فوائد خارقة لتناول البسلة.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
قدم الدكتور احمد صبرى استشارى السمنة عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ،فوائد البسله الخضراء.
أولا: البسلة الخضراء تقى من سرطان المعدة، لأنها تحتوى على مادة البوليفينول التى تحمى المعدة من السرطان.
ثانيا: البسلة الخضراء تحتوى على فيتامين سى، هـ، ب، أ وتحتوى على مضادات الأكسدة، وتحتوى على نسبة كبيرة من الألياف ومضاداتالالتهابات.
ثالثاً: البسلة الخضراء تقى من مرض الشيخوخة المبكرة، وتقوى جهاز المناعة، لأنها تحتوى على مضادات الأكسدة التى تقوى المناعةوالصحة العامة.
رابعاً: البسلة الخضراء تساعد على الوقاية من الإصابة بمرض سكر الدم، لأنها تحتوى على ألياف وبروتينات وتحافظ على نسبة السكر فىالدم.
خامساً: البسلة الخضراء تحتوى على مضادات الألتهابات، التى تعمل على تقليل الإصابة بالسكر من النوع الثانى.
سادساً: البسلة الخضراء تعمل على تقوية النظر، لوجود العديد من مركبات الفلافونويد المضادة للاكسدة التى تحافظ على العين وتقوىالنظر وتحسن البصر.
سابعاً: البسلة الخضراء تعمل على مكافحة الالتهابات والمفاصل، وتقى من التهابات الشعب الهوائية وتساعد على تقوية العظام وتحافظ علىسلامة وصحة الأسنان.
ثامنا: البسلة الخضراء مفيدة جدا للسيدات الحوامل لأنها تحتوى على حمض الفوليك التى تساعد فى الحمض النووى الذى يمنع العيوبالخلقية للأطفال.
تاسعا: البسلة الخضراء لها فوائد رائعة على الجلد ومفيدة جداً للبشرة وهى مصدر لفيتامين سى المهم فى انتاج الكولاجين الذى يحافظ علىالبشرة ويحمى الخلايامن التلف
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشيخوخة المبكرة إنتاج الكولاجين سرطان المعدة
إقرأ أيضاً:
4 أمور لو فعلها المسلم يوميا كان من أهل الجنة.. تعرف عليها
كشفت دار الإفتاء المصرية، عن أربعة أمور لو اجتمعت في عمل الإنسان اليومي كان من أهل الجنة إن شاء الله، وهي: الصيام، واتباع الجنازة، والصدقة، وعيادة المريض.
واستشهدت دار الإفتاء، بقوله -صلى الله عليه وآله وسلم- ذات يوم لأصحابه: «مَن أصْبَحَ مِنْكُمُ اليومَ صائِمًا؟ قالَ أبو بَكْرٍ: أنا، قالَ: فمَن تَبِعَ مِنْكُمُ اليومَ جِنازَةً؟ قالَ أبو بَكْرٍ: أنا، قالَ: فمَن أطْعَمَ مِنكُمُ اليومَ مِسْكِينًا قالَ أبو بَكْرٍ: أنا، قالَ: فمَن عادَ مِنْكُمُ اليومَ مَرِيضًا قالَ أبو بَكْرٍ: أنا، فقالَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: ما اجْتَمَعْنَ في امْرِئٍ إلَّا دَخَلَ الجَنَّةَ».
أسباب دخول الجنةحث النبي - صلى الله عليه وسلم - على التحلي بخلق الرحمة، وبين لنا أنه سبب من أسباب دخول الجنة، فقال: "أَهْلُ الْجَنَّةِ ثَلَاثَةٌ"، وذكر منهم: "رَجُلٌ رَحِيمٌ رَقِيقُ الْقَلْبِ لِكُلِّ ذِي قُرْبَى وَمُسْلِمٍ".
وقالت دار الإفتاء، إن رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- حث على إفشاء السلام؛ ففيه نشر للمحبة وجعلها شعارًا للحياة، ودليل على السلام الداخلي وطمأنة للآخرين.
واستشهدت الإفتاء عبر صفحتها بـ«فيسبوك»، بقول رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم-: «لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا، أولا أدلكم على شيءٍ إذا فعلتموه تحاببتم؟ أفشوا السلام بينكم» رواه مسلم.
الوضوء يرفع درجات المسلم، ويكفر سيئاته، فعن أَبي هريرةَ -رضي الله عنه- أَنَّ رسولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قالَ: «أَلا أَدُلُّكُمْ عَلى مَا يمْحُو اللَّهُ بِهِ الخَطَايَا، وَيَرْفَعُ بِهِ الدَّرَجَاتِ؟ قَالُوا: بَلى يَا رسولَ اللَّهِ. قَالَ: إِسْباغُ الْوُضُوءِ عَلى المَكَارِهِ، وَكَثْرَةُ الخطى إِلى المَسَاجِدِ، وَانْتِظَارُ الصَّلاةِ بعْد الصَّلاةِ، فَذلِكُمُ الرِّباطُ، فَذلكُمُ الرِّباطُ» رواه مسلم.
وقالت دار الإفتاء المصرية إن الله سبحانه مدح الرحماء الذين يُطعمون الجوعى من عِباده؛ فقال: {وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا} [الإنسان: 8].
إطعام الطعاموأضافت الدار في فيديو موشن جرافيك أنتجته وحدة الرسوم المتحركة أنه نظرًا لأهمية إطعام الطعام فقد جعله الله سبحانه سببًا من أسباب دخول الجنة، مستشهدة بما ورد على لسان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «أطعموا الطعام، وأفشوا السلام تدخلوا الجنة بسلام».
وقال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، إن بّر الأم من أسباب دخول الجنة، مؤكدًا أن الولد يحصل على أجر كبير من الله تعالى مقابل بره لأمه، مطالبًا الأبناء باستثمار ذلك الفرصة وتحصيل أكبر من الحسنات.
وقال «جمعة» في تصريح له، إن مقولة «الجنة تحت أقدام الأمهات» معناها صحيح، وتتفق مع الحديث الذي أخرجه النسائي رواه النسائي (3104) عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ جَاهِمَةَ السَّلَمِيِّ، «أَنَّ جَاهِمَةَ رضي الله عنه جَاءَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَرَدْتُ أَنْ أَغْزُوَ وَقَدْ جِئْتُ أَسْتَشِيرُكَ، فَقَالَ: هَلْ لَكَ مِنْ أُمٍّ؟ قَالَ نَعَمْ. قَالَ: «فَالْزَمْهَا فَإِنَّ الْجَنَّةَ تَحْتَ رِجْلَيْهَا».