ترامب يغير رسميا اسم خليج المكسيك إلى خليج أميركا .. فيديو
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
سرايا - أصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أمراً تنفيذياً يقضي رسمياً بتغيير اسم خليج المكسيك إلى "خليج أمريكا"، وتحديد يوم 9 فبراير يوماً رسمياً للاحتفال بهذا التغيير.
ويأتي القرار ضمن الأمر التنفيذي رقم 14172، الذي يهدف إلى "استعادة الأسماء التي تكرم العظمة الأمريكية"
وبموجب الأمر، سيُطلب من وزير الداخلية الأمريكي إضفاء الطابع الرسمي على التسمية الجديدة في غضون 30 يوماً، حيث سيشمل الخليج المعاد تسميته الجرف القاري الأمريكي الممتد من سواحل تكساس إلى فلوريدا، وصولًا إلى الحدود البحرية مع المكسيك وكوبا، في خطوة قد تثير جدلاً واسعاً على المستويين المحلي والدولي.
وجاء المرسوم من المكتب الرئاسي في الطائرة الى الرئاسية الأولى، خلال توقيع ترمب على مرسوماً يعلن يوم 9 فبراير كأول يوم تتم إعادة تسمية "خليج المكسيك" إلى "خليج أمريكا".
وتبع ذلك إعلان من كابتن الطائرة بأن الطائرة تحلق الآن فوق خليج أمريكا.
وتاليًا الفيديو عبر سرايا :
ترامب يغير رسميا اسم خليج #المكسيك إلى خليج #أميركا #سرايا #ترامب https://t.co/L1jDEG6jWH pic.twitter.com/7l3cD3kSvG
— وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) February 10, 2025 إقرأ أيضاً : شولتس: "خطة ترامب بشأن غزة فضيحة"إقرأ أيضاً : "غوتيريش" يرحب بتشكيل حكومة لبنانية جديدة برئاسة نواف سلامإقرأ أيضاً : ترامب: نعم أنا جاد بضم كندا للولايات المتحدة
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #الخليج#ترامب#أمريكا#غزة#الرئيس
طباعة المشاهدات: 4783
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 10-02-2025 10:14 AM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الرئيس الخليج الخليج ترامب أمريكا غزة الرئيس
إقرأ أيضاً:
طهران تستبق محادثاتها مع أميركا بالتحذير من استمرار التهديدات
استبق علي شمخاني مستشار مرشد الجمهورية الإسلامية الإيرانية علي خامنئي المحادثات بين الولايات المتحدة وبلاده والولايات المتحدة بشأن برنامجها النووي بالتحذير من عواقب التهديدات الخارجية لإيران قائلا إنها قد تعلق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وتنقل المواد المخصبة إلى مواقع آمنة.
وكتب شمخاني على منصة إكس اليوم الخميس قائلا "استمرار التهديدات الخارجية ووضع إيران تحت طائلة هجوم عسكري قد يؤدي إلى إجراءات رادعة مثل طرد مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية ووقف التعاون معها".
وأضاف "قد يكون نقل المواد المخصبة إلى مواقع آمنة وغير معلنة في إيران ضمن خططنا أيضا".
جاء ذلك بعد أن توعد الرئيس الأميركي دونالد ترامب مجددا باستخدام القوة العسكرية ضد إيران إذا لم توافق على إنهاء برنامجها النووي، وقال إن إسرائيل ستلعب دورا رئيسيا في ذلك.
وسيزور دبلوماسيون إيرانيون وأميركيون سلطنة عمان بعد غد السبت لبدء حوار حول برنامج طهران النووي، وقال ترامب إنه من سيقرر ما إذا كانت المحادثات قد وصلت إلى طريق مسدود، مما سيعرض إيران "لخطر كبير".
وفي حين تصر الولايات المتحدة على أن المحادثات مع طهران ستكون مباشرة، شددت إيران على أن المفاوضات ستكون غير مباشرة بوساطة من وزير الخارجية العماني.
إعلانوكان الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان قد أعلن أمس أن إسرائيل والولايات المتحدة والغرب "يظنون أن إيران أصبحت ضعيفة، وأنهم يستطيعون إطلاق التهديدات ضدها".
وأضاف بزشكيان خلال زيارته إلى محافظة البرز الإيرانية "لا قوة في العالم تستطيع التآمر على الشعب الإيراني ومنعه من التنمية والتطور".
من جانبه، قال العميد علي فدوي نائب قائد الحرس الثوري الإيراني إن قوة وقدرات إيران تزداد يوما بعد يوم، ومسار هذه القوة مستمر بسرعة.
وأضاف أن العقوبات التي تفرض على إيران "ليست جديدة بل هي موجودة منذ الثورة الإيرانية، لافتا إلى أنه منذ ذلك الحين إلى اليوم أدى الإيرانيون واجبهم على أتم وجه".
يذكر أن ترامب انسحب خلال ولايته الرئاسية الأولى في الفترة 2017-2021 من الاتفاق النووي المبرم عام 2015 بين إيران والقوى العالمية والذي كان يهدف إلى كبح أنشطة طهران النووية الحساسة مقابل تخفيف العقوبات. وأعاد ترامب فرض عقوبات أميركية شاملة.
وتقول الوكالة الدولية للطاقة الذرية إنه منذ ذلك الحين تجاوزت إيران بكثير حدود الاتفاق فيما يتعلق بتخصيب اليورانيوم.
وبينما تؤكد طهران أن برنامجها النووي مخصص بالكامل لأغراض مدنية للطاقة. تتهمها القوى الغربية بتنفيذ أجندة سرية لتطوير قدراتها في مجال الأسلحة النووية من خلال تخصيب اليورانيوم إلى مستوى مرتفع من النقاء الانشطاري، أعلى مما تعتبره مبررا لبرنامج مدني للطاقة النووية.