تفاصيل دور مي عز الدين بمسلسل قلبي ومفتاحه في رمضان 2025
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
تواصل الفنانة مي عز الدين تصوير مسلسلها الجديد «قلبي ومفتاحه»، والذي ينافس في رمضان 2025، ويُعرض على شاشات قنوات المتحدة في منافسة شديدة بين المسلسلات الأخرى التي ستعرض في رمضان .
تفاصيل دور مي عز الدين في مسلسل قلبي ومفتاحه في رمضان 2025تجسد الفنانة مي عز الدين شخصية «ميار» وهي امرأة جميلة 35 عامًا، حيث تبدأ أحداث الحلقات الأولى، عندما تفتح عينيها فزعة على صوت غريب بشقته، وتقرر أن تواجه اللص الذي يحاول سرقة الشقة غير أنها تفاجأ بوجه يبدو أنه مألوفًا لها.
تصدم «ميار» من لا مبالاة طليقها سعد، 40 عامًا، صاحب معرض أجهزة كهربائية. يشتعل الحديث بينهما حيث يُصر سعد على تعامله معها كما لو لم يطلقها يومًا بينما تُصر ميار على حرمة وجوده في البيت بعد تطليقه لها للمرة الثالثة!
أبطال مسلسل قلبي ومفتاحهويشارك في بطولة مسلسل قلبي ومفتاحه، عدد كبير من الفنانين، من بينهم آسر ياسين، ومي عز الدين، ودياب، وأشرف عبد الباقي، وميس حمدان، وسما إبراهيم، ودياب، وأشرف عبدالباقي، وآخرين، من تأليف تامر محسن ومها الوزيري، وإخراج تامر محسن، وإنتاج ميديا هب، والمقرر عرضه على إحدى قنوات الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مي عز الدين الفنانة مي عز الدين قلبي ومفتاحه مسلسل قلبي ومفتاحه رمضان 2025 قلبی ومفتاحه عز الدین فی رمضان
إقرأ أيضاً:
أزمة يناقشها مسلسل «قلبي ومفتاحه» لـ آسر ياسين.. كيف أثر كورونا على العالم؟
أحد الأعمال المنتظرة التي تشارك بها الشركة المتحدة في السباق الرمضاني 2025، مسلسل «قلبي ومفتاحه» بطولة آسر ياسين ومي عز الدين، وتدور الأحداث بعد ثلاث سنوات من جائحة كورونا، وكيف تأثر البطل بما حدث في العالم من حظر وخسر وظيفته، ووفقًا لأحدث إصدار من مرصد منظمة العمل الدولية ، فقد ضاع 114 مليون وظيفة في عام 2020 بسبب هذا المرض.
114 مليون شخص خسروا وظائفهم بسبب كورونافي المسلسل يظهر آسر ياسين وهو يعمل سائق أوبر بعد أن فقد عمله في مجال الأدوات الطبية إثر تداعيات جائحة كورونا، وتناقش أحداث المسلسل تفاصيل أكثر عن حياة البطل ومحاولته لكسب العيش.
قبل تجسيد هذه المعاناة في مسلسل «قلبي ومفتاحه» فقد عشرات الملايين من الناس وظائفهم بسبب جائحة كوفيد-19، أدت الأزمة المستمرة إلى تعطيل أسواق العمل في جميع أنحاء العالم على نطاق غير مسبوق، وفقًا لمرصد منظمة العمل الدولية، ضاع 114 مليون وظيفة في عام 2020، مما أدى، إلى جانب تخفيضات ساعات العمل داخل العمالة، إلى خسائر في ساعات العمل أعلى بحوالي أربعة أضعاف مما كانت عليه خلال الأزمة المالية في عام 2009.
وتقدّر منظمة العمل الدولية أن ساعات العمل المفقودة في عام 2020 (مقارنة بمستويات ما قبل الوباء) كانت تعادل 255 مليون وظيفة بدوام كامل؛ مما أدى إلى خسارة 3.7 تريليون دولار من دخل العمل. وهذا أعلى حتى من أسوأ تقدير تم إجراؤه في ربيع عام 2020، عندما توقعت منظمة العمل الدولية خسارة دخل العمل بين 860 مليار دولار و3.44 تريليون دولار للعام بأكمله.
وكانت الاضطرابات التي لحقت بسوق العمل أكثر وضوحا في الربع الثاني من عام 2020، عندما أدت عمليات الإغلاق الواسعة النطاق إلى خسائر في ساعات العمل تعادل 525 مليون وظيفة، وبحلول نهاية عام 2020، ومع عودة الملايين إلى العمل أو تحولهم إلى العمل من المنزل، تحسن الوضع بشكل كبير، ومع ذلك، هناك بعض الأشخاص الذين لم يعودوا لوظائفهم كما في السابق.
من خسروا وظائفهم؟انخفض إجمالي العمالة غير الزراعية بشكل حاد بسبب جائحة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19) في الولايات المتحدة ، وكانت هناك خسائر تاريخية في وظائف أخرى ومنتشرة على نطاق واسع، إذ عانت صناعة الترفيه والضيافة من أكبر خسائر للوظائف.
1-عمال الخدمات.
2. العاملون في مجالات الفنون والتصميم والترفيه والإعلام.
3- أصحاب الأعمال الصغيرة.
4- عمال البناء أو التعدين.
5- المبيعات.