قميص ميسي قبل انضمامه لبرشلونة يطرح بمزاد مقابل مبلغ خرافي
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
ارتدى "البولغا" هذا القميص الأيقوني في عام 1999 أثناء لعبه مع نيويلز أولد بويز خلال المباراة الختامية لبطولة بيبس 99.
وأبرزت دار "بونهامز كورنيت دي سان سير"، التي تدير هذا المزاد، أهميته، قائلة: "تم إهداء هذا القميص من قبل ميسي نفسه بعد مواجهة في دوري الشباب عام 1999 بين نيويلز أولد بويز وجنرال باز جونيورز".
وأضافت "هذا القميص يحمل أهمية كبيرة لأنه يعود إلى آخر مرة ارتدى فيها ميسي قميصًا رسميًا في الملاعب الأرجنتينية قبل انتقاله إلى برشلونة. إنه يدل على نهاية مسيرته المحلية الشبابية قبل الشروع في رحلة احترافية رائعة مع النادي الكتالوني".
ويتراوح السعر التقديري لهذه القطعة التاريخية بين 80 ألف يورو و120 ألف يورو في المزاد القادم في باريس.
وسبق للدار البريطانية بيع أحد مقتنيات ميسي، ففي مايو/أيار 2024، باعت المنديل الذي كتب عليه المدير الرياضي لبرشلونة آنذاك كارليس ريكساش التزامه القانوني في التعاقد مع الأسطورة، بمبلغ 915 ألف يورو.
بدأ "البرغوث" مسيرته الكروية الشهيرة في مسقط رأسه روزاريو بالأرجنتين، وأظهر موهبة استثنائية منذ صغره.
وبدأت رحلته مع فريق الشباب في نيويلز أولد بويز قبل أن ينتقل إلى نادي برشلونة لكرة القدم في سن 13 عامًا فقط.
وعلى مدار 17 موسمًا في برشلونة، حقق ميسي نجاحًا هائلا حاصدا الكثير من الألقاب المحلية والقارية، ثم واصل مسيرته مع باريس سان جيرمان وحاليًا رفقة إنتر ميامي
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
وكالة “ستاندرد أند بويز” الدولية: النظام المصرفي في العراق “عالي المخاطر”
آخر تحديث: 1 ماي 2025 - 1:21 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- صنفت وكالة “ستاندرد أند بويز” الدولية للتصنيف الائتماني النظام المصرفي للعراق بانه “عالي المخاطر”، فيما علق خبير مالي على ذلك.وذكرت الوكالة في تقرير لها اليوم، انها “تأخذ بنظر الاعتبار المخاطر الاقتصادية وهيكل ومرونة واداء استقرار البلاد، والاختلالات الفعلية او المحتملة في الاقتصاد ومخاطر الائتمان الناجمة عن المشاركين الاقتصاديين وخاصة الأسر والشركات”، مشيرة إلى أنها “تصنف النظام المصرفي من 1 – والتي تكون الاقل خطورة – الى 10 الأكثر خطورة”.وأضافت أن “النظام المصرفي في العراق صنف على اساس “عالي المخاطر” في الحقل رقم 10 ومنحت له تصنيف -b, بجانب نيجيريا وأوكرانيا”.وتابعت الوكالة، أن “الإطار المؤسساتي والائتمان الاقتصادي في العراق يعتبر عالي المخاطر جدا اضافة الى ان ديناميكية التنافسية، والتمويل على مستوى النظام بأنها المخاطر فيها عالية” .وبهذا الصدد يقول الخبير المالي والمدير العام السابق في البنك المركزي العراقي محمود داغر في حديث صحفي، ان “هذا التصنيف هو نفسه منذ سنوات عدة”، مردفا بالقول إن “المخاطر الكبيرة تجعل التصنيف بهذا المستوى لأن هناك مخاطر تواجه النظام العراقي وعدم الاستقرار النسبي وطبيعة الصراع بالمنطقة” .وأوضح ان “ذلك ياتي ايضا للعقوبات على المصارف ومشاكل بالتحويل، فضلا عن مشاكل المالية العامة حيث عندنا عجز بالمالية العامة، وعندنا دين هذه كلها مؤشرات إذا اجتمعت تعطي هذا التصنيف الائتماني”.