فيلات توين هاوس.. مزاد لبنك مصر في مدينة الخمائل بـ6 أكتوبر
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
أعلنت ادارة الاستثمار ببنك مصر، عبر صفحتها على منصة التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، عن عقد مزاد علني لعدد من الوحدات الإدارية والتجارية، خاصة أن المزدات العقارية أسرع وسيلة في البيع والشراء، خلال المعاينة.
ويهتم الكثير من رجال الأعمال والتجار، بالدخول في المزادات العقارية، خاصة التي تتبع لجهة حكومية، أو بنك حكومي.
- الموقع: مدينة الخمائل، 6 أكتوبر، على امتداد محور 26 يوليو، مقابل هايبر وان.
أولا: فيلات توين هاوس المساحات: من 248م² إلى 350م².
التقسيم: أرضي + أول + روف.
المميزات: حدائق خاصة وحمامات سباحة، وتوفر خصوصية وراحة لا مثيل لهما.
ثانيا: قطعة أرض مرخصة الاستخدام، مخصصة لبناء منتجع فيلات.
عدد الفيلات: 14 فيلا.
الموقع: بالقرب من بالم هيلز.
المساحة: 8 آلاف و432 م².
ثالثا: وحدات سكنية ودوبلكس
المساحات: من 161م² إلى 318م².
المميزات: مطلات متميزة، الدور الأرضي بحديقة، الدور الأخير بروف.
-التسهيلات المالية: 20% مقدم والباقي على 5 سنوات.
جميع العقارات جاهزة للاستلام الفوري.
موعد المزادموعد المزاد: الأحد 16 فبراير الجاري، الساعة 12 ظهرا.
المكان: مقر الجهاز، 4 شارع امتداد المخيم الدائم، الحي السابع، مدينة نصر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فرصة استثمارية مزاد علني بنك مصر فيلات المول التجاري
إقرأ أيضاً:
عرض تمثال أثري يمني للبيع في مزاد صهيوني الأسبوع المقبل
يمانيون../
كشف الباحث في علم الآثار عبدالله محسن عن استمرار عمليات المتاجرة بآثار اليمن المنهوبة، مشيرًا إلى عرض تمثال برونزي أثري يمني للبيع في مزاد سيُقام بمدينة يافا المحتلة (تل أبيب) يوم الأربعاء المقبل.
وأوضح محسن، المهتم بتتبع الآثار اليمنية المهربة، في منشور على صفحته بفيسبوك، أن القطعة المعروضة هي تمثال صغير يجسد “أبوالهول”، ويعود إلى حقبة اليمن القديم، ويُعرض ضمن مقتنيات شخصية كانت مملوكة لرجل الأعمال وتاجر المجوهرات اليهودي شلومو موساييف (1925–2015)، الذي جمع عشرات الآلاف من القطع الأثرية النادرة، بينها مئات من آثار اليمن.
وأشار محسن إلى أن موساييف، وهو من أصول بخارية وُلد في القدس وعاش في بريطانيا منذ ستينيات القرن الماضي، كان من أبرز جامعي الآثار في العالم، وتضم مجموعته العديد من القطع التي يُعتقد أنها خرجت من اليمن بطرق غير قانونية.
ويأتي عرض هذا التمثال في المزاد ضمن موجة مستمرة من النهب والاتجار بالآثار اليمنية، والتي تصاعدت بشكل كبير منذ بدء العدوان الامريكي على اليمن قبل أكثر من عشرة أعوام، حيث تعرضت مواقع أثرية مهمة للتخريب والسرقة في ظل غياب الحماية وتواطؤ شبكات دولية متخصصة في تهريب الآثار.
ويؤكد ناشطون في مجال حماية التراث أن استمرار هذه المزادات الدولية لبيع آثار منهوبة يعد انتهاكًا صارخًا للسيادة الوطنية وطمسًا متعمدًا لهوية اليمن الحضارية العريقة.