مادلين كلاين تشارك جوني ديب بطولة فيلم Day Drinker
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انضمت مادلين كلاين بطلة مسلسل Outer Banks الشهير إلى فريق عمل فيلم Day Drinker، حيث ستشارك البطولة إلى جانب جوني ديب وبينيلوبي كروز، ويتولى مارك ويب إخراج الفيلم، والفيلم من إنتاج باسل إيوانيك وإيريكا لي من شركة Thunder Road، واللذين يشرفان أيضًا على إنتاج سلسلة أفلام John Wick لصالح Lionsgate.
كما يشارك في الإنتاج آدم كولبرينر، منتج أفلام The Tomorrow War وFree Guy وPrisoners، إلى جانب زاك دين، الذي كتب السيناريو الأصلي للفيلم، ومن المقرر أن يُعرض فيلم The Gorge، الذي قام كولبرينر ودين بإنتاجه لصالح Apple TV+/Skydance، الأسبوع المقبل.
وتدور أحداث Day Drinker حول نادل في سفينة سياحية يلتقي بشخص غامض يدمن الشرب في النهار، ليجد كلاهما نفسيهما متورطين في عالم الجريمة، حيث يكتشفان أنهما مرتبطان بطرق غير متوقعة، وتتولى تشيلسي كوجاوا الإشراف على المشروع لصالح Lionsgate، بينما قام دان فريدمان بالتفاوض على الصفقات الخاصة بالفيلم لصالح الاستوديو.
ويمثل هذا الفيلم ثاني تعاون حديث بين Lionsgate و30WEST، حيث يعملان أيضًا على فيلم Power Ballad، من إخراج جون كارني، وكتابة كارني وبيتر ماكدونالد، وبطولة بول رود ونيك جوناس.
وتشتهر كلاين بدورها البارز في مسلسل Outer Banks الشهير على Netflix، كما تألقت في فيلم Glass Onion إلى جانب دانيال كريج، ومنذ ذلك الحين وهي تحقق نجاحات متتالية، ومن المتوقع أن تظهر قريبًا في الجزء الجديد من فيلم I Know What You Did Last Summer، بالإضافة إلى فيلم The Map That Leads To You من إنتاج Amazon MGM Studios.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جوني ديب
إقرأ أيضاً:
تحذير: الأفوكادو مدمر للكوكب
قال خبير زراعي إن الأفوكادو مع التوست المحمص، وهو أحد أكثر الرموز الثقافية شهرة بين جيل الألفية بعد ارتفاع شعبيته في العقود الأخيرة، يدمر الكوكب، وحث على تناول أطعمة أخرى على الإفطار.
وقال خبير الزراعة البريطاني، آلان تيتشمارش، إن معظم أنواع الأفوكادو، التي تأتي تُزرع في الغابات المطيرة، وتم إفراغ مساحات هائلة لأجلها وهذا يساهم في تدمير هذه الغابات التي تؤثر بشكل بالغ في العالم ككل، ومن المفارقة أن ثمار الأفوكادو تُشحن ليتناولها المستهلكون المحبون للبيئة، وفق تعبيره.
ونصح باستبدال الأفوكادو للإفطار بالذرة والرقائق للمساعدة في إنقاذ الكوكب، وفق "دايلي ميل".
ويبلغ الكربون الذي تسببه الزراعة في الأفوكادو ضعفي الموز وأكثر من 5 أضعاف التفاح، وفي جميع أنحاء العالم، هناك مخاوف متزايدة بشأن تأثير تغير المناخ على أكبر الدول المنتجة للأفوكادو.
ووفقاً لتقرير صادر عام 2024 عن مؤسسة كريستيان إيد الخيرية، قد تشهد المكسيك انخفاضاً في مساحة زراعتها المحتملة بنسبة 31 % بحلول عام 2050 حتى لو اقتصر متوسط ارتفاع درجة الحرارة العالمية على أقل من 2 درجة مئوية، وبنسبة تصل إلى 43 % إذا زاد إلى 5 درجات مئوية.
ووفقاً لهونور إلدريج، خبيرة الأغذية المستدامة ومؤلفة كتاب "مناظرة الأفوكادو"، فإن حبة أفوكادو واحدة تحتاج إلى 320 لترا من الماء في المتوسط، وحذرت من أن إنتاج الأفوكادو أصبح مكلفا بشكل متزايد ومن المرجح أن تنتقل هذه التكاليف إلى المستهلك، مما يرفع السعر الذي يدفعه مقابل الأفوكادو.
وأضافت الدكتورة كلوي سوتكليف، زميلة الأبحاث في البستنة المستدامة في الجمعية البستانية الملكية البريطانية، أن بريطانيا تحصل حاليا على معظم الأفوكادو من بيرو وتشيلي، حيث تتزايد ندرة المياه بالفعل ويؤدي توسع إنتاج الأفوكادو إلى تقويض الوصول إلى المياه لبعض المزارعين الصغار، ومن المرجح للغاية أن تؤدي تأثيرات تغير المناخ، إلى تفاقم مشاكل ندرة المياه في هذه المناطق.