لبنان ٢٤:
2025-04-13@10:49:44 GMT

البيان الحكومي المرتقب: الدولة والجيش جنوباً

تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT

كتب ابراهيم حيدر في" النهار": فور إعلان تشكيل الحكومة قال الرئيس نواف سلام إنها حكومة إصلاحية لإعادة الثقة بين المواطنين واستكمال اتفاق الطائف. عبر سلام عن تفاؤله بأن الحكومة وإن كان وقتها قصيراً حتى الانتخابات النيابية المقبلة ستتمكن من السير في الاصلاحات وتطبيق القرار 1701 والعمل على إعادة الإعمار، وهو ما يعبر بوضوح عن دخول لبنان مرحلة جديدة تتولى الحكومة معها مهمات أساسية ترتبط بالوضع في الجنوب والسير في إصلاحات ستسحب الهيمنة السياسية من قوى كثيرة في السلطة.


في المبدأ بدت الأمور تسير في الاتجاه الصحيح، في ظل ضغوط دولية شكلت رافعة لانتاج العهد وتشكيل الحكومة، ورقابة لمنع أي خلل في المسار الجديد، إذ أن لبنان مر بثلاث مراحل مفصلية في سياق التغيير توازياً مع ما تشهده المنطقة، أولاً بانتخاب الرئيس عون ثم تكليف سلام للتشكيل، فالتأليف الذي جاءت منسجماً ويجمع كفاءات واختصاصيين تكنوقراط بصرف النظر عن توجهاتهم السياسية، فيما يبقى استحقاق البيان الوزاري الذي يشكل العنوان السياسي للمرحلة المقبلة وسط استمرار الضغوط الدولية لتطبيق القرار الدولي 1701 وأميركية لسحب سلاح "حزب الله" عبرت عنه الموفدة الأميركية مورغان أورتاغوس، ثم انتشار الجيش اللبناني في جنوب الليطاني، وهذه النقطة الأخيرة مهمة أساسية للعبور إلى تحقيق نتائج لعمل الحكومة.
يسجل لنواف سلام إصراره بدعم من رئيس الجمهورية على التشكيل واختيار الوزراء وفق معايير مختلفة عن السابق كرّستها التغييرات الجديدة ومناخاتها في المنطقة في ظل رافعة دولية لا تزال تضغط في غير اتجاه، وهو ما استفاد منه سلام من دون أن يقدم نفسه رئيساً يريد أن يقصي أطرافاً من المعادلة. الأهم أن التشكيل حصل من خارج المحاصصة، فهو قطع مع طريقة تشكيل الحكومات التي كرسها اتفاق الدوحة 2008، وكسر الهيمنة السياسية في عملية التشكيل وأنهى الثلث المعطل لقوى كانت تستخدمه لإسقاط الحكومات، خصوصاً الثنائي الشيعي.
جرى تذليل العقبات أمام الولادة بعد تصريح أورتاغوس من قصر بعبدا، وهو تشكيل لم يلبِ شروط الموفدة الأميركية، من دون أن يعني ذلك أن سلام لا يكترث لضغوطها خصوصاً أمام اقتراب استحقاق 18 شباط في الجنوب. ويعني ذلك أن رئيس الحكومة يعتبر أن تطبيق القرار 1701 من الأولويات وتسلم الشرعية اللبنانية مهمات الحدود هي مسالة اساسية، لكن معركته ليست مع "حزب الله" ولا يريد مواجهة معه، إنما يسعى إلى ترسيخ مسار سياسي مختلف يقوم على استعادة دور الدولة في الجنوب، ومن هنا يعمل على سحب الذرائع التي تحاول إسرائيل استدراج لبنان اليها، ودفع "حزب الله" للانسجام مع الرؤية السياسية للحكومة حول الجنوب، وذلك منعاً لأن تتحول استعصاءات الحزب الى واقع جديد يدفع البلاد الى الفوضى.
سيشكل البيان الوزاري عنواناً لسياسة الحكومة وأولوياتها، وتقول مصادر سياسية متابعة أنه سيضع معادلة "الدولة والجيش والشعب" وليس المقاومة خصوصاً في ظل الأخطار التي يواجههالبنان وتتصدرها الضغوط الأميركية التي تدعم إسرائيل، وهذا الأمر عبرت عنه أورتاغوس بوضوح عندما تحدثت عن هزيمة حزب الله، وضرورة ترجمة ذلك في الحياة السياسية اللبنانية. ولا شك في أن الحكومة بعد البيان الوزاري الذي سيأخذ بالاعتبار التغييرات والضغوط ستكون أمام اتخاذ قرارات سياسية أهمها ملف السلاح. وبما أنه في المبدأ لا قدرة لأحد على تفجير الحكومة من الداخل لا بالثلث المعطل ولا بذريعة الميثاقية بعد تسمية الشيعي الخامس، فإنها ستكون أمام اختبار جدي لا يخلو من ضغوط خارجية وداخلية سيتصدره "حزب الله" باسم الثنائي الشيعي لمنع اتخاذ قرارات تتعارض مع توجهاته في ملف السلاح والجنوب خصوصاً.
خلال سنة ستواجه الحكومة تحديات كبرى أولاً في مشروع الاصلاحات ثم في تطبيق القرار 1701 وإعادة الإعمار الذي لن يكتمل إلا بدعم دولي وعربي، وهو ما يستدعي اتخاذ قرارات استراتيجية على مختلف المستويات وبينها ما يتعلق بسلاح "حزب الله" من دون أن تكون المعركة معه، علماً أن الثنائي الشيعي سيعتبر أي قرارات في هذا الشأن موجهة ضده، لكنه لن يكون قادراً على منع السير في المرحلة الجديدة.

