تصعيد خطير.. جيش الاحتلال يأمر باستهداف المركبات في الضفة الغربية
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال ضباط بجيش الاحتلال الاسرائيلي إن قائد المنطقة الوسطى أصدر أوامر تسمح بإطلاق النار على أي سيارة تخرج من مناطق العمليات في الضفة الغربية، في تصعيد جديد للإجراءات العسكرية في المنطقة.
ونقلت قناة “القاهرة” الإخبارية عن وسائل إعلام إسرائيلية، خبر عاجل، يشير إلى أن قطر نقلت رسائل إلى إسرائيل والإدارة الأمريكية تحذر فيها من أن سلوك الحكومة الإسرائيلية وتصريحات رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الاستفزازية بشأن المرحلة الثانية من الصفقة قد يعرض المرحلة الأولى للخطر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قوات الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
تنفيذ لأوامر إطلاق نار واسعة.. جيش الاحتلال الإسرائيلي يتوحش في الضفة الغربية
أفادت صحيفة هآرتس الإسرائيلية، اليوم الاثنين، نقلًا عن قائد المنطقة الوسطى بجيش الاحتلال، بأنه أعطى أوامر بإطلاق النار بالضفة الغربية، وفقا لـ«القاهرة الإخبارية».
وقال ضباط بجيش الاحتلال للصحيفة، إن التغيير في الأوامر مصدره قائد المنطقة الوسطى آفي بلوط، وقائد فرقة الضفة الغربية، يكي دولف.
ارتفاع عدد الشهداء بين المدنيين الفلسطينيينوذكر مصدر أمني للصحيفة، أن ارتفاع عدد القتلى بين المدنيين الفلسطينيين في الضفة الغربية مؤخرًا «غير اعتيادي»، بينما أوضح جنود إسرائيليون شاركوا في عملية الضفة أن أوامر إطلاق النار واسعة.
وأشار الجنود في تصريحاتهم للصحيفة الإسرائيلية، إلى أن قائد المنطقة الوسطى سمح بإطلاق النار بقصد القتل في الضفة دون اللجوء إلى الاعتقال.
إدانة المسميات الإسرائيلية للضفة الغربيةوأدانت وزارة الخارجية الفلسطينية من جانبها مصادقة اللجنة الوزارية لشؤون التشريع في إسرائيل على مشروع قانون يقضي بتغيير تسمية الضفة الغربية إلى يهودا والسامرة.
ورأت الخارجية الفلسطينية أن هذا القانون يمثل تصعيدًا خطيرًا في الإجراءات الأحادية غير القانونية التي يقوم بها الاحتلال، ويعد خطوة نحو استكمال ضم الضفة الغربية وفرض القانون الإسرائيلي عليها بالقوة، ما يعيق بشكل ممنهج فرص إقامة الدولة الفلسطينية وحل الصراع بالطرق السلمية السياسية.
وأكدت أن هذا المشروع وغيره من إجراءات الاحتلال لن ينشئ حقًا لإسرائيل في أرض دولة فلسطين، وهو باطل وغير شرعي، وانتهاك صارخ للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة، وتهديد سافر لأمن واستقرار المنطقة والعالم.