ابنة هند رستم: برلنتي عبد الحميد أخذت دور والدتي في فيلم عالمي
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
قالت بسنت رضا، ابنة الفنانة الراحلة هند رستم، إن المخرج العالمي هيتشكوك، أراد أن تجسد والدتها دورا في أحد أعماله، ولكن هذا الدور أدته الفنانة برلنتي عبد الحميد؛ بسبب عدم علم والدتها به.
وأوضحت بسنت رضا، خلال لقائها ببرنامج "الستات" المذاع على شاشة "النهار"، أن هند رستم لم تكن على علم بذلك، حتى أرسل صحفي أمريكي، كتابا له، يجمع بين أفضل الممثلين حول العالم، وكانت صورتها هي الأكبر على الغلاف بين باقي الفنانات الأمريكية.
وأضافت: "كان كاتبلها إهداء، وبيعرفها الصحف والممثلين بأمريكا بيقولوا عليها ايه"، مضيفة أن هناك صحفية أمريكية عارضت هذا الحديث.
ما حِلْمتش تمثل عالمياولفتت إلى أن هند رستم لم تكن تحلم بالتمثيل على المستوى العالمي، ولكن العديد من الصحف كانت تكتب عنها، كما أن أفلامها عُرضت بالخارج.
محافظة على فساتين والدتي حتى الآنونوهت بأنها تحافظ على ملابس وفساتين والدتها على مدار 12 سنة منذ وفاتها، معقبة: "ليهم طريقة حفظ خاصة بقوم بيها، ولما يسافروا عشان معرض بره؛ بيعملولي بوليصة تأمين".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هند رستم أمريكي العالمية هند رستم
إقرأ أيضاً:
مشهد تشكيل حكومة الإقليم مُعقد والتقارب بين طالباني وبارزاني تم ولكن بـضغوط خارجية! - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
أكد الباحث في الشأن السياسي كاظم ياور، اليوم الخميس (23 كانون الثاني 2025)، أن مشهد تشكيل حكومة إقليم كردستان ازداد تعقيدا بعد ما جرى في لبنان وسوريا، والمطالب الأمريكية بحل الفصائل المسلحة.
وقال ياور في حديث لـ "بغداد اليوم" إنه "لكل هذه الأطراف تأثيرات سياسية واقتصادية مع بعض الأطراف في كردستان، ولا يخفى على الجميع أن للاتحاد الوطني لديه علاقات مع الأحزاب الشيعية المقربة من الفصائل، وكان هناك تنسيقا عاليا بين الجانبين في كركوك ونينوى".
وأضاف أن "مشهد تشكيل الحكومة أصبح معقدا بصورة مركبة بتعقيد المشهد العراقي والإقليمي، والتقارب رئيس حكومة إقليم كردستان مسرور بارزاني، ورئيس الاتحاد الوطني بافل طالباني هو نتيجة الضغوطات الإقليمية".
وأشار إلى أن "التقارب يعد شكليا، ولكنه مطلوب في هذه المرحلة، خاصة في ظل التغييرات الإقليمية، وأيضا أمام الولايات المتحدة الأميركية".
وبين أنه "في حال بقاء الخلافات وعدم تنفيذ ما تريده الولايات المتحدة فإن الإقليم سيفقد قوته في المحيطين الإقليمي والدولي".
وفي شأن متصل، نفى القيادي في الاتحاد الوطني الكردستاني، غياث سورجي، يوم الجمعة (17 كانون الثاني 2025)، وجود اتفاق بين حزبه والديمقراطي الكردستاني على تقاسم المناصب.
وقال سورجي لـ "بغداد اليوم"، إن "الاجتماعات ماتزال متواصلة واللجان التفاوضية تواصل عملها، ولم نتوصل حتى الآن لشكل الحكومة القادمة، وأيدولوجيتها، وتفاصيلها العامة".
وأضاف، أن "الحديث عن المناصب مازال مبكرا، والاتحاد الوطني ليس طالبا للمناصب، وحملته الانتخابية كانت تحث على تقديم الخدمات للمواطنين، وإنهاء الأزمات التي يعاني منها الشعب الكردي، وهذه التفاصيل تأتي في مقدمة المفاوضات، وبعدها تأتي المناصب".