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: حزب الله

إقرأ أيضاً:

محفوض عرض الورقة السياسية لـحركة التغيير في نقابة الصحافة: لحل المليشيات المسلحة واجتثاث موبقاتها

عقد رئيس حزب "حركة التغيير" المحامي ايلي محفوض مؤتمرا صحافيا في نادي الصحافة، عرض في خلاله للورقة السياسية للحزب، بعنوان "لا شرعية في ظل استمرار ميليشيا"، في حضور الصحافي المسؤول عن العلاقات الخارجية في حزب "القوات اللبنانية" الوزير السابق ريشار قيومجيان، النائب السابق أدي ابي اللمع، عضوي مجلس نقابة المحامين لبيب حرفوش وعماد مرتينوس وعدد من أعضاء "الجبهة السيادية" والمدير العام لـ"اذاعة لبنان الحر" الدكتور شربل عازار وعدد من الصحافيين.

استهل محفوض مؤتمره قائلا: "أما وقد إنتخب رئيس للجمهورية وتشكلت الحكومة، فإننا نظرنا بعين الإيجابية لهذين الإستحقاقين الدستوريين وجاءت المتغيرات الإقليمية والدولية مترافقة مع إعلان وقف إطلاق النار، على أن يصار خلال فترة محددة للشروع بسلسلة خطوات من شأنها أن تنتج سيادة كاملة غير منتقصة، أولى معالمها، إستعادة الدولة لوظيفتها بالرعاية والحماية، الأمر الذي يفرض حتما حل الميليشيا المسلحة المشغلة من إيران بعدما أنهكت الدولة وأنزلت فيها الخراب والدمار والهجرة والإفلاس والتراجع الدراماتيكي على كل المستويات الإقتصادية، ناهيك عن حمايتها ورعايتها للفساد والفاسدين ممن تظللوا بها كي يحققوا مصالحهم الخاصة".

اضاف: "أما وقد خلص الجميع أحزابا وقادة وطوائف وروحيين وزمنيين الى قناعة راسخة مؤداها لا قيام لدولة حقيقية ولا فاعلية لدور المؤسسات طالما الميليشيا باقية وسلاحها سيف مسلط على الإستقرار والإستقلال، ولعل المطلب الأساسي بسحب السلاح لم يعد مجرد مطالبات داخلية بل بات اليوم مطلبا عالميا دوليا، الأمر الذي أوصلنا الى معادلة إما لبنان سيد نفسه ذات سيادة كاملة بدون إنتقاص مع ما يستتبع ذلك من قيامة حقيقية للدولة بكل مندرجاتها مترافقا ذلك مع رعاية وإحاطة واهتمام وتمويل واستثمارات من قبل كبريات عواصم العالم، أو سقوط لبنان الدولة والجمهورية في أتون مخطط تدميري الأمر الذي يرفضه الجميع".

