حتى لا يتعرض المالك للحبس.. خطوات تسجيل الشقق والمحال المؤجرة
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
يقوم المواطنون بتأجير الشقق السكنية ملكهم دون الحصول على موافقة قسم الشرطة التابع للمنطقة المتواجد بها الشقة، وهو ما يمنعه القانون، حيث يجب تقديم صورة بطاقة المستأجر الشخصية وعقد الإيجار حتي لا تتعرض لعقوبة تصل إلى الحبس.
رسالة وحوش الداخلية (أمنك رسالتنا)
وفي هذا التقرير نوضح خطوات تسجيل الشقق والمحال المؤجرة في أقسام الشرطة:
1- الدخول على الموقع وزارة الداخلية الرسمي.
2- إنشاء حساب على موقع الوزارة عند استخدامه لأول مرة.
3- اختيار تسجيل مستخدم جديد واستكمال الخطوات المطلوبة.
4- اختيار خدمة تسجيل بيانات الشقق والمحال المؤجرة.
5- تسجيل البيانات الأساسية لكل عين المؤجرة والمالك والمستأجر والمرافقين معه في العقار.
6- الضغط على كلمة "إرسال".
7- اختيار إنهاء إجراءات الدفع بالتسجيل.
عقوبة عدم تسجيل الشقق والمحال المؤجرة
ينص القانون على أن يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنة، وبغرامة لا تقل عن 5 آلاف جنيه، ولا تتجاوز 10 آلاف جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين، كل من أجر عقار دون إخطار قسم الشرطة بصورة عقد الإيجار وصورة الرقم القومي للمستأجر خلال 72 ساعة من تاريخ التعاقد.
المستندات المطلوبة لإخطار قسم الشرطة بهوية المستأجر الجديد
1ـ صورة البطاقة الشخصية.
2ـ رقم تليفون المحمول الخاص به.
3ـ صورة من عقد الإيجار.
4ـ صورة من شهادات ميلاد الأطفال.
5ـ صورة وثيقة الزواج.
6ـ رقم السيارة إن وجدت.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشقق السكنية شقق سكنية تأجير إيجار إيجار شقة المزيد
إقرأ أيضاً:
محتف سيئون بحضرموت يتعرض للسرقة
الجديد برس|
كشف الخبير والباحث اليمني المهتم بالآثار وتهريبها، عبد الله محسن، عن تعرض مخزن متحف سيئون بمحافظة حضرموت للسرقة قبل أكثر من عام، مؤكداً أن من المقتنيات المسروقة عقداً أثرياً من الذهب يتجاوز عمره 2700 عام.
وقال محسن، في منشور على حسابه بمنصة “فيسبوك”، تحت عنوان (من مقتنيات متحف سيئون المسروقة)، والذي يأتي ضمن سلسلة منشوراته (آثار اليمن.. في الخارج)، إن أحد مخازن متحف سيئون تعرض للسرقة في 29 ديسمبر 2023م.
وأوضح، أن من بين المسروقات “عقداً ذهبياً من مملكة حضرموت من آثار اليمن مكوناً من 20 قطعة صغيرة أسطوانية الشكل، ومزخرفاً عند أطرافه الخارجية بحبيبات صغيرة، كل قطعة منها مستقلة عن الأخرى”.
وأشار إلى أن إدارة المتحف أبلغت، حينها، الجهات الرسمية بالصور والسجلات المتحفية للقطع المسروقة، وأن النيابة تولت التحقيق في تلك الحادثة، مرجحاً أن الإجراءات بهذا الخصوص ما تزال مستمرة حتى الآن.
ولفت الباحث محسن إلى أن “إدارة متحف سيئون تبذل الكثير من الجهود للحفاظ على مقتنيات المتحف واستمرار العمل فيه، على الرغم من قلة الإمكانات وعدم توفر الدعم الكافي من الحكومة اليمنية، وعدم التزام الشركات العاملة في حضرموت بسياسات المسئولية المجتمعية التي توجب عليها دعم المتاحف والمواقع الأثرية والتراثية”، حسب قوله.
وفيما أكد أنه لا فائدة من مناشدتها، دعا محسن حكومة عدن الموالية للتحالف، “لتوفير الدعم اللازم للمتاحف والمواقع الأثرية، واستشعار المسئولية الوطنية الملقاة على عاتقها”.