الريال اليمني يواصل الانهيار.. قفزة جديدة في أسعار الصرف اليوم
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
شمسان بوست / خاص:
شهدت أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني، اليوم الإثنين 10 فبراير 2025، تفاوتًا بين العاصمة المؤقتة عدن وصنعاء، وفق آخر التحديثات المصرفية.
أسعار الصرف في عدن:
الدولار الأمريكي:
الشراء: 2283 ريال
البيع: 2295 ريال
الريال السعودي:
الشراء: 597 ريال
البيع: 601 ريال
أسعار الصرف في صنعاء:
الدولار الأمريكي:
الشراء: 535 ريال
البيع: 540 ريال
الريال السعودي:
الشراء: 138 ريال
البيع: 140.
يُذكر أن أسعار الصرف قد تشهد تغيرات متسارعة خلال اليوم وفق حركة السوق والعرض والطلب.
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: أسعار الصرف
إقرأ أيضاً:
تدهور متسارع للريال اليمني: العملة الوطنية تسجل أدنى مستوياتها التاريخية اليوم الأربعاء
الريال اليمني (وكالات)
يشهد الريال اليمني تدهورًا متسارعًا، حيث سجل اليوم الأربعاء أدنى مستوياته التاريخية مقابل العملات الأجنبية، وسط أزمة اقتصادية خانقة تعصف بالبلاد.
فقد استقر سعر صرف الريال في التعاملات المسائية غير الرسمية في عدن عند 2348 ريالًا للدولار الواحد، وهو أدنى مستوى له على الإطلاق.
اقرأ أيضاً في تصرف صادم.. الزبيدي يستولي على طائرة اليمنية بالقوة ويغير وجهتها إلى عتق 11 مارس، 2025 الريال اليمني يسجل أدنى مستوى له في التاريخ ويستقر عند سعر جديد: آخر تحديث 11 مارس، 2025وقد انعكس هذا التدهور بشكل كبير على حياة المواطنين، حيث ارتفعت أسعار السلع والخدمات بشكل جنوني، وتآكلت القدرة الشرائية للأفراد، وتفاقمت معاناة الفئات الأكثر ضعفًا. وقد أدى هذا الوضع إلى زيادة معدلات الفقر والبطالة، وتدهور الأوضاع الإنسانية في البلاد.
وفيما يلي تفصيل لأسعار الصرف في كل من عدن وصنعاء:
عدن:
الدولار الأمريكي:
سعر الشراء: 2330 ريالًا
سعر البيع: 2348 ريالًا
الريال السعودي:
سعر الشراء: 611 ريالًا
سعر البيع: 614 ريالًا
صنعاء:
الدولار الأمريكي:
سعر الشراء: 535 ريالًا
سعر البيع: 538 ريالًا
الريال السعودي:
سعر الشراء: 140 ريالًا
سعر البيع: 140.40 ريالًا
ويلاحظ وجود فجوة كبيرة في أسعار الصرف بين عدن وصنعاء، مما يعكس الانقسام الاقتصادي الذي تعيشه البلاد. ويشير الخبراء إلى أن استمرار هذا الوضع سيؤدي إلى مزيد من التدهور في الأوضاع الاقتصادية والإنسانية في اليمن، ما لم يتم اتخاذ إجراءات عاجلة لوقف التدهور ومعالجة جذور الأزمة.