وتابع: "وعليه، بات ملزما على لبنان الدولة اتخاذ كل ما يلزم من إجراءات وخطوات لفرض السلطة الشرعية وحل الميليشيا التي بسلاحها وأنشطتها الخارجة عن القوانين المحلية والدولية جعلت من لبنان ساحة حروب وتصفية مصالح خدمة لأجندة إيران ومشاريعها في المنطقة. ولأن الناس استبشرت خيرا بإنجاز الاستحقاق الدستوري المتمثل بانتخاب الرئيس وقيام الدورة السياسية، نريد لمنسوب التفاؤل أن يستمر لا أن يخف. وإزاء ما تقدم، يطرح حزب حركة التغيير ورقته السياسية لهذه المرحلة الإنتقالية من عمر لبنان من خلال العناوين التالية:

1-إستحالة تكوين شرعية كاملة في ظل إستمرار ميليشيا مسلحة، على اللبنانيين أن يقتنعوا بأن الإستقرار والإستقلال والأمن والعيش الكريم لن يتحققوا في ظل وجود منظمة مسلحة. وكون ميليشيا حزب الله المدعومة من إيران، رغم الخسائر الكبيرة التي تسببت بها جراء توريط لبنان بحروب أنزلت الويلات خرابا ودمارا وقتلا، وتسببها باستجرار الإحتلال الى بعض من أراضي الجنوب اللبناني فهذا كان يستوجب محاكمة المتسببين بهذه الجريمة إلا أن غياب المحاسبة دفع هؤلاء الخارجين عن القانونين المحلي والدولي الى التمادي في انتهاج سلوكيات مدمرة. لم يعد بالإمكان التغاضي عن إستمرار مجموعة مسلحة أدرجت غربيا وعربيا على لوائح الإرهاب ناهيك عن تخريبها لعلاقات لبنان الخارجية بالإضافة الى السمعة السيئة التي تسببت بها للجمهورية حيث نشاطاتها غير المشروعة.

2-فرصة تاريخية لاستعادة الدولة وعامل الوقت ليس لصالحنا، جريمة بحق لبنان وشعبه الإستمرار بهذا الشواذ خصوصا وأن الفرصة متاحة اليوم للخروج من دوامة الميليشيا الى رحاب الدولة والمؤسسات، وفي حين تلعب الميليشيا على عامل الوقت وتتعامل مع الحكومة إنطلاقا من وضعيتها السابقة عندما كان الرؤساء والحكومات في خدمة الميليشيا حيث الفلتان والقتل والغزوات وتهديد القضاة والإغتيالات وإطلاق النار على طوافة عسكرية في الجنوب، واستباحة الحدود وحماية الفاسدين، وعليه ولأننا اليوم أقمنا سلطة حرة ومحررة من كل قيد وتقييد فإن الميليشيا ستسعى لاستدراج الدولة من جديد الى صفوفها وهذا إن حصل فإنه سوف يفوت إمكانية الإستفادة من الفرصة التاريخية للبنان كي ينتقل من الهيمنة الإيرانية الى رحاب الحرية والإزدهار والإنفتاح وعودة السيادة الفعلية للدولة اللبنانية. ولأن الوقت ليس في صالح الشرعية لكون المجموعة الإنقلابية تراهن على عامل الوقت ولكي لا نخسر ولا تخسر معنا الجمهورية، فإن الفرصة اليوم في قرار مركزي حاسم للدولة بكل مكوناتها كي تستعيد زمام المبادرة والأمرة للتوجه الى مرحلة نهضوية تأسيسية جديدة وإلا فالنفق المظلم.

3-بدعة المقاومة وبيع الأوهام : لا بديل عن القرارات 1559 و1680 و1701، من يسأل عن إعادة الإعمار والإستثمارات وعودة الحركة الإقتصادية والمالية عليه أن يعلم أن شبه الدولة وأنصاف الحلول وإستمرار جماعة في خروجها عن القانون والدستور لن يسمح بأي إستقرار على كل الأصعدة والمجالات، وبالتالي المعادلة أصبحت واضحة، إذا أردنا دولة حقيقية ومؤسسات فاعلة واستطرادا بحبوحة ونشاطات إقتصادية وسياحية وصناعية لزاما علينا العمل والدفع باتجاه تذويب واجتثاث كل موبقات الميليشيات دون استثناء وحلها وحظر وجودها تحت طائلة ملاحقة ومحاكمة وتوقيف كل من لا يلتزم بالقوانين والدستور فلا بندقية خارج إطار الشرعية اللبنانية ولا بدعة مقاومة بعد اليوم ويكفي اللبنانيين بيعهم أوهام دمرت أحلامهم وقتلت أولادهم".

