الوطن:
2025-03-14@02:48:25 GMT

خطوات التقديم في مسابقة الأزهر الشريف لتعيين معلمين

تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT

خطوات التقديم في مسابقة الأزهر الشريف لتعيين معلمين

تجرى مسابقة الأزهر الشريف لتعيين معلمين بالتعاون بين الأزهر الشريف والجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، وذلك من أجل توفير فرص عمل من أجل سد العجز في المعاهد الأزهرية من خلال تعيين دفعات جديدة من المعلمين بمختلف التخصصات، فما هي خطوات التقديم في تلك المسابقة؟

مسابقة الأزهر الشريف لتعيين معلمين

وحول خطوات التقديم في مسابقة الأزهر الشريف لتعيين معلمين، ووفق الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة بالتعاون مع الأزهر الشريف، فقد جاءت كالتالي:

الدخول على بوابة الوظائف الحكومية.

التسجيل في بوابة الوظائف الحكومية عبر الرابط الإلكتروني.

يضغط المتقدم على «الوظائف» فتظهر له شاشة بجميع الوظائف المتاحة على الموقع، ليقوم المتقدم بالضغط على الوظيفة المراد الالتحاق بها.

وفي حالة الوظائف التي لا يكون التقديم فيها بالبريد أو باليد، ستجد أسفل الصفحة «تقديم الطلب» اضغط عليها، واستيفاء البيانات المطلوبة.⁠

بعد الانتهاء من عملية التسجيل على البوابة، وانتهاء فترة التقديمات على الوظيفة المختارة، تعرض لك البوابة أعلى الصفحة الرئيسية وظائف جرى تحديد موعد الامتحان لها، ووظائف جرى تحديد موعد المقابلة للاطلاع على الموعد المخصص لذلك.

وفي حال عدم ظهور النتيجة، يمكنك الاستعلام عن حالة الطلب من خلال إدخال الرقم القومي ورقم التقديم ثم الضغط على استعلام.

التقديم لمسابقة معلمي الأزهر

ومن المقرر أن يكون التقديم مسابقة الأزهر الشريف لتعيين 40 ألف معلم من خلال بوابة الوظائف الحكومية من هنا، وستعلن الشروط والأوراق المطلوبة التي تتضمن شهادة التخرج والبطاقة الشخصية والدراسات العليا إن وجدت وكذلك الموقف من الخدمة العسكرية.

وخلال اجتماع شيخ الأزهر ورئيس الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة تم لإعلان أن مسابقة الأزهر الشريف لتعيين 40 ألف معلم، ستتضمن تعيين 10 آلاف معلم أزهري في بعض التخصصات كمرحلة أولى، على أن تتبعها مراحل أخرى  وسيتم الإعلان عن شروط المسابقة والتقديم من خلال بوابة الوظائف الحكومية  بالتنسيق مع الأزهر الشريف.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مسابقة الأزهر الشريف الأزهر الشريف المعاهد الأزهرية بوابة الوظائف الحکومیة التقدیم فی من خلال

إقرأ أيضاً:

وزير الأوقاف يشهد احتفال الأزهر الشريف بذكرى انتصار العاشر من رمضان

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شهد الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، احتفال الأزهر الشريف بذكرى انتصار العاشر من رمضان 1393 هـ، الموافق السادس من أكتوبر 1973 م، وذلك من رحاب الجامع الأزهر بالقاهرة.

 جاء الاحتفال استعادةً لروح البطولة والتضحية التي صنعت النصر العظيم، وتأكيد أهمية التمسك بالقيم الوطنية التي كانت حجر الأساس في تحقيق هذا الإنجاز التاريخي.

وحضر الاحتفال كلا من الدكتور محمد عبد الرحمن الضويني، وكيل الأزهر الشريف، نائبا عن الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب؛ والدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر؛ والدكتور عباس شومان، الأمين العام لهيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف؛ وسماحة الشريف السيد محمود الشريف، نقيب الأشراف، والدكتور عبد الهادي القصبي، رئيس المجلس الأعلى للطرق الصوفية، شيخ مشايخ الطرق الصوفية، والدكتور محمد أبو هاشم، عضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية، والدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء، والدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف السابق، إلى جانب عدد من القيادات الدينية، وعدد من العلماء والمفكرين والإعلاميين.

