(فيصل محمد صالح) و(الاعيسر) تشابه في النظام وفوضي الانظام بدون استراتجيات اعلاميه للنظام
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
الوليد محمد الحسن ادريس
الاعلام دور كبير جدا وحرب اخري ومعاول بناء وهدم تحديد وتحقيق هويه
هو يعمل باتساق وتوافق عبر مهن كثيره ومتعدده ابتلعها الاعلام الجديد عبر الانترنت الذي هو في الاصل احد اسلحه المخابرات الذي طور من خاص لعام وفقا لدراساته
فالاعلام بين الثوره والحرب تحولت كل ادواته الي صحفي وناطق رسمي يمكنه ان يقوم بارسال رساله قويه عبر الصحافه المسموعه او المرئيه .
بضعف الاعلام كرؤيه او خطه استراتيجيه يظهر ضعف الاعلام الرسمي
ووقوع الجماهير في خضم الحملات الاعلاميه المنظمه والدقيقه
فتوجه منصات لاطلاق الهذائم الكبري بالشعوب
فتحول الاعيسر شخصيه اعلاميه مميزه وكذلك فيصل محمد صالح هذا ما يشير ان فكره المؤسسه يتم استبدالها بالشخص المميز والاعلامي الماهر
لكن الاعلام وفقا لما درسناه خطط استراتيجه تاخذ من الاستراتيجيه الكليه للدوله فالرسائل الاعلاميه احد المؤثرات التي تحتاجها الدول بتوحيد الاصطفاف الفكري نحو الرؤيه شامله نموذجيه خطط لها كرؤيه استراتجيه يراد تحقيقها عبر عقود وعبر خطه توضع ويحدب علي تنفيزها عبر عمل جماعي لمؤسسه اعلاميه لها قائد يقود كل هذا الخطط ويقف علي تنفيذها
--
دكتورالوليد محمد الحسن ادريس
waleed.drama1@gmail.com
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
بحضور 20 ألف ودادي ورجاوي….الدربي البيضاوي لأول مرة بدون شهب نارية وحضور لافت للعائلات
زنقة 20. الدارالبيضاء
تعادل فريق الوداد الرياضي مع الرجاء الرياضي، بهدف لمثله، في المباراة التي جمعتهما مساء اليوم السبت، على أرضية ملعب محمد الخامس بالدار البيضاء، برسم الدورة الـ 26 من البطولة الوطنية الإحترافية “إنوي” للقسم الأول لكرة القدم.
وشهدت المباراة حضوراً فريداً للعائلات والأسر التي أرفقت أبناءها لمتابعة المباراة التي تجمع قطبي مدينة الدارالبيضاء، في أجواء رياضية، لم تشهد أي إنفلات أمني، كما لم تعرف المباراة أي إستخدام للشهب النارية التي كانت تخيم على المباريات، وتتسبب للناديين في عقوبات و غرامات.
وسجل الفريق الأحمر عن طريق محمد الرايحي في الدقيقة 18 من ضربة جزاء تابعها الحارس المهدي الحرار لكنه لم يستطع صدها لتسكن على يمينه، ولم تمر سوى عشر دقائق حتى أدرك الرجاء الرياضي التعادل عبر الحسين رحيمي الذي استغل عرضية من صابر بوغرين.
وتفاعلت الجماهير الحاضرة بجنبات مركب محمد الخامس، الذي افتتح بعد تحديثه في إطار مشروع إعادة تهيئة ضخم، مع محاولات الفريقين ولم تذخر جهدا في تشجيع اللاعبين على تدوين المزيد من الأهداف.
وتميز الديربي بين الجارين الوداد الرياضي والرجاء بأجواء احتفالية في الملعب، الذي اكتسى حلة جديدة استعدادا لتنظيم التظاهرات الرياضية الكبرى المقبلة، لا سيما كأس الأمم الإفريقية 2025.
واستعاد المركب الرياضي محمد الخامس، الملعب البارز لمدينة الدار البيضاء، وهجه في هذه المباراة وأعاد للأذهان صورته كمسرح لمنافسات ومباريات وطنية ودولية الكبرى.
وبحسب معطيات الوكالة الوطنية للتجهيزات العامة، فإن أشغال التجديد التي انطلقت في مارس 2024، وتم الانتهاء منها في مارس 2025، شملت استبدال 45 ألف مقعد من هذا الصرح الوطني لكرة القدم، وتحديث مقصورة الصحافة، ومنظومة الصوت، والمراقبة بالفيديو، ومراقبة الدخول.
كما همت الأشغال تهيئة أربع غرف تبديل الملابس، وغرف الإحماء، وإنشاء منطقة مختلطة، ونفق مركزي جديد للاعبين، واستبدال العشب (الهجين، الجيل الجديد)، وتجديد مضمار ألعاب القوى، وتحديث الإضاءة، واستبدال الشاشات الإعلانية.
كما شملت بناء مبنى لتنظيم وفصل التدفقات المختلفة، وتجهيز منحدر جديد لحافلات اللاعبين، وموقف سيارات كبار الشخصيات، ومجمع التلفزيون.
ويتعلق الأمر بتجهيز صالات كبار الشخصيات والإعلاميين، وبناء قاعة جديدة للندوات، وإنشاء غرف تبديل الملابس، وتحديث المرافق الصحية، ومقصف، ووحدات طبية عامة، إضافة إلى زيادة عدد البوابات وأنظمة التحكم في الولوج.
أما خارج الملعب، فقد شملت الأشغال إصلاح الأرصفة والمساحات الخضراء، وتحديث الإضاءة الخارجية، وإصلاح السياج وتهيئة الملحق.
وكان المركب الرياضي محمد الخامس الذي افتتح رسميا سنة 1955، مسرحا لأكبر الأحداث والبطولات الرياضية التي نظمت في المملكة، التي بقدر ما تؤكد نفسها كبلد حقيقي للرياضة والرياضيين، تكرس مكانتها في إفريقيا وعلى المستوى الدولي أيضا.
وبعد هذه النتيجة، يحتل الوداد الرياضي المركز الثالث برصيد 44 نقطة فيما ارتقى الرجاء إلى المركز السابع برصيد 38 نقطة.