4-لمن لا يزال يصدق الميليشيا، إعلموا أن إيران باعتكم كما باعت سواكم بعد أن شغلتكم لعقود وفي عز الحرب تركتكم تساقون الى الذبح. قتلت أولادكم في سوريا من أجل نظام هرب بدون أن يسأل عنكم. إقرأوا مصلحتكم جيدا وتأكدوا أن مصالحكم لا تتأمن إلا من خلال الدولة اللبنانية وحدها ترعى وتحمي. وتذكروا جيدا أن لا الحروب العبثية جعلتكم تنتصرون ولا بالمصرف البديل ربحتم، ولا تتمادوا في أكبر عملية إنتحار جماعي. الى دولتنا وحكومتنا وأجهزتنا ومؤسساتنا الشرعية "إقبضوا حالكن جد" وصدقوا أنكم الدولة والأمرة بيدكم لتطبيق القانون والدستور. لا تخافوا فمن كان يخيفكم لم يعد موجودا. وتذكروا يوم وقفنا بوجه مشروع ميليشيا حزب الله وتقدمنا بحقها بشكاوى أمام القضاء قالوا عنا مجانين. تماما كما قالوا عنا في زمن مقاومتنا للإحتلال السوري. فيا دولة لبنانية مارسي دورك وقوتك بالقانون وافرضي نفسك ليعلم من عاش في غربة عن الشرعية أنه أصبح لديه مخفر يلجأ اليه وجباة الكهرباء محميون لا اعتداء عليهم. ومن يطلق النار على دورية لقمع المخالفات سيحال أمام القضاء. ومخالفات البناء والتهريب والتهرب من الرسوم والجمارك يحال المرتكب الى القضاء. كل الناس تدفع الضريبة بالتساوي. متأملين خيرا بالدولة المطالبة بتعزيز هذا الأمل وأن تأخذنا نحو الجمهورية بعد جهنم وجحيم لعقود في ظل دويلة وحكم ميليشيا".

