غادة عادل تكشف عن مفاجأة لجمهورها في رمضان
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت الفنانة غادة عادل عن سعادتها بالانضمام الى الموسم الخامس من مسلسل “المداح”، مؤكدةً أنها تَعِد جمهورها بمفاجأة في رمضان.
وقالت غادة في تصريحات صحافية: “فوجئت بترشيحي لهذا الموسم من المداح، وأنا في غاية السعادة بتواصل الجمهور معي خلال أيام التصوير، حيث كان يستوقفني بعض المُشاهدين أحياناً ويناقشونني في الكثير من الأفكار التي طرحها المُسلسل بعد أن أعُلن عن تواجدي في هذا الموسم”.
وأشارت غادة الى أنها لم تُقدّم من قبل نوعية الأعمال التي تُناقش الغيبيات، وهذا أحد الأسباب التي شجّعتها على خوض التجربة، بالإضافة الى رغبتها بالمُساهمة في رفع درجة الوعي لدى المُشاهدين، وأيضاً استمتاعها بمُتابعة الأعمال الفنية التي تحمل قدراً من الإثارة والتشويق.
واختتمت غادة عادل حديثها بالقول: “أقدّم خلال الأحداث شخصيات عدة ستكون مُفاجأة للجمهور”، وعبّرت عن سعادتها بزيارة أماكن متنوعة في مصر، ومنها مُدن لم تزُرها من قبل مثل قنا ومرسى علم وغيرهما، مؤكدةً أن هذا يُحسب لمُخرج المُسلسل أحمد سمير فرج الذي أتاح الفرصة لإعادة اكتشاف الأماكن المميزة في مصر من خلال تسليط الضوء عليها.
main 2025-02-10Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
تحدي ممتع.. سلوى عثمان تكشف تفاصيل شخصيتها الصعيدية في حكيم باشا
كشفت الفنانة سلوى عثمان خلال استضافتها في برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" على قناة CBC عن تجربتها في مسلسل "حكيم باشا" الذي عُرض في رمضان 2025 وحقق نجاحًا واسعًا.
وتحدثت عن تجسيدها لدور سيدة صعيدية قوية ومؤثرة، معتبرةً إياه تحديًا تمثيليًا ممتعًا ومختلفًا عن أدوارها السابقة.
ووصفت سلوى عثمان شخصيتها في المسلسل بأنها "سيدة جبارة وذكية"، موضحة أنها ليست مجرد زوجة صعيدية نمطية، بل تتمتع بشخصية قوية تلجأ لأساليب خاصة للسيطرة على حياتها، خاصة بعد علمها برغبة زوجها في الزواج بأخرى.
وأشارت إلى أن قوتها لم تمنعها من التمتع بخفة الظل والمرح، حيث كانت تتعامل مع محاولات زوجها بطريقة ذكية ومحببة.
ولفتت سلوى عثمان إلى نقاش دار في كواليس العمل حول مظهر الشخصية، حيث كان هناك اتجاه لظهورها دون مكياج لتناسب البيئة الصعيدية، إلا أنها أوضحت أنها أصرت على وجود قدر من الاهتمام بالشكل، مبررة ذلك برغبة الشخصية في الحفاظ على زوجها ومؤكدة أن اهتمام المرأة الصعيدية بمظهرها أمر وارد.
اعتبرت سلوى عثمان أن اللهجة الصعيدية كانت من أكبر التحديات التي واجهتها في المسلسل، ووصفتها بأنها قريبة من اللغة العربية الفصحى في دقتها وتشكيلها.
وأكدت على ضرورة حفظ الدور وفهم أبعاد اللهجة جيدًا، مشيرة إلى اختلاف النغمات واللهجات بين مناطق الصعيد المختلفة، مما استلزم تحضيرًا كبيرًا.
أوضحت سلوى عثمان أنها قضت وقتًا طويلًا في التحضير للشخصية، ليس فقط على مستوى اللهجة، بل أيضًا لفهم البيئة الصعيدية والمعتقدات التي تحكم المرأة في تلك المجتمعات.
وأكدت على شغفها بالتعمق في كل شخصية تجسدها، وهو ما فعلته مع دورها في "حكيم باشا" من خلال محاولة عيش الحالة وفهم طريقة تفكير وتصرف السيدة الصعيدية.
اختتمت سلوى عثمان حديثها بالتأكيد على أن مشاركتها في مسلسل "حكيم باشا" كانت محطة مهمة في مشوارها الفني، حيث فتحت لها آفاقًا جديدة لتقديم شخصيات متنوعة وجريئة. وأعربت عن سعادتها بردود فعل الجمهور الإيجابية وتعاطفهم مع الشخصية رغم قوتها في بعض المواقف.