أكد الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، أن انتصار العاشر من رمضان كان تتويجًا لإرادة الشعب المصري وجيشه العظيم، مشيرًا إلى الدور التاريخي الذي قام به الأزهر الشريف في دعم الجيش ورفع معنويات الجنود.

واستشهد بكلمة الإمام الأكبر الراحل الشيخ عبد الحليم محمود، حين نقل للرئيس الراحل محمد أنور السادات رؤيا رآها، قائلًا: "رأيتُ سيدنا النبي ﷺ يعبر القناة، وخلفه العلماء والجيش المصري، فسر يا سيادة الرئيس فإنك منصورٌ بإذن الله". 

وأضاف، أن مصر كنانة الله في أرضه، وهي مستودع القوة في العالم الإسلامي، مشيرًا إلى أن نصر أكتوبر جاء بعد مرارة النكسة، حين قرر المصريون أن يزيلوا آثار الهزيمة من قلوبهم.

وأوضح، أن الجيش المصري استطاع أن يحطم أسطورة العدو بفضل إيمانه القوي، إذ كان الجنود يكتبون على خوذهم "الله أكبر".

وأكد أن الوحدة الوطنية كانت سببًا رئيسًا في تحقيق هذا النصر العظيم، داعيًا إلى تعزيز هذه الروح بين الأجيال القادمة.

واستعرض الدكتور عباس شومان، الأمين العام لهيئة كبار العلماء، الدور الوطني الذي قام به الأزهر الشريف في تاريخ مصر، مشيرًا إلى أن علماء الأزهر كانوا في مقدمة الصفوف خلال المعارك الوطنية، بدءًا من مقاومة الاحتلال الفرنسي والبريطاني، وصولًا إلى دعم الجيش في حرب أكتوبر.

وأشار إلى أن العدو بعد نكسة 1967 م ظن أنه قضى على قوة الجيش المصري، خاصة مع بناء خط بارليف، الذي قيل إنه لا يمكن تدميره إلا بقنبلة نووية، لكن الجيش المصري استطاع اقتحامه وتحطيمه في ست ساعات فقط، مؤكدًا أن الإيمان والتخطيط السليم كانا سلاح النصر الحقيقي.

وتحدث عن دور علماء الأزهر خلال الحرب، إذ طالب الشيخ حسن مأمون باستخدام سلاح البترول لدعم المعركة، وكان الشيخ محمد الفحام يزور الجبهة ويشجع الجنود بنفسه، بينما قال الشيخ محمد متولي الشعراوي: "أنا بالحرف وأنتم بالسيف، أنا بالكتاب وأنتم بالكتائب، أنا باللسان وأنتم بالسنان".

واختتم الاحتفال بتأكيد أهمية استلهام روح أكتوبر في تعزيز الوحدة الوطنية، ودعم القوات المسلحة، والمحافظة على مكتسبات الوطن، مع التشديد على أن الإيمان والعزيمة والتخطيط السليم يمكن أن يصنعوا المعجزات، وأن مصر ستظل قوية عصية على أعدائها، بفضل الله ثم بإيمان شعبها وقوة جيشها.

مقالات مشابهة

  • وزارة الشباب تُعلن غلق باب التقديم في النسخة الثانية من مسابقة بداية حلم
  • غلق باب التقديم في مسابقة بداية حلم للمبادرات والأفكار الشبابية
  • احصل على مساعدة تكافل وكرامة.. خطوات التقديم والشروط بالتفصيل
  • وظائف الأزهر الشريف 2025.. موعد وطريقة التقديم
  • خاص| خطة الأزهر الشريف للمشاركة في إعادة إعمار غزة
  • عباس شومان عن إمامة الطالب محمد أحمد للمُصلين: «أعلم أنك في الأزهر الشريف»
  • الأزهر الشريف يُحيي ذكرى العاشر من رمضان باحتفالية كبرى في الجامع
  • وزير الأوقاف يشهد احتفال الأزهر الشريف بذكرى انتصار العاشر من رمضان
  • رئيس شباب النواب: الأزهر الشريف مستمر في نشر مبادئ الأخوة الإنسانية
  • علماء الأزهر الشريف في ذكرى العاشر من رمضان: جيشنا اليوم أقوى من أي وقت مضى