  مواضيع ذات صلة "حركة التغيير": تبقى الفكرة اللبنانية الأساس والمنطلق لكل مقارباتنا السياسية Lebanon 24 "حركة التغيير": تبقى الفكرة اللبنانية الأساس والمنطلق لكل مقارباتنا السياسية 11/04/2025 15:34:41 11/04/2025 15:34:41 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام استقبل الرئيس ميشال سليمان وأعضاء مجلس نقابة الصحافة ووفداً من جمعية المصارف Lebanon 24 سلام استقبل الرئيس ميشال سليمان وأعضاء مجلس نقابة الصحافة ووفداً من جمعية المصارف 11/04/2025 15:34:41 11/04/2025 15:34:41 Lebanon 24 Lebanon 24 نقابة محرري الصحافة نعت الزميل صائب دياب Lebanon 24 نقابة محرري الصحافة نعت الزميل صائب دياب 11/04/2025 15:34:41 11/04/2025 15:34:41 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو: انفجاران يهزان الكونغو خلال اجتماع لحركة "إم 23" المسلحة Lebanon 24 بالفيديو: انفجاران يهزان الكونغو خلال اجتماع لحركة "إم 23" المسلحة 11/04/2025 15:34:41 11/04/2025 15:34:41 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً النائب عز الدين زار وزير الداخلية: لضرورة تسهيل إعادة الإعمار Lebanon 24 النائب عز الدين زار وزير الداخلية: لضرورة تسهيل إعادة الإعمار 08:28 | 2025-04-11 11/04/2025 08:28:57 Lebanon 24 Lebanon 24 وزيرا الثقافة والاشغال تفقدا محطة القطار التاريخية في مار مخايل بحضور سفير إيطاليا Lebanon 24 وزيرا الثقافة والاشغال تفقدا محطة القطار التاريخية في مار مخايل بحضور سفير إيطاليا 08:26 | 2025-04-11 11/04/2025 08:26:28 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام استقبل مفتي طرابلس مع وفد شكره على زيارته للمدينة Lebanon 24 سلام استقبل مفتي طرابلس مع وفد شكره على زيارته للمدينة 08:22 | 2025-04-11 11/04/2025 08:22:54 Lebanon 24 Lebanon 24 شقير: لضرورة تكاتف كل الجهود من أجل إعادة العلاقات اللبنانية الخليجية Lebanon 24 شقير: لضرورة تكاتف كل الجهود من أجل إعادة العلاقات اللبنانية الخليجية 07:57 | 2025-04-11 11/04/2025 07:57:59 Lebanon 24 Lebanon 24 المالكون القدامى في زحلة استغربوا توقيع النائب الضاهر على اقتراح المستأجرين: تناسى حجم الظلم اللاحق بنا Lebanon 24 المالكون القدامى في زحلة استغربوا توقيع النائب الضاهر على اقتراح المستأجرين: تناسى حجم الظلم اللاحق بنا 07:54 | 2025-04-11 11/04/2025 07:54:30 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة أمطار وعواصف رعدية وثلوج نحو لبنان.. هذا ما كشفه الأب خنيصر عن طقس الأيام المُقبلة Lebanon 24 أمطار وعواصف رعدية وثلوج نحو لبنان.. هذا ما كشفه الأب خنيصر عن طقس الأيام المُقبلة 00:15 | 2025-04-11 11/04/2025 12:15:11 Lebanon 24 Lebanon 24 سماع إطلاق نار في بيروت Lebanon 24 سماع إطلاق نار في بيروت 09:10 | 2025-04-10 10/04/2025 09:10:04 Lebanon 24 Lebanon 24 تدهورت حالتها بعد العملية.. وفاة مصممة أزياء شهيرة أثناء خضوعها لشفط دهون (صور) Lebanon 24 تدهورت حالتها بعد العملية.. وفاة مصممة أزياء شهيرة أثناء خضوعها لشفط دهون (صور) 00:30 | 2025-04-11 11/04/2025 12:30:51 Lebanon 24 Lebanon 24 مذيع طقس الـ LBCI ينشر صورة برفقة زوجته.. تعرفوا إليها Lebanon 24 مذيع طقس الـ LBCI ينشر صورة برفقة زوجته.. تعرفوا إليها 02:45 | 2025-04-11 11/04/2025 02:45:36 Lebanon 24 Lebanon 24 يكبرها بـ 20 عاماً.. كشف تفاصيل جديدة عن خطيبة حسام حبيب الجديدة وهذه جنسيتها (صور) Lebanon 24 يكبرها بـ 20 عاماً.. كشف تفاصيل جديدة عن خطيبة حسام حبيب الجديدة وهذه جنسيتها (صور) 23:47 | 2025-04-10 10/04/2025 11:47:58 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 08:28 | 2025-04-11 النائب عز الدين زار وزير الداخلية: لضرورة تسهيل إعادة الإعمار 08:26 | 2025-04-11 وزيرا الثقافة والاشغال تفقدا محطة القطار التاريخية في مار مخايل بحضور سفير إيطاليا 08:22 | 2025-04-11 سلام استقبل مفتي طرابلس مع وفد شكره على زيارته للمدينة 07:57 | 2025-04-11 شقير: لضرورة تكاتف كل الجهود من أجل إعادة العلاقات اللبنانية الخليجية 07:54 | 2025-04-11 المالكون القدامى في زحلة استغربوا توقيع النائب الضاهر على اقتراح المستأجرين: تناسى حجم الظلم اللاحق بنا 07:50 | 2025-04-11 الوزيرة كرامي عرضت مع بعثة ألمانية المشاريع التربوية فيديو توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو) Lebanon 24 توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو) 00:04 | 2025-04-10 11/04/2025 15:34:41 Lebanon 24 Lebanon 24 حذفت صورها وارتدت الحجاب.. ابنة فنانة عربية تطلق قناة دينية (فيديو) Lebanon 24 حذفت صورها وارتدت الحجاب.. ابنة فنانة عربية تطلق قناة دينية (فيديو) 23:00 | 2025-04-09 11/04/2025 15:34:41 Lebanon 24 Lebanon 24 اللجنة الدولية للصليب الأحمر تُطلق صيحة استغاثة بشأن الاعتداءات على المستشفيات في مناطق النزاع Lebanon 24 اللجنة الدولية للصليب الأحمر تُطلق صيحة استغاثة بشأن الاعتداءات على المستشفيات في مناطق النزاع 04:11 | 2025-04-09 11/04/2025 15:34:41 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • عون: الدولة والجيش والقوى الأمنية الرسمية وحدها تحمي لبنان
  • العميد طارق صالح يطالب باستثمار المتغيرات السياسية والعسكرية لاستعادة الدولة واقتلاع المشروع الحوثي
  • بذكرى الحرب اللبنانية.. سلام يحث على تطبيق بنود “الطائف” كاملة
  • عاجل.. القوات المسلحة تستهدف بطائرتي “يافا” هدفين عسكريين للعدو الإسرائيلي (تفاصيل + نص البيان)
  • سلام افتتح معرض خمسون في خمسين بذكرى الحرب: لنعمل من أجل دولة قوية
  • وزير الخارجية: مصر مستعدة لإرسال قوات حفظ السلام لتقديم الحماية للفلسطينيين
  • محفوض عرض الورقة السياسية لـحركة التغيير في نقابة الصحافة: لحل المليشيات المسلحة واجتثاث موبقاتها
  • سلام : الحكومة ماضية في تطبيق برنامج الاصلاح واقرار مشاريع القوانين المالية
  • منع التحالف مع احد التيارات السياسية
  • ما الذي يحدث في العالم ؟