوبي الصهيوني”.
وأردف “هذه الخطة عبثية تماما… لا أحد يملك السلطة لإخراج شعب غزة من وطنه. شعب غزة سيواصل البقاء والعيش فيها وحمايتها”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
دريجة: المركزي لا يملك أكثر من 30 مليار دولار كاحتياطي فعلي للعملة
محسن دريجة: احتياطيات المركزي لا تغطي سوى عام من الطلب على العملة الصعبة ????????
ليبيا – قال محسن دريجة، المدير السابق للمؤسسة الليبية للاستثمار، إن الاحتياطيات الحقيقية المتاحة لمصرف ليبيا المركزي لإدارة سعر صرف الدينار لا تتجاوز 30 مليار دولار، بما يعادل تغطية الطلب على العملات الأجنبية لمدة عام فقط.
???? تساؤل حول الرقم الحقيقي للاحتياطيات ⁉️
وفي منشور عبر صفحته بموقع “فيسبوك”، تساءل دريجة عن الرقم الحقيقي لاحتياطيات المصرف المركزي، في ظل ما نشره البنك الدولي مؤخراً عن تجاوزها 80 مليار دولار، مشيرًا إلى أن هذا الرقم لا يُعبر عن الاحتياطيات القابلة للاستخدام فعليًا.
???? توضيح حول احتياطات المركزي حسب ديلويت ????
أوضح دريجة أن تقرير شركة ديلويت يميز بين أنواع الأصول النقدية، مبينًا أن 26 مليار دولار فقط من أصل 65 مليار دولار يُمكن للمصرف المركزي استخدامها، أما الباقي فهو عبارة عن:
أموال مجمّدة للمؤسسة الليبية للاستثمار الخاضعة لقرار مجلس الأمن
أرصدة للمصارف التجارية
مبالغ تعود للخزانة العامة
غطاء للدينار الليبي المُصدر
???? الاحتياطيات لم ترتفع رغم زيادة دخل النفط ????️
وأشار دريجة إلى أن دخل ليبيا من النفط خلال السنوات الثلاث الماضية كان الأعلى منذ عام 2013، لكن ذلك لم يُترجم إلى زيادة حقيقية في الاحتياطيات بسبب التآكل الناتج عن تغطية الطلب المحلي على العملات الأجنبية.
???? تحذير من استنزاف الاحتياطيات دون سياسات واضحة ⚠️
ونوّه دريجة إلى أن المصرف المركزي اضطُر إلى تغطية الطلب من الذهب والعملات الأجنبية خلال السنوات الماضية، وهو ما يعكس تراجعًا فعليًا في المتوفر من الاحتياطات.
وختم بالإشارة إلى أن الرقم الواقعي الذي يمكن البناء عليه في حسابات سعر الصرف واستقراره لا يتجاوز 30 مليار دولار، ما يستوجب حذرًا كبيرًا في إدارة النقد الأجنبي والسياسات الاقتصادية لضمان عدم استنزاف هذه الاحتياطيات المحدودة.