أول جائزة عالمية لفيلم الشيطان والدراجة من مهرجان كليرمون فيران بفرنسا
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
فاز الفيلم اللبناني الشيطان والدراجة للمخرجة شارون حكيم بجائزة الطلاب في مسابقة الأفلام الوطنية في عرضه العالمي الأول بمهرجان كليرمون فيران السينمائي الدولي بفرنسا.
وتدور أحداث الفيلم حول ياسما الفتاة البالغة من العمر 13 عامًا وتأتي من من زواج بين ديانتين مختلفتين وتستعد لطقوس التناول الأول لها.
الفيلم سيناريو وإخراج شارون حكيم وبطولة ميليسا سوكار، كريستين شويري، روجر عازار، ماريا هيكتور، تاليانا سوكار، وتصوير ليتيسيا دي مونتاليمبيرت ومونتاج كليمانس سامسون، وموسيقى مارك كودسي وأغياد غانم، وصوت راواد حبيقة، بينوا جارجون، وليونيل جوينون. تتولى MAD Distribution مهام التوزيع في العالم العربي، بينما تتولى MAD World المبيعات في العالم العربي.
وشارون حكيم كاتبة ومخرجة. دخلت السينما من خلال الكتابة والمسرح واهتمت بالإخراج في المدرسة الثانوية. بعد الدراسة في باريس ونيويورك، أخرجت في عام 2020 فيلم The Great Night، وهو أول فيلم قصير لها، وهو فيلم موسيقي مستوحى من أوبريت عرائس مصري وتم بثه على Arte.
وتم اختيار الفيلم في مهرجان كليرمون فيران وسينيميد مونبلييه وحصل على جائزتين في مهرجاني كابورغ وبريست. في عام 2024، أخرجت فيلم قصير بجانب الشيطان والدراجة وهو Nostalgia for the Dodos، الذي استحوذت عليه Canal + مسبقًا. تعمل حاليًا على أول فيلم روائي طويل لها، Mermaid Avenue، من إنتاج Les Films du Tambour.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: شارون حكيم مهرجان كليرمون فيران السينمائي الدولي
إقرأ أيضاً:
العثور على سمكة الشيطان قرب جزيرة إسبانية
أظهرت لقطات سمكة الشيطان السوداء قرب سواحل جزيرة تينيريف الإسبانية في المحيط الأطلسي.
وتملك هذه السمكة فماً كبيراً بأسنان حادة وتعيش في قاع المحيط في عمق يصل إلى 4 كيلومتر حيث تنعدم الإضاءة .وتستغل السمكة الظلام مع نتوء مضيء من رأسها يجذب الأسماك الصغيرة وتستخدمه مثل السنارة لتنقض عليها وتأكلها.
واكتشفت هذه السمكة لأول مرة قرب جزيرة ماديرا البرتغالية في 1863.
سمك الشيطان الأسود، وهو من الأسماك المفترسة في الأعماق، ويستخدم طُعمه الحيوي المملوء بالبكتيريا التكافلية لجذب الفرائس في أعماق المحيط السوداء، تماماً مثل المخلوق الغريب الذي ظهر في فيلم البحث عن نيمو .
وتظل أسباب صعود هذه السمكة إلى المياه الضحلة غير مؤكدة، وقد يكون بسبب التيارات الصاعدة القوية، أو محاولة الهروب من حيوان مفترس أكبر حجماً.
وأثار هذا الاكتشاف حماسة مجتمع علم الأحياء البحرية، إذ أتاح نظرة نادرة على أحد أكثر المخلوقات مراوغة في المحيط.